امتحان للثانوية الأزهرية يضع نصا قرآنيا على أنه "أخل ببلاغة اللغة"

[ابو انس1]

وضعت إدارة المعاهد الأزهرية، سؤالاً للصف الثانى الثانوى الأزهرى، تضمن نصًا قرآنيا، وطلب من الطلاب توضيح مواطن العيوب الموجودة فى الآية التى أخلت بفصاحة اللغة.

وجاءت صيغة السؤال كالتالى: "بين العيوب التى أخلت بفصاحة اللغة فى الأمثلة الآتية"، وكانت من بين الأمثلة قوله تعالى "ولو ترى إذ المجرمون ناكسو رءوسهم عند ربهم".

فيما قال الدكتور محمد أبو زيد الأمير رئيس قطاع المعاهد الأزهرية، أن السؤال كان بمنطقة أسوان وتم إلغاؤه وتحويل نسبته على باقى الأسئلة، وتم معاقبة واضعه بالعودة من مدير عام إلى مدرس وحرمانه من الامتحانات لمدة 5 سنوات.

[ابو انس1]

http://www.youm7.com/story/2015/5/17...6#.VVihP2aJhC8

[العشرى1020]

شكرا اخى الكريم على الخبر وجزاك الله خيرا

[ahmdd12975]

حسبنا الله ونعم الوكيل

[ahmdd12975]

السؤال الغى من الامتحان- وبعد طيب عايزين نعرف الاجابه -التى يقصدها واضع السؤال

[ahmdd12975]

حتى تقام عليه الحجة فيستتاب ويرجع الى الاسلام مرة اخرى او يعاقب

[ahmdd12975]

هذا لايصلح أن يكون مدرسا للغة العربية لجهله بها فضلا عن أن يكون مديرا عاما

[Hamada Radwan‏]

فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ

[ahmdd12975]

القرءان الكريم فى بلاغته وفصاحته فوق اللغة العربية بمعنى أن اللغة العربية فى بلاغتها وفصاحتها تخضع للقرءان الكريم وليس العكس قإذا خالفت اللغة النص القرءانى فهذا لانها دونه بلاغة وفصاحة وهنا يكون الاعجاز البلاغى والبيانى الذى اسجد ارباب اللغة لخالق السماوت والارض الذى تحداهم ان يأتوا بسورة واحدة من مثله فعجزوا

[asdxtiger]

بدون تعليق .الصمت افضل

[سالم حسين]

بالنسبة لغير المتخصصين خلاصة القول : إن البلاغة من علوم العربية يبحث في فصاحة الكلمة وبلاغتها ،من حيث اللفظ كـمفرد وفصاحة الكلام وهناك عيوب تخل بتلك الفصاحة مثل تنافر الحروف كـقرب مخارجها او تكرار بعضها مما يؤدي الى ثقلها على اللسان وصعوبة النطق بها واستدلوا على سبيل المثال بقول امريء القيس :غدائره مستشزرات إلى العلا ....تضل المداري في مثنى ومرسل
وثاني تلك العيوب :الغرابة :
حيث تكون الكلمة غير واضحة ولا مألوفة الاستعمال كـــ (مسحنفرة) بمعنى متسعة ،و (بعاق) بمعنى السحابة الممطرة وثالث تلك العيوب المخلة بفصاحة الكلمة : مخالفة القياس كما في علم الصرف حيث يأتي جمع لكلمة غير قياسي فيخل بفصاحتها ويستدل بقول الشاعر:وإذا الرجال رأوا يزيد رأيتهم ......خضع الرقاب نواكس الأبصار .
فجاءت كلمة نواكس مخالفة للقياس حيث هي جمع ناكس وصف مذكر عاقل والصواب ناكسون بصيغة جمع المذكرالسالم حتى لا يلتبس بجمع المؤنث كـفاطمة فواطم
وللأسف جاء مثال السؤال محل الشكوى مخالفا للقاعدة المراد اختبار الطلاب فيها فالآية جاءت تصويبا وتدليلا على صحة القياس وليس بها عيبا كما جاء في السؤال يقول الله تعالى :"ولو ترى إذالمجرمون ناكسوا رءوسهم عند ربهم "كلمة ناكسون صحيحة وقياسية جمع مذكر سالم لــــ ناكس ،هذا والله أعلى وأعلم وآسف للاطالة

[yaserali]

بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا

[الأستاذ / وليد زوال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم حسين

بالنسبة لغير المتخصصين خلاصة القول : إن البلاغة من علوم العربية يبحث في فصاحة الكلمة وبلاغتها ،من حيث اللفظ كـمفرد وفصاحة الكلام وهناك عيوب تخل بتلك الفصاحة مثل تنافر الحروف كـقرب مخارجها او تكرار بعضها مما يؤدي الى ثقلها على اللسان وصعوبة النطق بها واستدلوا على سبيل المثال بقول امريء القيس :غدائره مستشزرات إلى العلا ....تضل المداري في مثنى ومرسل
وثاني تلك العيوب :الغرابة :
حيث تكون الكلمة غير واضحة ولا مألوفة الاستعمال كـــ (مسحنفرة) بمعنى متسعة ،و (بعاق) بمعنى السحابة الممطرة وثالث تلك العيوب المخلة بفصاحة الكلمة : مخالفة القياس كما في علم الصرف حيث يأتي جمع لكلمة غير قياسي فيخل بفصاحتها ويستدل بقول الشاعر:وإذا الرجال رأوا يزيد رأيتهم ......خضع الرقاب نواكس الأبصار .
فجاءت كلمة نواكس مخالفة للقياس حيث هي جمع ناكس وصف مذكر عاقل والصواب ناكسون بصيغة جمع المذكرالسالم حتى لا يلتبس بجمع المؤنث كـفاطمة فواطم
وللأسف جاء مثال السؤال محل الشكوى مخالفا للقاعدة المراد اختبار الطلاب فيها فالآية جاءت تصويبا وتدليلا على صحة القياس وليس بها عيبا كما جاء في السؤال يقول الله تعالى :"ولو ترى إذالمجرمون ناكسوا رءوسهم عند ربهم "كلمة ناكسون صحيحة وقياسية جمع مذكر سالم لــــ ناكس ،هذا والله أعلى وأعلم وآسف للاطالة

حتى وإن ذلك كذلك

الم يجد السيد الممتحن الأزهري الحاذق غير النص القرآني ليستخرج الطالب ما به من عيب


لا حول ولا قوة إالا بالله

اقتربت الساعة إذ وسد الأمر الى من لا يستحقه

[اسد اسد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم حسين

بالنسبة لغير المتخصصين خلاصة القول : إن البلاغة من علوم العربية يبحث في فصاحة الكلمة وبلاغتها ،من حيث اللفظ كـمفرد وفصاحة الكلام وهناك عيوب تخل بتلك الفصاحة مثل تنافر الحروف كـقرب مخارجها او تكرار بعضها مما يؤدي الى ثقلها على اللسان وصعوبة النطق بها واستدلوا على سبيل المثال بقول امريء القيس :غدائره مستشزرات إلى العلا ....تضل المداري في مثنى ومرسل
وثاني تلك العيوب :الغرابة :
حيث تكون الكلمة غير واضحة ولا مألوفة الاستعمال كـــ (مسحنفرة) بمعنى متسعة ،و (بعاق) بمعنى السحابة الممطرة وثالث تلك العيوب المخلة بفصاحة الكلمة : مخالفة القياس كما في علم الصرف حيث يأتي جمع لكلمة غير قياسي فيخل بفصاحتها ويستدل بقول الشاعر:وإذا الرجال رأوا يزيد رأيتهم ......خضع الرقاب نواكس الأبصار .
فجاءت كلمة نواكس مخالفة للقياس حيث هي جمع ناكس وصف مذكر عاقل والصواب ناكسون بصيغة جمع المذكرالسالم حتى لا يلتبس بجمع المؤنث كـفاطمة فواطم
وللأسف جاء مثال السؤال محل الشكوى مخالفا للقاعدة المراد اختبار الطلاب فيها فالآية جاءت تصويبا وتدليلا على صحة القياس وليس بها عيبا كما جاء في السؤال يقول الله تعالى :"ولو ترى إذالمجرمون ناكسوا رءوسهم عند ربهم "كلمة ناكسون صحيحة وقياسية جمع مذكر سالم لــــ ناكس ،هذا والله أعلى وأعلم وآسف للاطالة

بارك الله فيك وجزاك خيرا

[sailor_220]

حرام كده حرام