اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإداري > أرشيف المنتدى

أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #3  
قديم 16-07-2015, 01:11 AM
Mr. Ali 1 Mr. Ali 1 غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 15,340
معدل تقييم المستوى: 0
Mr. Ali 1 is an unknown quantity at this point
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mr. Hatem مشاهدة المشاركة
[/color]

[/right]

قبل أن أرد عليك في موضوعك المنقول هذا، أحب أن أنوه: أن جميع التراجم التي أكتبها هنا في هذا الركن المبارك "مسك الكلام" وردت من أخبار صحيحة أو حسنة أو ما قاربهما، فأنا أُعرض تماماً عن الأخبار الواهية والتي لم تصح. وإلاّ فهل ترى أن تراجم هؤلاء الأئمة الذين ترجمتُ لهم تقع في مثل هذه الصفحات المعدودة؟! فالجواب يقينًا: لا!
وبسم الله نبدأ



[/center]
[/right]

ليست مبالغة شديدة ولا خرافة، بل ثبت هذا بالأسانيد المتصلة إلى الإمام رحمه الله، فلها أصل، وهاك الأصل: قال الخطيب البغدادي في "تاريخ بغداد" (ج15/ ص473): أخبرنا علي بن المحسن المعدل، قال: حدثنا أبو بكر أحمد بن محمد بن يعقوب الكاغدي، قال: حدثنا أبو محمد عبد الله بن محمد بن يعقوب بن الحارث الحارثي البخاري، قال: حدثنا أحمد بن الحسين البلخي، قال: حدثنا حماد بن قريش، قال: سمعت أسد بن عمرو، يقول: صلى أبو حنيفة فيما حُفظ عليه صلاة الفجر بوضوء صلاة العشاء أربعين سنة، فكان عامة الليل يقرأ جميع القرآن في ركعة واحدة، وكان يسمع بكاؤه بالليل حتى يرحمه جيرانه، وحُفظ عليه أنه ختم القرآن في الموضع الذي توفي فيه سبعة آلاف مرة.
- وقال أيضاً كما في المصدر السابق: أخبرنا إبراهيم بن مخلد المعدل، قال: حدثنا محمد بن أحمد بن إبراهيم الحكيمي، قال: حدثنا مقاتل بن صالح أبو علي المطرز، قال: سمعت يحيى بن أيوب الزاهد، يقول: كان أبو حنيفة لا ينام الليل.
- وقال أيضاً كما في المصدر السابق: أخبرني الحسين بن محمد أخو الخلال، قال: حدثنا إسحاق بن محمد ابن حمدان المهلبي ببخارى، قال: حدثنا عبد الله بن محمد بن يعقوب، قال: حدثنا قيس بن أبي قيس، قال: حدثنا محمد بن حرب المروزي، قال: حدثنا إسماعيل بن حماد بن أبي حنيفة، عن أبيه، قال: لما مات أبي سألنا الحسن ابن عمارة أن يتولى غسله ففعل، فلما غسله، قال: رحمك الله وغفر لك، لم تفطر منذ ثلاثين سنة، ولم تتوسد يمينك بالليل منذ أربعين سنة، وقد أتعبت من بعدك، وفضحت القراء.
- وقال أيضاً كما في المصدر السابق: أخبرنا الخلال، قال: أخبرنا الحريري، أن النخعي، حدثهم قال: حدثنا محمد بن الحسن بن مكرم، قال: حدثنا بشر بن الوليد، عن أبي يوسف، قال: بينا أنا أمشي مع أبي حنيفة، إذ سمع رجلا يقول لرجل: هذا أبو حنيفة، لا ينام الليل، فقال أبو حنيفة: والله لا يتحدث عني بما لا أفعل، فكان يحيى الليل صلاة، ودعاء، وتضرعاً.
- وقال أيضاً كما في المصدر السابق: أخبرنا التنوخي والجوهري، قالا: حدثنا عبد العزيز بن جعفر بن محمد الخرقي، قال: حدثنا هيثم بن خلف الدوري، قال: حدثني محمد بن يزيد بن سليم مولى بني هاشم، قال: حدثني يحيى بن فضيل، قال: كنت مع جماعة، فأقبل أبو حنيفة، فقال بعض القوم: ما ترونه ما ينام هذا الليل، قال: وسمع أبو حنيفة ذلك، فقال: أراني عند الناس خلاف ما أنا عند الله، لا توسدت فراشا حتى ألقى الله، قال يحيى: كان أبو حنيفة يقوم الليل كله حتى مات.
- وقال أيضاً كما في المصدر السابق: أخبرنا الخلال، قال: أخبرنا الحريري، أن علي النخعي، حدثهم قال: حدثنا محمد بن علي بن عفان، قال: حدثنا علي بن حفص البزاز، قال: سمعت حفص بن عبد الرحمن، يقول: سمعت مسعر بن كدام، يقول: دخلت ذات ليلة المسجد فرأيت رجلا يصلي، فاستحليت قراءته فقرأ سبعا، فقلت: يركع، ثم قرأ الثالث، ثم النصف، فلم يزل يقرأ القرآن حتى ختمه كله في ركعة، فنظرت فإذا هو أبو حنيفة.
- وقال أيضاً كما في المصدر السابق: أخبرني أبو علي عبد الرحمن بن محمد بن أحمد بن فضالة النيسابوري الحافظ بالري، قال: أخبرنا أحمد بن محمد بن الحسين المذكر، قال: حدثنا علي بن أحمد بن موسى الفارسي، قال: حدثنا محمد بن فضيل العابد، قال: حدثنا أبو يحيى الحماني، قال: حدثني سلم بن سالم، عن أبي الجويرية، قال: صحبت حماد بن أبي سليمان، ومحارب بن دثار، وعلقمة بن مرثد، وعون بن عبد الله، وصحبت أبا حنيفة، فما كان في القوم رجل أحسن ليلا من أبي حنيفة، لقد صحبته أشهراً فما منها ليلة وضع فيها جنبه.


ففِعل أبي حنيفة رحمه الله تعالى ليس بغريب، فقد سبقه إلى ذلك من الصحابة: عثمان بن عفان وتميم الداري رضي الله عنهما؛ ومن التابعين: سعيد بن جبير، وإليك الأسانيد الصحيحة عنهم:
- فخبر عثمان بن عفان رضي الله عنه: رواه ابن سعد في "الطبقات الكبرى" (ج3/ ص75)، قال: أخبرنا يزيد بن هارون قال: أخبرنا هشام، عن محمد بن سيرين: «أن عثمان كان يحيي الليل فيختم القرآن في ركعة».
وقال أيضاً ابن سعد في "الطبقات الكبرى" (ج3/ ص75): أخبرنا يزيد بن هارون قال: أخبرنا محمد بن عمرو، عن محمد بن إبراهيم، عن عبد الرحمن بن عثمان قال: «قمت خلف المقام وأنا أريد أن لا يغلبني عليه أحد تلك الليلة، فإذا رجل يغمزني فلم ألتفت , ثم غمزني فنظرت، فإذا عثمان بن عفان فتنحيت، فتقدم فقرأ القرآن في ركعة , ثم انصرف».
- وخبر تميم الداري رضي الله عنه: قال ابن سعد في "الطبقات الكبرى" (ج1/ ص724): أخبرنا عفان بن مسلم قال: حدثنا عبد الواحد بن زياد قال: أخبرنا عاصم الأحول قال: حدثنا محمد بن سيرين قال: «كان تميم الداري يقرأ القرآن في ركعة».
وقال ابن حبان في "الثقات" (ج3/ ص40/ تر135): حدثنا الحسن بن سفيان ثنا أبو بكر بن أبي شيبة ثنا أبو معاوية عن عاصم عن ابن سيرين: أن تميم الداري قرأ القرآن كله في ركعة.

- وخبر سعيد بن جبير رحمه الله: قال ابن سعد في "الطبقات الكبرى" (ج6/ ص270): أخبرنا يزيد بن هارون قال أخبرنا سفيان عن حماد قال: قال سعيد بن جبير: قرأت القرآن في ركعة في الكعبة.
وقال وكيع في "أخبار القضاة" (ج3/ ص54): حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى البرني، حدثنا مسلم بن إبراهيم، قال: حدثنا وهيب، قال: حدثنا ابن شبرمة، عن سعيد بن جبير، أنه دخل الكعبة فقرأ القرآن في ركعة.

هذا من ناحية النقل؛ وأما من ناحية العقل فأقول لك: هل ذهبتَ يوماً إلى السيرك؟! أو حتى شاهدته على شاشات التلفاز؟! فرأيتَ ذلك الرجل الذي يمشي متبختراً على الحبل المعلق في الهواء؟! هل ما يفعله هذا الرجل نفعله نحن؟! وهل أنكر أحد عليه في فعله هذا؟! أم يصفق له الناس فرحاً بما عمل؟! فلا شك أن هذا الرجل تمرّن سنوات كي يقوم بهذا الفعل الغريب. وكذلك هؤلاء الأئمة تمرّنوا على العبادة سنوات حتى ألفوها، فصارت تجري في عروقهم مجرى الدم. فعندما إبتدأ أحدهم الصلاة لم يصلِّ قطعاً بالقرآن كله في ركعة، وإنما بدأ بجزء فجزئين فثلاثة وهكذا، حتى صار يختمه في ركعة. وإنما هذا يكون لأفراد هذا الأمة وليس لجميعها!


وأما بخصوص قول صاحبه: "أنه صلى العشاء والفجر بوضوء واحد". فهذا قاله على سبيل الغالب على فعله خلال هذه السنوات، وليس معناه أنه يفعل ذلك كل ليلة!



لم أقف على مثل هذا الخبر في كتب التاريخ في ترجمة أبي حنيفة! فليخبرنا صاحب المشاركة الأصلية في أي الكتب هي؟! وبما أنه تلقاها من أفواه الخطباء كما زعم، فهو كلام مرسل لا أصل له حتى يجعله مطعناً في كتب التاريخ!



هذا الآثر موجود عند الغزالي في "الإحياء" (ج1/ ص149)، قال: "ورُوي أن السلف كانوا يعزون أنفسهم ثلاثة أيام إذا فاتتهم التكبيرة الأولى، ويعزون سبعاً إذا فاتتهم الجماعة".

فكما ترى أن الإمام ضعّف الخبر بصيغة التمريض إذ قال: "رُويَ". وعليه فقد برئت منه الذمة.





روى هذا الآثر بالإسناد المتصل عنه، الخطيب في "تاريخ بغداد" (ج2/ ص392)، قال: أخبرنا أبو نعيم الحافظ، قال: حدثنا أبي، قال: حدثنا إبراهيم بن محمد بن الحسن، قال: حدثنا الربيع، قال: "كان الشافعي يختم القرآن ستين مرة". (يعني في رمضان)


[center]

روى هذا الآثر بالإسناد المتصل عنه، ابن عساكر في "تاريخ دمشق" (ج47/ ص150)، قال: قرأت على أبي غالب بن البنا عن أبي إسحاق البرمكي أنا أبو عمر بن حيوية أنا أحمد بن معروف نا الحسين بن الفهم نا محمد بن سعد أنا عمر بن سعيد الدمشقي نا عمرو بن واقد عن ابن حلبس قال: قيل لأبي الدرداء -وكان لا يفتر من الذكر-: كم تسبح يا أبا الدرداء في كل يوم؟! قال مائة ألف، إلا أن تخطئ الأصابع".




روى هذا الآثر بالإسناد المتصل عنه، ابن عساكر في "تاريخ دمشق" (ج44/ ص308)، قال: أخبرنا أبو الوقت السجزي أنا أبو صاعد يعلى بن هبة الله (ح) وأخبرنا أبو محمد الحسن بن أبي بكر أنا الفضيل بن أبي منصور قالا أنا أبو محمد بن أبي شريح أنا محمد بن عقيل أنا الفضل بن عكرمة نا موسى بن داود عن صالح المري عن جعفر بن زيد: أن عمر خرج يعس بالمدينة ليلة ومعه غلام له وعبد الرحمن بن عوف، فمر بدار رجل من المسلمين فوافقه وهو قائم يصلي فوقف يسمع لقراءته فقرأ: {والطور} حتى بلغ {إن عذاب ربك لواقع ما له من دافع}. فقال عمر: قسم ورب الكعبة حق، امض لحاجتك. فاستسند إلى حائط فمكث ملياً، فقال له عبد الرحمن: امض لحاجتك. فقال: ما أنا بفاعل الليلة، إذ سمعت ما سمعت. قال: فرجع إلى منزله فمرض شهرًا، يعوده الناس لا يدرون ما مرضه.





لم أقف على مثل هذا الخبر في كتب التاريخ في ترجمة سعيد! فليخبرنا صاحب المشاركة الأصلية في أي الكتب هي؟! وبما أنه تلقاها من أفواه الخطباء كما أخبر، فهو كلام مرسل لا أصل له حتى يجعله مطعناً في كتب التاريخ!






ومَنْ أسد بن مهلب هذا؟! هلاّ جئتنا بترجمة له كي نعرفه أولاً، ثم نتكلم عن أفعاله ثانياً؟!!!




قمتُ بالرد سابقاً على مثل هذا الكلام، فراجع!




ومَنْ عبد الله بن الفضيل هذا؟! هلاّ جئتنا بترجمة له كي نعرفه أولاً، ثم نتكلم عن أفعاله ثانياً؟!!!




بعضها ثبت وبعضها لم يثبت!

وليس في ذلك شيئ، فكما يوجد حديث صحيح وآخر موضوع، فأيضاً هناك أخبار صحيحة وأخبار موضوعة!




لقد جئتك بالأسانيد المتصلة إلى أصحابها كما سبق!
وهو مما ينسف حجتك الواهية!
وأيضاً مما يثبت ضحالة علمك، ونقدك الواهي!
--------------------
ولن أتعرّض للباقي، لأن أصل الكلام أُبطل!
----------------

وختاماً
فيا صاحب المشاركة المنقولة: إذا كنتَ ترى أن في كثير من كتب تراثنا خرافات، ففي منتدايات الإنترنت الكثير والكثير من الأفاعي والحيّات! فاحذر من لدغاتها فهي شديدة السموم!

ومنها هذه المشاركة التي نقلتَها عن ذلك المدعو: "إياد القنيبي".

وقد بينتُ لك بطلان سعيه!

فتنبّه!



لن أتحدث عمن طلبت تراجم لهم حتي لا يخرج الموضوع عن مساره , وسأكتفي بالحديث عما اقتبسته من ترجمة للإمام الجليل أبو حنيفة النعمان .

- للنقل سند ومتن أيضاً . فمن يهتم بالسند ويغفل عن المتن فهو مخطيء , ومن يهتم بالمتن ويغفل السند فهو مخطيء أيضاً . ولو اطلعت علي كتب الصوفية والكرامات , لوجدت لقصصهم أسانيد أيضاً !!

والمثال الذي كتبته في ردك ( السيرك ) هو مثال لا علاقة له مطلقاً بما نتحدث بشأنه . وإلا لقلنا أن الجراح الماهر يقوم بإجراء جراحات غاية في الأهمية والخطورة , ولكنه يجريها بسهولة , وهذا لا يتأتي لغيره . وغير ذلك من الأمور التي يطول الحديث فيها .

نحن نتحدث عن عبادات تُروي عن البعض وهي تفوق قدرات البشر جميعاً . فما سمعنا ولا قرأنا أن رسول الله صل الله عليه وسلم قرأ القرآن كله في ركعة واحدة . هذا وهو خير البشر وأفضلهم جميعاً وأتقاهم وأعبدهم للمولي عز وجل , فما بالنا بمن هم دونه وهم يفعلون ذلك كل ليلة ( في بعض كتب التراجم ستجد أنه كان يفعل ذلك كل ليلة !! )

ومن ناحية العقل يا أستاذ حاتم ( ولن أقول يا صاحب الرد أو الموضوع كما خاطبتني بصاحب المشاركة المنقولة ) فإن قراءة الجزء الواحد من القرآن الكريم تستغرق تقريباً 30 دقيقة . أي أن قراءة القرآن الكريم كله تستغرق 15 ساعة , وفي أقل تقدير تستغرق بين 11 و 12 ساعة . فلو بدأ أي شخص ( مهما كان هو ) في هذه الركعة الساعة الثامنة مساء , فلن ينتهي منها إلا الساعة السابعة من صباح اليوم التالي علي أقل تقدير !!! ولو افترضنا القدرة البدنية لهذا الشخص ( أتحدث عن أي شخص وليس الإمام الجليل فقط ) , فأين ذهبت صلاة الفجر ؟!! ومن هذا الذي كان يجلس ليري من يصلي هذه الركعة طوال هذه المدة ؟!!

ومن المعلوم أن الإمام الجليل كان تاجراً وفقيهاً يجلس إلي طلابه ليعلمهم ويفقههم في الدين , ومن كان دأبه هو احياء الليل كله بصورة متواصلة , فمتي كان ينام شأنه شأن كل البشر حتي يستطيع أن يواصل حياته ؟!! وأين كان حق أهل بيته عليه ؟! أم أن الإمام الجليل كان ظالماً لأهل بيته ؟!! وهذا يتعارض مع فقهه وعلمه بالدين !! وهذا أيضاً يؤكد أنه لم يصلي الفجر بوضوء العشاء لمدة أربعون عاماً , وإلا لكان هذا قدحاً في الإمام وليس مدحاً له !!

لقد تقول الكثيرون عن رسول الله صل الله عليه وسلم ونسبوا له ( زوراً وبهتاناً ) ما لم يقله , ونقلت بعض الكتب عنهم ( بالتأكيد دون قصد أو عمد ) وما كتاب ( احياء علوم الدين ) ببعيد عن ذلك . فكيف يستكثر البعض أن يتقول الناس عمن هم دون رسول الله صل الله عليه وسلم , لما لهم من مكانه كبيرة جداً في نفوس المسلمين . وكل هذه التقولات تتعارض تماماً مع العقل الرشيد .

فلينتبه جيداً من ينقل مثل هذه الأمور التي تضر الدين ولا تنفعه أبداً , وكتب التراث ليست قرآناً لنأخذ كل ما جاء بها , فما بالنا بأمور خارقة لقدرات أي بشر ونرددها علي أنها وقعت لأشخاص وليسوا بأنبياء ولا رسل !!

جزاك الله خيراً وبارك فيك

خالص تحياتي


 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 11:03 AM.