اسئلة صعبة من الامتحانات أتمنى من الاستاذ على سبيل الحق الرد عليها وله جزيل الشكرررر

[على سبيل الحق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة roma pasha

من نص(عمرو بن كلثوم)

4)بأى مشيئة عمرو بن هند تطيع بنا الوشاة وتزدرينا

5)تهددنا وتوعدنا رويـــــدا متى كنا لأمك مقتويــنـا

6)فإن قناتنا يا عمرو أعيــت على الأعداء أن تليــــــنا

* أختلف نداء الشاعر للملك فى القصيدة (أبا هند - عمرو بن هند - ياعمرو ) فيم تعلل ذلك؟


*ما العاطفة المسيطرة فى الابيات؟

1)أَبا هِندٍ فَلا تَعَجَل عَلَيـنا وَأَنظِرنا نُخَبِّركَ اليَقيــنــــــا

2)بِأَنّا نورِدُ الراياتِ بيـضاً وَنُصدِرُهُنَّ حُمراً قَد رَويـنـــــا

3)وَأَيّامٍ لَنا غُرٍّ طِــوالٍ عَصَينا المَلكَ فيها أَن نَدينــــــــــــا

1)مَتى نَنقُل إِلى قَومٍ رَحـانا يَكونوا في اللِقاءِ لَها طَحيـنا

*كيف وضحت الابيات موقف بنى تغلب من أعدائهم؟


* الغرض من الشرط فى البيت الرابع

( التفسير والتوضيح - التأكيد على الجواب- السبب والتعليل)

من موضوع (نمل ونحل)

( وانتقل مع التاريخ العربى الى القرن العاشر (الرابع الهجرى) وخذ ما أتفق ليديك أن تصلا أليه فى خزانة الكتب التى عاش أصحابها فى ذلك العهد ثم نظر الى محتواها لترى كيف تحولت الازهار الى عسل فاقرأ - مثلا - لابى حيان التوحيدى تجدك أمام فكر عربى جديد فلا هو شبيه بما قد كان عند أسلافه العرب من فكر ولا هو يشبه كل الشبه ما نقل الى العربية من مؤلفات اليونان ............)

*ما المراد ب (الازهار والعسل ) كما جاء فى العبارة؟


* ما مضاد (تبتكر)


*لماذا أختارت مصر طريقة النمل فى رأى الكاتب ؟ ولماذا؟

_ لأن الذي يظهر أن المعلقة لم تقل دفعة واحدة وإنما قيلت مرتين؛ مرة في البداية عند عقد الصلح بين بكر وتغلب والمساجلة الشعرية بين الحارث بن حلزة وبين عمرو بن كلثوم، وقيل أن المعلقة أطول من ذلك بكثير ولكن هذا الذي بقي منها، ومرة في بعد قتل عمرو بن كلثوم الملك عمرو بن هند لما كان في ضيافته هو وأمه.
فقد كان يكنيه أولا ولازم الكنية التعظيم، وفي الثانية كان يناديه باسمه ولازمها أنه قِرْنٌ له مساوٍ.

_ الفخر القبلي، والازدراء بالأعداء.

_ هم يطحنون أعداءهم طحنا وينزلون بهم أشد العذاب من قريب ومن بعيد من دون أن يلقوا معاناة أو أذى منهم، فالأمر مشبه بإيراد الغنم لتشرب وإصدارها عن الشرب قد رويت، فهم يشربون دماء أعدائهم في غير لين أو رحمة.

_ التأكيد على الجواب.

_ الأزهار: العلوم والمعارف المجموعة المخزنة.
العسل: التطوير والتحسين والتغيير والابتكار.

_ التقليد أو المحاكاة.

_ لأن وجهتها لم تتبلور بعد ولم تتضح ولم تبلغ من النهوض ما يكفي للابتكار، وأعظم الأسباب أنها اختارت التخزين اختارت أن تكون مكتبة العالم الكبرى ومنبعه الذي يستقون منه الحضارة والعلم، أما هي فالله يرعاها.

يتبع...