| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
||||
		
		
  | 
||||
| 
		
	
		
		
			
			 جاء في الحديث الصحيح  
		من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين فهل معنى هذا أن من لم يتفقه في الدين قد أراد الله به شراً؟ والجواب : لا فالأمر ليس كذالك والمعنى المقصود خير على خير. الأول : الخير الموجود في أصل الإسلام. والثانى : الذى ناله واكتسبه بالتفقه في الدين ومعرفة الأحكام والشرائع يعنى القدر الزائد عن أصل الدين فهذا خير على خير ونور على نور.. وبمعنى آخر : الذين وفقهم الله جل وعلا لاعتناق هذا الدين والاستسلام والانقياد لله ، هؤلاء أراد الله بهم خيراً، لكن من فقهه الله في الدين فقد أعطاه الله إلى ذلك الخير خيرا عظيما .... والفقه هو: الفهم أي: يرزقه فهما ويرزقه ذكاء ومعرفة ؛ بحيث إنه يستنبط الأحكام من الأدلة، وبحيث إنه يكون معه قوة إدراك وقوة فهم واستنباط من الأدلة ، وهذا ما وهبه الله تعالى لكثير من الصحابة ومن بعدهم .... ودعا النبي صلى الله عليه وسلم لابن عباس بقوله:" اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل فكان كذلك . اللهم إنا نسألك من فضلك 
				__________________ 
		
		
		
		
		
	
	 [/IMG] | 
![]()  | 
	
	
| العلامات المرجعية | 
| الكلمات الدلالية (Tags) | 
| فقه الدين،الفقه | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
	
		
  |