|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#4
|
|||||||||
|
|||||||||
![]() اقتباس:
قلت لك ذلك على سبيل التعجيز! وذلك لعدم وجود ترجمة مستوفية لهذين الرجلين!! اقتباس:
أتراني لا أميز بين كتب أهل السنة وكتب الصوفية؟! وقد قضيتُ أكثر من نصف عمري في تحصيل وطلب علم الحديث الشريف! ولا زلتُ حتى وقتي هذا وحتى الممات إن شاء الله تعالى. والكتب التي نقلتُ منها بعاليه، هي من كتب حفاظ الحديث الكبار، فأقرأ عنهم فلعلك تعرف قدرهم! اقتباس:
بل له علاقة طبعاً، فنحن نتحدث عن قدرات بعض البشر التي لم يسنح لكثير من الناس أن يفعلوا مثلها! اقتباس:
تأول العلماء بعض ما ذُكر عن الصحابة رضي الله عنهم وعن التابعين رحمهم الله في قليل ما خالفوا أفعال رسول الله صلى الله عليه وسلم في العبادة، بأنهم تأولوا حديث النبي صلى الله علي وسلم حينما كان يقوم من الليل حتى ترم قدماه، فتسئله أم المؤمنين عائشة عن ذلك فيقول: "أفلا أكون عبداً شكوراً". هذه واحدة! أما الثانية: فتأولوا أيضاً قول الله عز وجل لنبيه: "ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر". فقالوا إذا كان الرب جل في علاه قال هذا في شأن نبيه وقد ثبت عنه أنه قام الليل حتى تورمت أقدامه، فما بالنا نحن؟! ماذا نفعل وماذا نقول؟! فاجتهدوا لذلك. فهم في كلا الحالتين مأجورين. نعم...، أنا أقول بوجوب الإتباع لهدي النبي صلى الله عليه وسلم في كل شيئ. ولكن إذا ورد عن أحد الإئمة من الصحابة والتابعين لهم أفعالاً مخالفة لهدي النبي صلى الله عليه وسلم في العبادة وغيرها، فنحن نعذرهم لإجتهادهم؛ وهذا هو مذهب أهل السّنة سلفاً وخلفاً. اقتباس:
لم أقدح فيك كي تقول: "ولن أقول يا صاحب.....". فأنت صاحب المشاركة أليس كذلك؟! فليس ذماً لك، وإن تبادر إلى ذهنك هذا! اقتباس:
وبخصوص قراءة الجزء الواحد من القرآن الكريم، فأنا أقول لك بأني أقرأه في 20 دقيقة! وأنا أعلم أناس في عصرنا هذا يختمون القرآن مرة ومرتين في اليوم الواحد! هذا من وجه! ومن وجه آخر: فقد كان لديهم بركة الوقت التي نفتقدها نحن، ألم تعلم قول نبيك عليه الصلاة والسلام إذْ قال: "لن تقوم الساعة...،". فذكر بعض علاماتها ومنها: "ويتقارب الزمان". يعني تُمحى بركة الوقت، فيقلّ عما كان عليه من قبل. ومن وجه ثالث: لا شك أن المتمرّس في قراءة القرآن المداوم عليه يقرأه في وقت أقل من غيره. أقول لك هذا عن يقين، لأني كنتُ في السابق منذ سنوات طوال أقرأ الجزء الواحد في ساعة أو أكثر، أما الآن فقد إنتهيتُ من وردي اليومي وقد قرأت الجزء الواحد في عشرين دقيقة! فجرّب بنفسك وسترى صدق كلامي! اقتباس:
قلت لك سابقاً بأن هذا كان الغالب على فعله، فلم يكن فعله على الدوام كما فهمتَ. اقتباس:
قلت لك أيضاً قبل ذلك: بأن في التاريخ أخبارا صحيحة وأخرى ليست بصحيحة! وليس معنى هذا أن نأتي بالأخبار التي لم تصح ونجعلها غرضاً للطعن في كتب التاريخ! اقتباس:
سامحك الله! وفيما تضر الدين؟! فنحن ننقل عن أئمتنا اجتهادهم في العبادة، كي نذكر أنفسنا ما كانوا عليه من كثرة العمل، فنجتهد كما إجتهدوا أو على الأقل قريباً منهم، لعلنا نلحق بركابهم؛ لأننا مهما فعلنا فلن ندرك شأوهم. ؛؛؛كل عام وحضرتك بخير؛؛؛
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|