اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة beshosoft
استاذ ابو اسراء اولا انا لا اتحدث من جوجل والله شهيد على انا اتحدث من قدر معلوماتى وابحاثى الخاصة عن دينكم وجميع التراجم للايات التى ذكرتها من صحيح البخارى وكما تلاحظ انا احاول ان اختصر لك اجاباتى بالقدر المستطاع
وسأجيبك الان على اسئلتك التى طرحتها
المسيح صلب بجسده البشرى ليخلص العالم من الخطيئه وقام من الاموات فى اليوم الثالث وبذلك تغلب على الموت وتغلب على الشيطان
#####الرد على أن المسيح صلب بجسده
شوف يا بيشو
تكفلكتابك المقدس بتفنيد هذا الاعتقاد ؛ ففي كتابك أن المصلوب ملعون ، كما ورد ذلك في سفر التثنية : 22 : 23 : ( وإذا كان على إنسان خطيّة حقها الموت فقُتل وعلقته على خشبة . فلا تثبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم ، لأن المعلق ملعون من الله فلا تنجس أرضك التي يعطيك الرب إلهك ) فتأمل كيف يكون الهك يابيشو ملعوناً بنص كتابكم ؟
كما أن في إنجيل لوقا 4: 29-30 أن الله عصم المسيح عليه السلام وحفظه من كيد اليهود ومكرهم فلم يستطيعوا أن يصلبوه : ( فقاموا وأخرجوه خارج المدينة وجاءوا به إلى حافة الجبل الذي كانت مدينتهم مبنية عليه حتى يطرحوه أسفل . أما هو فجاز في وسطهم ومضى ) وقال يوحنا : 8 : 59 : ( فرفعوا حجارة ليرجموه . أما يسوع فاختفى وخرج من الهيكل مجتازاً في وسطهم ومضى هكذا ). وقال يوحنا 10 : 93 : ( فطلبوا أيضاً أن يمسكوه فخرج من أيديهم ). هذه النصوص -وسواها كثير -تؤكد أن الله عصم المسيح عليه السلام من كيد اليهود ومكرهم .
إذاً فماذا كانت نهاية المسيح على الأرض ؟ لقد رفعه الله إليه كما أخبرنا قراءننا الذى تقول عنه يا بيشو أنه قران محمد كذبا ، وهذا خبره في كتابك : ( إن يسوع هذا الذي ارتفع عنكم إلى السماء ) أعمال الرسل 1 : 11 . و : ( مكتوب أنه يوصي ملائكته بك فعلى أيادِيهم يحملونك )
متى 4 : 6 ، ولوقا 4 : 10-11 .
الله يوصى الملائكة أن يحملوا الله أين عقلك ؟؟؟
أرأيت كيف حمل كتابك الحقائق التالية :-
1- أن من عُلق على خشبة الصلب فهو ملعون.
2- أن الله عصم المسيح وحفظه من الصلب.
3- أن الله رفعه إلى السماء.
الوثنيون اليونان لم يعرفوا ان الله موجود اساسا كل ماكان يعبدوه هو اصنام ولم يكنوا يعلموا اى شئ عن الله فأنت تأتى وتغير حقائق فى التاريخ وتقول بأن الوثنيين اعتقدوا بالتجسد واذا كان فعلا اعتقدوا لماذا تم تعذيب المسيحيين من قبلهم فى عصر الرومان..اما عن سفر الرسل فهو سفر مذكور فيه معجزات رسل المسيح فالمسيح اتعلم ماذا كان رد بولس وبرنابا عندما قال لهم اليونانيون ذلك
فلما سمع الرسولان برنابا وبولس مزقا ثيابهما واندفعا إلى الجمع صارخين. وقائلين أيها الرجال لماذا تفعلون هذا نحن أيضا بشر تحت آلام مثلكم نبشركم أن ترجعوا من هذه الأباطيل إلى الإله الحي الذي خلق السماء والأرض والبحر وكل ما فيها.
اعمال الرسل 15:14
حاجه كمان الكلام ده من واقع خبراتى وابحاثى ومعلوماتى ومش منقول من جوجل واوكد لك انه غير منقول من جوجل واى شخص مسيحى هيعرف يرد عليك بالكلام ده من غير جوجل ولا غيره مش انا اللى بستعمل جوجل شوف الردود كلها اللى هنا هتلاقى كلها كلام كوبى وباست من جوجل
|
####أرد عليك من الكتاب النصارى أنفسهم
يقول أستاذ الحفريات جارسلاف كريني في كتابه "ديانة قدماء المصريين": "إن التثليث دخيل على النصرانية الحقة، وإنه مستورد من الوثنية الفرعونية".
ويقول العلامة روبرتسون في كتابه "وثنية المسيحيين"، الذي تحدث فيه ملياً عن اقتباس عقائد النصرانية من الوثنيات فيقول: "يسرني أن أسجل أن من بين المسيحيين الذين تعرضوا لكتابي هذا بالنقد والمناقشة لا يوجد واحد عارض الحقائق التي ذكرتها به، تلك التي قادتني إلى أن أقرر أن أكثر تعاليم المسيحية الحالية مستعار من الوثنية".
ويقول كُتّاب "أسطورة تجسد الإله" بمثل ذلك فيقولون: "إن الاعتقاد بأن المسيح هو الله أو هو ابن الله أو تجسد فيه الله ليست سوى خرافة من خرافات الوثنيين وأساطيرهم الأولى" [9].
من ذلك كله لا يسعنا إلا القول أن التثليث عقيدة منحولة من تلك الديانات الوثنية التي ضلت عن الفطرة، وابتعدت عن هدي النبوات وعبدت غير الله العظيم.
وصدق الله العظيم- وليس القران كلام محمد كما تقول يا بيشو -
وهو يخبرنا عن مصدر الكفر الذي وقع به النصارى فيقول: ﴿وقالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله ذلك قولهم بأفواههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم الله أنى يؤفكون﴾ (التوبة: 30).