|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وما قول الأخ الكريم فى قول العز إبن عبد السلام في فتاويه ( ص 56 ) : معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم : " قلب المؤمن بين اصبعين من اصابع الرحمن " أن الله مستول عليه بقدرته وتصريفه كيف يشاء من كفر إلى إيمان ، ومن طاعة الى عصيان أو عكس ذلك . أليس فى ذلك إتباع لمذهب الأشاعرة فى تأويل الصفات.؟
__________________
|
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
ولكن ليس هذا ما أقصده يا شيخنا الفاضل فى قولى أحيا الله به موات المسلمين أى هداهم إلى الطريق المستقيم بإذن الله _عز وجل _ يقول الله عز وجل (إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (56)) القصص هنا أتى بالنفى أى أنك لاتهدى وليس عليك إلا البلاغ ويقول عز وجل (وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (52)) الشورى هنا أتى بالإثبات أى أنك تبين الطريق فقط وهذا ما أردت قصده عن سلطان العلماء يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|