|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#15
|
||||
|
||||
![]()
اولا : معروف ان كاميليا تحت سيطرة الكنيسة
وفعلا تضييع وقت ان اتحدث فى هذه النقطة ولو امكننى وضع روابط لوضعت لك بالفيديو الشروق تكشف التفاصيل الحقيقية لخمسة أيام اختفتهم زوجة كاهن دير مواس، كاميليا شحاتة زاخر، قبل أن تعاود الظهور فى أمن الدولة وتتسلمها الكنيسة. قضت الزوجة فترة الأيام الخمسة لدى لورا وصفى يوسف ابنة خالتها بالقاهرة، وهى السيدة التى خلعت طليقها كاهن إحدى الكنائس بالظاهر قبل عام، وذلك بعد أن توجهت فى بداية الأمر إلى منزل خالتها السيدة ماجدولين بطرس بالقاهرة، حيث التقت ابن خال لها، أشهر إسلامه قبل ثلاث سنوات. وبرر المصدر تدخل الأنبا أغابيوس أسقف دير مواس بعلاقة صداقة بعائلة كاميليا، ووالدها مما جعله يعتبر هروبها إلى منزل خالتها وبنتها تحديا شخصيا، كما أنه يمثل تهديدا بأن تشهر زوجة الكاهن إسلامها تشبها بابن خالتها»، مؤكدا أن الهدف من إفصاحه عن هذه التفاصيل هو «حماية كاميليا المقيمة الآن بأحد بيوت الخدمة للبنات فى القاهرة، التى تسعى الكنيسة أن تصورها فى موقف المختل نفسيا وعقليا من خلال أحد الأطباء النفسيين، بعد أن ردد الأنبا أغابيوس أن كاميليا تعرضت لـ«غسيل دماغ»، على حد تعبيره. من جهته بث الأنبا أغابيوس شريط فيديو مسجلا، على منتديات قبطية، تحدث خلاله عن تسليم كاميليا إلى الكنيسة باعتباره «أمرا شبيها بعودة الابن الضال، فى عصر يصعب فيه تصديق أن هذا يحدث، فقد أعادها الله بيد قوية جدا، ونشكر الله الذى فرح قلب الشعب القبطى فى مصر والعالم كله، ليس فى مصر فقط بل فى العالم أجمع، هكذا يفرح الرب بخاطئ واحد يتوب، وقد رجع الخروف الضال إلى الحظيرة». ***************** قدم 14 محاميا وصحفيا وباحثا ببلاغ للنائب العام يطالبون من خلاله الجهات المختصة بكشف مصير كل من وفاء قسطنطين ومارى عبد الله زكى اللتين أشهرتا إسلامهما أمام شيخ الأزهر، إضافة إلى كاميليا شحاتة زاخر زوجة كاهن المنيا، وما إن كن تراجعن عن إسلامهن بمحض إرادتهن أم تعرضن للإكراه؟ وأين هن الآن؟ وطالب مقدمو البلاغ- الذى قدمه نيابة عنهم اليوم الأحد ممدوح إسماعيل وحمل رقم 14350 لسنة 2010 عرائض النائب العام- بالتحقيق مع القيادات المسئولة عن القبض على كاميليا شحاتة زاخر وتسليمها للكنيسة، باعتبار أن ما وقع يمثل تواطؤا صريحا لما قرره الدستور من ضمانات حرية العقيدة، حسب قوله. وطالب الصحفيون المنضمون فى البلاغ "بحق الصحافة والإعلام المصرى" فى مقابلة كل من وفاء قسطنطين ومارى عبد الله زكى وكاميليا شحاتة زاخر وباقى المحتجزات فى الأديرة، والاطلاع على أخبارهن وإجراء الحوارات معهن لإطلاع الرأى العام على حقيقة ما يجرى، بحكم أن الصحافة سلطة رابعة كاشفة للحقائق وضامنة للشفافية خاصة فى قضايا الرأى العام. البلاغ يعد الأول من نوعه الذى يطالب النائب العام التدخل بإخضاع كافة الأديرة للتفتيش الصحى والاجتماعى والقضائى والأهلى والأمنى من قبل الدولة ومؤسساتها الرسمية المعنية، لمعرفة مصير المحتجزين هناك وطمأنة الرأى العام على حقوقهم كافة، بما فيها ضمانات الرعاية الصحية والاجتماعية وحرية الاختيار للسكنى والعقيدة، حيث أشار البلاغ إلى أنه مع التأكيد على حرمة دور العبادة وصيانتها، لا يجوز أن تتحول إلى دولة داخل الدولة لا سلطان للدولة ومؤسساتها عليها. ******************** الأنبا أغابيوس: كاميليا فى أحد بيوت الكنيسة بالقاهرة (لغسيل مخها المغسول) قال الأنبا أغابيوس أسقف دير مواس إن كاميليا شحاتة زوجة الكاهن تداوس سمعان رزق، تقيم الآن فى أحد البيوت التابعة للكنيسة فى القاهرة تحت إشراف لجنة من الكنيسة، وهو ما سبق وأن انفردت بنشره «الشروق» الأربعاء الماضى. وأضاف خلال تسجيل بثته قناة الكرمة القبطية، أن كاميليا تخضع لتأهيل نفسى، لمداواة ما تعرضت له من تأثير من أطراف مسلمة، وقال «هما عملولها غسيل مخ، وإحنا هنغسل المغسول»، وهو ما نشرته «الشروق» أيضا، نافيا أن تكون كاميليا قد أشهرت إسلامها، فى الوقت الذى أشار فيه إلى احتمال غير أكيد أن تكون قد تعرضت لتأثير من أحد زملائها المسلمين فى المدرسة. وأكد أغابيوس، أن كاميليا قضت أيام اختفائها فى القاهرة، وأن الأمن عرف مكانها وسلمها للكنيسة من أحد مكاتبه فى القاهرة. كانت «الشروق» قد نشرت الأربعاء الماضى، أن كاميليا زاخر تقيم فى أحد بيوت خدمة المغتربات فى القاهرة، وأنها قضت أيام اختفائها الخمسة لدى إحدى قريباتها فى القاهرة وتحديدا فى حى الظاهر، وأن الأنبا أغابيوس يحاول أن يخضعها لعلاج نفسى، وأكد مصدر كنسى أن الهدف من إفصاحه عن تفاصيل اختفاء كاميليا هو حمايتها حيث تسعى الكنيسة لأن تصورها فى موقف المختل نفسيا وعقليا من خلال أحد الأطباء النفسيين، بعد أن ردد الأنبا أغابيوس أن كاميليا تعرضت لـ«غسيل دماغ». ****************** ثانيا : من حق اى انسان ان يدافع عن المظلومين ومن السذاجة ان يقول احد : ليس من حق احد ان يعرف مكان كاميليا !! رغم ان من يقول ذلك اعطى لنفسه حق احتجازها ؟ !!!!!!! ثالثا : المظاهرات ليست خروجا عن الشرعية او القانون لأنها حتى الان تتم فى اطار سلمى رابعا: فى الوقت الحالى لم يعد شيئا خافيا ومن يريد ان يعرف سيعرف أكثر مما يريد والاديرة ليست فوق القانون |
العلامات المرجعية |
|
|