|
حي على الفلاح موضوعات وحوارات ومقالات إسلامية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#16
|
|||
|
|||
![]() سأقوم بإغلاق الموضوع لقراءة مشاركات بعضنا البعض فأنا أري أن كل منا في وادي ثم أقوم بفتحه مرة أخري
وأسمحو لي أن أضع بين أيديكم هذه المشاركة للمرة الثانية للجميع وليس للأستاذ مينا فقط فكلنا كـالأستاذ مينا نحتاج لهذا التوجيه ويأمرنا ديننا بهذا قبل ان أبدأ أعلم أنني لا انتظر رد ========= بل أنتظر تدبر وتفكر من عقل واعي ومدرك يعلم جيداً أن الحق أحق أن يُتبع وأن علينا أن نفترض دوماً أنه من الممكن أن يكون الحق مع غيري والتعصب هو ما يجعلني أتمسك بالباطل =========== للإسف أستاذ مينا تلوي عنق النص ليمشي علي هواك كما ترد علي نقطه وتترك باقي النقاط وللأسف كلما جلست لأقوم بالرد عليك أجد ما يشغلني عنك ========= كما أنك لا تسمع ولا تبصر لما بين الكلمات من نداء وصور تدعوك للتدبر والتفكر بل إن كل همك كيف تقوم بالرد وكيف تبحث عن رد أرجو منك لا تفعل ذلك بل سل نفسك وإبحث عن الحق كثيراً ما كان الرجل منا يعتقد أن الحق معه في أمور كثيرة ولكن بعد تدبر وتعقل يجد الحق خلاف ما يري وذلك لأننا أحياناً ما نري بأعين من حولنا بل ونرث الحق ونعتقد أنه كذلك ولا حق غيره ونرث الباطل ونعتقد أن من المستحيل أن يكون هذا الباطل حقاً ولكن بقليل من التفكير بين الحين والأخر تجد أمر هنا وامر هناك يحاول جذبك وهزك بقوة أحياناً وبوهن احيناً فتشك في مُسَلمات وتؤمن بأمور كنت تعتقد أنها مستحيلات ============== فقط ناقش نفسك كما نفعل نحن إطرح علي نفسك الأسئلة بهدوء وإجعل من نفسك أنت شخص في مستوي ذكائك يحاورك فلن تجد خيراً من نفسك ولن تتمكن من خداع نفسك أو إقناعها بما ليس مقنع لها وحاول أن تتغلب علي نفسك بالحجة والبرهان فلن نعلم عن دينك كما تعلم أنت فأنت وحدك القادر علي مناقشة نقاط الضعف بكل شجاعة ودون تعصب لرأي بل من أجل البحث عن الحق والوصول إليه إما لكي تتأكد أنك علي صواب وعندما يحدث ذلك عليك مُطالعة شبهات الأخر في دينك للوصول إلي اليقين وإن حدث ذلك عليك أن تدرس بدون تعصب دين الأخر وناقش نفسك فيه وإجتهد في فهمه وإن تعسر عليك أمر أطرح علينا أو علي أهل العلم من المسلمين ما تعسر عليك لكي تبني رأي عن قناعة شخصيه وليس قناعة مزيفة زرعتها فينا الكنيسة أو رأي سمعناه وتربينا عليه منذ الصغر ============ قبل أن أقوم بالرد بالتفنيد الازم والحجة المقنعة علي ما تعتقد أنه أجاب ووضح ما أسئلك عنه أرجو أن تقرأ الكلمات التاليه بقلبك وعقلك فأنا ما أناقشك إلا للوصول معاً أنا وأنت للحق وأرجو أن تكون أنت أيضاً عليهذاالطريق ================ اعلم أستاذ مينا أننا لا نقول لك كلام من يريد الضلالة ويظن أنه يحسن عملا فما نحن الا سبيل الهدايه وإن كان الخلاص فى السيد المسيح . عليه السلام فما أيسره وأسهله لنا جميعا أن نضع ذنوبنا ليتحملها عنا السيد المسيح أو نعترف بذنوبنا لمذنب أخر فيمنحنا صك الغفران بل ويدخلنا جنة لا يملكها ولكن الامر أبعد من ذلك إن كنت تخشى من قبول الهدايه بالتفكير .. أو إن كنت ضعيفا فى أعتقادك وتخشى التجربة والبرهان ؟؟؟ وتخاف أن تفتن عن دينك الذي ورثته من الآباء والاجداد أو إن كنت ممن لايعرف المحادثة والحوار كلغة تفاهم بين عباد الله من خلق الله سبحانه ، فيعتبر نفسه مُخلص من قبل المسيح عليه السلام وغيرهم كفار لانهم لايؤمنون بالسيد المسيح آله بدلا من الله خالقه معتقدين في أنفسهم العصمة من الزلل ، حتى أن الله عصمهم حتى من قبل أن يولدوا ، بأن اختار لهم دينهم . الذي ولدوا عليه أو إن كنت من الذين يعتقدون فى عدم خلقنا ويرفض حتى خلقتنا وعدم الايمان بالاسلام والتسليم لرب البريه كفكرة . فهذه الصفحات ليست لك .. أما إن كنت ممن يؤمنون بالله الخالق والواهب والمعز والمذل والمعطى الكثير من العطايا على الإنسان والذي يستحيل عليه أن يجعل من البشر زوجة له أو يتخذ ولداً من إمرأة مهما كانت هذه المرأة ومهما كان هذا الولد!!! فأي رب أو إله خلق يفعل ذلك!!! ولماذا يكتفي بتلك المرأة وبهذا الولد !!! ولماذا يرضي بما تعرض له هذا الولد من أزي علي يد أضعف خلقه !! أليس بقادر أن يغفر بلا كل هذا العناء!!!!، أو إن كنت ممن يؤمنون بالاختلاف باحترام ، وتقبل الحوار كلغة عصرية متحضرة بين البشر ، وتصدق بأن الله اعتمد الحوار بينه وبين البشر كأسلوب مؤدي لعلاقة حقيقية معه .. وإن كنت تحترم عقلك ولا تخشى عليه ، وتؤمن بأن ما لا تعرفه أكثر مما تعرف .. وتؤمن بأن الإيمان بالله شئ لا يورث .. وتؤمن بأن الله موجود فعلاً ، وليس وجوده مجرد فكرة نقبلها خوفاً من نار جهنم .. وتؤمن بأن لحياتك معنى وقيمة .. وتقبل محاورتنا والتعرف علينا آخر تعديل بواسطة Khaled Soliman ، 09-04-2010 الساعة 10:27 PM |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|