|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
استغفر الله العظيم
للأسف انتشرت فى المنتدى وجهة نظر ومن يرفضها يكون علمانى كافر أو أو وباقى الاتهامات وكأن مطلوب من خلال المناقشة تقديم شهادة من اتنين موظفين عليها ختم النسر اننى مسلم واعرف الله عز وجل وقبل ان نكمل لمن نسى نذكره بحرمة تكفير المسلم: صلى الله عليه وآله وسلم حذر من تكفير المسلم أشد التحذير فقال: ( إذا قال الرجل لأخيه : يا كافر، فقد باء بها أحدهما ( . ويروي أبو ذر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: ( لا يرمي رجل رجلاً بالفسوق، ولا يرميه بالكفر، إلا ارتدت عليه، إن لم يكن صاحبه كذلك ( . وفي حديث آخر يُشبه النبي صلى الله عليه وآله وسلم تكفير المسلم بأعظم ذنب بعد الشرك بالله، وهو تعمد قتل المؤمن، فيقول: ((ومن قذف مؤمناً بكفر فهو كقتله( . ويقول ابن دقيق العيد رحمه الله تعالى: "وهذا وعيد عظيم لمن أكفر أحداً من المسلمين وليس كذلك، وهي ورطة عظيمة وقع فيها خلق كثير من المتكلمين، ومن المنسوبين إلى السنة وأهـل الحديث لما اختلفـوا في العقائد، فغلظوا على مخالفيهم، وحكموا بكفرهم ". ولما سئل علي بن أبي طالب رضي الله عنه وكرم وجهه عن أهل الجمل وصفين: أمشركون هم؟ قال: لا، من الشرك فروا. فقيل: أمنافقون؟ قال: لا، لأن المنافقين لا يذكرون الله إلا قليلاً، قيل: له فما حالهم؟ قال: إخواننا بغوا علينا". بالرغم من الحرب بينهم لم يصفهم على رضى الله عنه بالكفر أو الشرك وما خلافه وقال تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَتَبَيَّنُواْ وَلاَ تَقُولُواْ لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلاَمَ لَسْتَ مُؤْمِناً تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِندَ اللّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ كَذَلِكَ كُنتُم مِّن قَبْلُ فَمَنَّ اللّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُواْ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرا) النساء 94 وأتمنى أن تبحثوا فى سبب نزول الآية والواضح مما سبق حرمة تكفير احد واتهامه لمجرد اختلافه فى الرأى معك. وتلك بعض الاحاديث الاخرى اهداء لعلها تلقى منكم اذنا: "إن أخوف ما أخاف؛ عليكم رجل قرأ القرآن، حتى إذا رئيت بهجته عليه، وكان ردءا للإسلام؛ انسلخ منه، ونبذه وراء ظهره، وسعى على جاره بالسيف، ورماه بالشرك". قلت: "يا نبي الله! أيهما أولى بالشرك؛ الرامي أو المرمي؟ قال: "بل الرامي". السلسلة الصحيحة. قال صلى الله عليه وسلم: «غَيْرُ الدَّجَّالِ أَخْوَفُ عَلَى أُمَّتي مِنَ الدَّجَّالِ الأئمَّةُ المُضلُّونَ. (عن أبي ذر. (صحيح) وفي رواية: «أَخْوَفُ مَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي الأَئِمَّةُ الْمُضِلِّينَ». عن عمر عن زياد بن حدير، قال: قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (إِنَّ أَخوفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُم ثَلاَثَةٌ: مُنَافِقٌ يقْرَأُ القُرْآنَ لاَ يُخطِئُ فِيْهِ وَاواً وَلاَ أَلِفاً، يُجَادلُ النَّاسَ أَنَّهُ أَعْلَمُ مِنْهُم لِيُضِلَّهُم عَنِ الهُدَى، وَزَلَّةُ عَالِمٍ، وَأَئِمَّةٌ مُضِلُّوْنَ). السير للذهبي، ( فرحمة بنا ليس كل من جادلكم كافر او مشرك أو علمانى أو أو واتمنى نقاش بناء مبنى على الحجة وليس الاتهامات |
العلامات المرجعية |
|
|