#16
|
|||
|
|||
![]()
لا توجد حرب احنا الى عملنا الاسلام نقاب ودقن بس ياريت بردوا الاخت الى تتمسك بتغش بنقاب تكون عقوبتها اشد او تستعمله فى معصيه الله نضاعف لها العقوبه لانها بتستر وراء الدين وانا بشوف فى معهد الفتيات بلاوى من النقاب
|
#17
|
|||
|
|||
![]()
وبعدين اليس ترك راى الجمهور والاخذ براى البعض تشدد ومحاوله لسيطره راى على الاراء الاخرى؟
|
#18
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
ومع ان النقاب ليس راى الجمهور بس حضرتك بتحترم المنقبه اكتر من المحجبه |
#19
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
معاذ الله أن أستخف بأي أحد من الزملاء
فلكل منا رأيه ومشاعره وأحاسيسه التي يجب أن نحترمها وعند الرد على تعليق حضرتك لم أكن في حالة تسمح لي بالرد اللائق على مشاركة حضرتك المحترمة ولم أرد أن أترك المشاركة بدون رد فوضعت هذا الحديث الذي لاغنى عنه لكل مؤمن وبالمناسبة هذا الحديث رواه أحمد والحاكم فلنجعل غايتنا رضا الله تعالى، وسبيلنا اتباع شريعته، عندها نشعر أنه لا فراغ يثقل على النفس ويجلب الهم والحزن، بل أوقاتنا معمورة بذكر الله وطاعته، والحياة كلها تصبح عبادة وقُربة، واستفادة من كل لحظة في حياة الإنسان عملاً بقول المصطفى ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( اغتنم خمساً قبل خمس: حياتك قبل موتك، وصحتك قبل سقمك، وفراغك قبل شغلك، وشبابك قبل هرمك، وغناك قبل فقرك ). وإن كان ابن الجوزي قد عجب من أهل زمانه وإضاعتهم للوقت فقال: « رأيت عموم الخلائق يدفعون الزمان دفعاً عجيباً، وإن طال الليل فبحديثٍ لا ينفع أو بقراءة كتاب فيه غزاة وسمر، وإن طال النهار فبالنوم وهم في أطراف النهار على دجلة أو في الأسواق نشبههم بالمتحدثين في سفينة وهي تجري بهم وما عندهم خبر، ورأيت النادرين قد فهموا معنى الوجود، فَهُمْ في تعبئة الزاد للرحيل، إلا أنهم يتفاوتون ، وسبب تفاوتهم قلة العلم وكثرته بما ينفق في بلد الإقامة » . وقال غنيم بن قيس كنا نتواعظ في أول الإسلام ابن آدم اعمل في فراغك قبل شغلك وفي شبابك لكبرك وفي صحتك لمرضك وفي دنياك لآخرتك وفي حياتك لموتك وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم بادروا بالأعمال ستا طلوع الشمس من مغربها والدخان والدجال والدابة وخاصة أحدكم وأمر العامة وفي الترمذي عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال بادروا بالأعمال سبعا هل تنظرون إلا إلى فقر منس أو غني مطغ أو مرض مفسد أو هرم مفند أو موت مجهز أو الدجال فشر غائب منتظر أو الساعة والساعة أدهى وأمر والمراد من هذا أن هذه الأشياء كلها تعوق عن الأعمال فبعضها يشغل عنه إما في خاصة الإنسان كفقره وغناه ومرضه وهرمه وموته وبعضها عام كقيام الساعة وخروج الدجال وكذلك الفتن المزعجة كما جاء في حديث آخر بادروا بالأعمال فتنا كقطع الليل المظلم وبعض هذه الأمور العامة لا ينفع بعدها عمل كما قال تعالى يوم يأتي بعض آيات ربك لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا الأنعام وفي الصحيحين عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها فإذا طلعت ورآها الناس آمنوا أجمعون فذلك حين لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا وفي صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ثلاث إذا خرجن لم ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا طلوع الشمس من مغربها والدجال ودابة الأرض وفيه أيضا عن النبي صلى الله عليه و سلم قال من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه وعن أبي موسى عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها وخرج الإمام أحمد والنسائى والترمذى وابن ماجه من حديث صفوان بن عسال عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال إن الله فتح بابا قبل المغرب عرضه سبعون عاما للتوبة لا يغلق حتى تطلع الشمس منه وفي المسند عن عبد الرحمن بن عوف عن عبدالله بن عمرو عن معاوية عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال لا تزال التوبة مقبولة حتى تطلع الشمس من المغرب فإذا طلعت طبع على كل قلب بما فيه وكفي الناس العمل وروى عن عائشة قالت إذا خرج أول الآيات طرحت الأقلام وحبست الحفظة وشهدت الأجساد على الأعمال خرجه ابن جرير الطبري وكذا قال كثير بن مرة ويزيد بن شريح وغيرهما من السلف إذا طلعت الشمس من مغربها طبع على القلوب بما فيها وترفع الحفظة الأعمال وتؤمر الملائكة أن لا يكتبوا عملا ![]()
__________________
![]() |
#20
|
|||
|
|||
![]()
كلنا نعرف انه فضيله وليس فريضه وهذ هو راى جمهور الفقهاء فماذا يخرج علينا البعض ويتكلم ويجزم بنه الفريضه وينكر على ماعدا ذلك ثم با انه ليس فرض فاماذا هاجمنا حكم المحكمه؟
|
#21
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#22
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#23
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#24
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#25
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#26
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() ![]()
__________________
![]() |
#27
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#28
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
النقاب قال فيه العلماء كلمتهم وكتب العلم مشحونة بحكم النقاب ، وهو يدور ما بين الفرضية وهو مذهب الجمهور ، والاستحباب ، ومن قال بالاستحباب أوجبه على المرأة إذا لم تأمن الفتنة ، مثلما لو كانت جميلة وعلى هذا فمن أخذت بفرضيته من النساء لا ينكر عليها ، ومن أخذت بالاستحباب لا ينكر عليها ، ولا تجبر عليه أما عن وجود حرب على النقاب فهذه حقيقة لا يماري فيها أحد ، حفت حدتها بعد الثورة ، وكانت مصر تسير بخطى سريعة تقودها سوزان مبارك لتغيير المجتمع لمجتمع مدني أوربي بالكامل بطمس هويته الإسلامية بالكامل وهذه خطط قد كشفت بعد الثورة وصرح بها البعض . أما عن حكم القضاء الاداري فلا نلوم على القضاء ، ولم يفسق أحد القضاء ، ولكن العيب على الفتوى التي استند عليها الحكم ، وهي فتوى على جمعة ، فالقضاء ليس جهة فتوى شرعية ، ولكن جهة حكم بناء عن وقائع وأدلة يجمعها من المتخصصين ، والمتخصص الرسمي هنا المفتي أما عن منعه في الامتحانات بهذه الحجج التي جئتِ بها فهذا أمر غير مقبول شرعاً ، وهذه حجج الليبراليين كما ذكرت عاليا ، فلم تعدم الموظفات والعاملات في الجامعات للكشف عن هوية المنتقبات ، وتخصيص حجرة لذلك ، أو وضعهن في لجنة خاصة ، فلا مشاحة في ذلك ، فليس هناك ضرورة قط ، أما حقوق الآخرين التي تذكرينها ، فهذا عجب عجاب ، أليس هذا المجتمع مسلما يقدس دينه ، أم تظنين أننا في أوربا النصرانية ؟ والمنتقبة لم تفرض رأيا ، بل تفرض دينا يحترم في دول الغرب الغير مسلمة من باب الحرية الشخصية ، واحترام عقائد الغير ، فكيف بنا ونحن دولة مسلمة ، حتى ولو قلنا باستحباب النقاب وليس فرضيته ، لأن العلماء أجمعوا على حرمة النكير على أي أمر تعبدي سواء فرضا أو مستحبا. وأنا أقول أليس البدي والاستيرتش ، والكاشفات نحورهن وسيقانهن أولي بهذه الحجة ،لأنه خروج على حرية الآخرين الذين ارتضوا بالاسلام دينا ، ويؤذيهم رؤية هؤلاء السافرات ، وأولى بهذا الهجوم هذا ، بدلا من الحرب على الفضيلة والنظافة والعفة !!!!!!!! |
#29
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
اخي الكريم هذه ليست حجج الليبرالية بل يجب ان تكون حجة المسلم قبل الليبرالي لان الاسلام يرعى المصلحة العامة ايما رعاية و يضعها فوق اعتبارات كثيرة و لاجل هذا وضعت قواعد فقهيه شهيرة مثل "درء المفاسد مقدم على جلب المصالح" و ايضا "الضرورات تبيح المحظورات" اخى الكريم سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه عطل حد من حدود الله و هو حد السرقة في عام المجاعة مراعاة للواقع و متطلباته و لم يأمر الناس بما يفوق طاقتهم..فما بالنا بأمر ليس فرض بل امر مختلف فيه جدا امر لم ينزل فيه نص صريح يشرعه كمثل النص الخاص بحد السرقة... اتمنى ان تتفهم ان المسألة ليست هجوم على المنتقبات و لا دعوة لتكشف المرأة و لا حتى دعوة للدفاع عن السفور و التبرج في مواجهة الاحتشام لانني لا اعترض على المنتقبة في اختيارها انما يجب ان نفهم كل اختياراتنا مقيدة بالتزاماتنا تجاه المجتمع و قوانينه ايا كان هذا المجتمع ...مجتمع الجامعة او مكان العمل او غيره.. و لان الشئ بالشئ يذكر هناك موضوع ذكر فيه صاحبه سلوك احدى الاخصائيات التى لا ترتدي ما يرضى الله و يناسب عملها و دورها كقدوة للطالبات في مؤسسة دينية عريقة كالازهر و كنت قد هممت بان اكتب رد هناك (شغلني عنه شاغل) مفاده ان الازهر يجب يفرض زيا اسلاميا محتشما على من يعمل فيه من النساء ليس اقله الحجاب - غطاء الرأس - فحسب و لكن ايضا منع المساحيق و الضيق و الشفاف و خلافه و على من لا تلتزم بذلك ان تترك شرف العمل في الازهر (((فهذا هو المكان و تلك قوانينه))) فبرأيك لو طبق هذا فعليا في الازهر و جاء بعض الغير ملتزمات و اعترضن و اشتكين فهل يحق لهن ذلك؟!!
__________________
|
#30
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
(( أثر عمر رضي الله عنه في عدم قطع يد السارق في عام المجاعة لم يثبت عنه ! )) فقد رواه ابن أبي شيبة في ( المصنف ) 10 / 28 بإسناد فيه مجهولان كما قال شيخنا الألباني في ( إرواء الغليل ) برقم (2428 ) ، وهو كما قال رحمه الله . وقد رواه ابن أبي شيبة ( 10 /27 ) ، وعبد الرزاق في ( المصنف ) برقم ( 18990 ) وفيه تدليس ابن جريج ، وانقطاع بين يحيى بن أبي كثير وبين عمر ؛ على أنه يدور على نفس السند الأول فإن الرجلين المجهولين هما الساقطان بين يحيى وبين عمر . ثم رواه عبد الرزاق برقم ( 18991 ) لكن فيه أبان ، وهو ابن أبي عياش : ضعيف الحديث جداً ؛ فلا يعتد بهذا الطريق ، على أنها منقطعة بين أبان وبين عمر أيضاً ! والخلاصة : لم يصح هذا عن عمر ؛ ولو صح فلا دخل له بما يقوله الزنادقة والملاحدة - عافانا الله وإياكم منهم - ؛ لأن هذا ليس بإسقاط لحد ؛ بل هو درءٌ لحد القطع بسبب الشبهة و هو ايضا فيه نظر لان ادرءوا الحدود بالشبهات ضعيف فحديث : ( ادرؤوا الحدود بالشبهات ) لم يصح مرفوعاً وعلى كل حال فما دام أن السند لم يصح به إلى عمر ؛ فلا معنى لتوجيهه و حتى ان ثبت صحته فالرجل السارق طبقا لما روى اعتقد ان ما سرقه هو حق له فى ظل المجاعه
__________________
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|