|
#1
|
|||
|
|||
![]()
الأم: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة
تحكم: مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة ، وفعلها ضمير مستتر تقديره هي يعود علي الأم بين: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبهالفتحة ابنتي ها: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لانه مثنى وحذفت النون الإضاف لل( هاء) : ضمير مبنى في محل جر مضاف إليه. الوديعتين ، المهذبتهين، الجميلتين: ( تعدد نعت) : نعت منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه مثنى والباقي تعدد نعت نفس الإعراب. بالعدل: ب: حرف جر : العدل : اسم مجرورو وعلامة جره الكسرة |
#2
|
|||
|
|||
![]()
س1 : ما نوع المجاز المرسل فى قوله تعالى ( واجْعَلْ لي لِسَانَ صِدْقٍ في الآخرين ) ؟ آلية أم جزئية لأن هناك تعارض فى إجابات الملخصات
س2: ما نوع المصدر فى كلمة ( تاريخ ) ؟ س3 :ما نوع المجاز المرسل فى قول الشاعر (عطوف عليهم لا يثني جناحه إلى كنف) ؟ س: ما نوع التشبيه فى قول الشاعر (إن الرسول لنور يستضاء به ) مجمل أم بليغ ؟ هناك نعرض فى إجابات الأضواء س 4: استخرج التورية وسرجمالهافى كل مما يلي . - وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُم بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُم بِالنَّهَارِ - الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى - قال الابن لأبيه سأتذكر يا أبي دروسي بعد الامتحان فأجابه يا بنى إن الليمون لا يباع بعد العصر س5: ما الفرق بين التزييل والترادف فى البلاغة س6: ما الفرق بين التوضيح والتفسير فى البلاغة |
#3
|
|||
|
|||
![]()
س1 : ما نوع المجاز المرسل فى قوله تعالى ( واجْعَلْ لي لِسَانَ صِدْقٍ في الآخرين ) ؟ آلية أم جزئية لأن هناك تعارض فى إجابات الملخصات
س2: ما نوع المصدر فى كلمة ( تاريخ ) ؟ س3 :ما نوع المجاز المرسل فى قول الشاعر (عطوف عليهم لا يثني جناحه إلى كنف) ؟ س: ما نوع التشبيه فى قول الشاعر (إن الرسول لنور يستضاء به ) مجمل أم بليغ ؟ هناك نعرض فى إجابات الأضواء س 4: استخرج التورية وسرجمالهافى كل مما يلي . - وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُم بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُم بِالنَّهَارِ - الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى - قال الابن لأبيه سأتذكر يا أبي دروسي بعد الامتحان فأجابه يا بنى إن الليمون لا يباع بعد العصر س5: ما الفرق بين التزييل والترادف فى البلاغة س6: ما الفرق بين التوضيح والتفسير فى البلاغة |
#4
|
|||
|
|||
![]()
1- علاقة المجاز في (واجعل لي لسان صدق في الآخرين): الآلية، بأن يستعمل الآلة في المسبب منها، فـ(لسان) بمعنى الذكر الحسن، فإن اللسان آلة للذكر، والقرينة: ان اللسان لا يبقى، ولا ينفع الميت بمجرّده.
2- أما نوع المصدر (تاريخ) فلعلك تقصد (تأريخ)، فهي مصدر رباعي للفعل أرَّخ. أما (تاريخ) فهي اسم. 3- علاقة المجاز في (عطوف عليهم لا يثني جناحه إلى كنف). جناح الإنسان يطلق على اليد والإبط والعضد، فالعلاقة على هذه المعنى السببية؛ لأن اليد سبب الرحمة. وإن كانت الجناح بمعنى جناح الطائر، فهي استعارة مكنية. وفي رأيي أن الأقرب: أن نعدها كناية عن الرحمة. وقد ورد الخلاف في قوله تعالى: واخفض لهما جناح الذل من الرحمة، بين من عدها استعارة مكنية، ومن رآه تعبيرا حقيقيا؛ لأن الجناح بمعنى اليد في اللغة. 4- "إن الرسول لنور يستضاء به" اختلف فيه بعض الزملاء، لكني أراه تشبيها مجملا، فوجه الشبه مذكور، وهو (الاستضاءة)، وبعض كتب البلاغة عدته تشبيها مؤكدا (وهو ما حذفت منه الأداة فقط)؛ لذكر وجه الشبه. ولا أعد من يصنفه بليغا مخطئا، إن كان فهم من النص أن (يستضاء) خبرًا ثانيًا لـ(إن)، وليست جملة نعت لـ(نور)، بمعنى: (إن الرسول لنور، وإن الرسول يستضاء به) فتكون الأولى تشبيها بليغا، و(يستضاء) استعارة مكنية، حيث شبهه بمصباح يضيء. والأرجح عندي أنه مفصل لبعد التوجيه الآنف. 5- التورية في: أ- قوله: جَرَحْتُمْ، فلم يرد معناهُ القريبَ، وهو الجَرْحُ واحدُ الجُروحِ، أي شَقُّ الجلْدِ، وإنما أراد المعنى البعيد وهو: إرتكاب الذنوب، بقرينةِ {ثُمَّ يُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ}، أي: فيُجازِيكم به، فوَرَّى بالمعنى القريبِ عن المعنى المُرادِ توريةً مُجرَّدةً. ب- أما الاستواء، فهو من باب الأسماء والصفات، وتأويل الأسماء والصفات من المخالفات العقدية، مثل من يؤول (اليد) من صفات الله ويدخلها في المجاز. جـ- الليمون لا يباع بعد العصر، (العصر) تورية، فلم يرد المعنى القريب، وهو: الصلاة، وأراد المعنى البعيد، وهو: العصر لاستخلاص العصارة. 7- الفرق بين التذييل والترادف: التذييل يكون بعد تمام المعنى، ويكون ختاما يوافق المعنى الوارد قبله ويؤكده، أو يبرهن ويدلل عليه. أما الترادف فيكون بذكر مرادف لفظة أو أكثر وردت قبلها، ولا يشترط تمام المعنى قبلها. وكلاهما من وسائل الإطناب. 8- أما التوضيح والتفسير فالبعض يستخدمهما معا، وقد جاءت في بعض الاختيارات متغايرة، لكنها لا تكون الإجابة الصحيحة حسبما أذكر. ولا أجد فرقا جوهريا بينهما، فكلاهما يشتركان في معنى: البيان والتبيين والشرح. وقد يزيد التفسير في كونه يحمل معنى التأويل.
__________________
وَذُقْتُ مَرَارَةَ الأَشْيَاءِ طُرًّا فَمَا شَيْءٌ أَشَدُّ مِنَ السُّؤَالِ
|
#5
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله فيك وكل عام وأنت بخير
|
#6
|
|||
|
|||
![]()
جزاك الله خيرا
|
#7
|
||||
|
||||
![]()
أيهما اجمل (( ذكروا اوطانهم )) (( تذكروا اوطانهم )) في البيت وطن ولماذا
__________________
اعلم أن كل إ نسان يريدك لنفسه إلا الله يريدك لنفسك فكن لله كما يريد يكن لك فوق ما تريدولا تنس قول سبحان الله والحمد لله ولا إلا إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم |
#8
|
|||
|
|||
![]()
الأجمل: ذكروا أوطانهم
السبب: أن تذكروا توحي بنسيان الوطن، فالتذكر يكون بعد نسيان. أما الذكر لا يدل على النسيان، إنما معناه أجراه على لسانه وردده وتلفظ به. أرجو أن تكون إجابتي شافية لسؤالك.
__________________
وَذُقْتُ مَرَارَةَ الأَشْيَاءِ طُرًّا فَمَا شَيْءٌ أَشَدُّ مِنَ السُّؤَالِ
|
#9
|
|||
|
|||
![]()
ما إعراب أستطيع غير خاش لوما
غير حال ام مفعول به |
#10
|
|||
|
|||
![]()
غير :حال.
غير تأخذ إعراب ما بعدها |
#11
|
|||
|
|||
![]()
ما مؤنث كلمة أسمى وجمع كلمة سالف
|
#12
|
|||
|
|||
![]() مؤنث أسمى : سميا جمع سالف: سوالف |
#13
|
|||
|
|||
![]() |
#14
|
|||
|
|||
![]()
سميا وجمع سالف في المعجم الوسيط سلف سلاف
|
#15
|
|||
|
|||
![]()
اسم التفضيل إذا كان نكرة تكون صورة المذكر مثل المؤنث فتقول (هذا أسمى ولد ) و( هذه أسمى بنت)
|
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
هام جدا |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|