|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
العزيز الغالى أ.حاتم
أتفق معكم تماما والحقيقة أن النقد الموجه لشخص ربما ينسحب على ما يمثله أيضا من اتجاه فكرى ولكن من المؤكد أن الدين أكبر من الأشخاص والاتجاهات والمهم ألا نضع الدين فى مواجهة الآراء لأن الدين تسليم بالإيمان والرأى يعنى أن زوايا الرؤية مختلفة ودمت لنا بأخلاقك الطيبة |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
![]()
__________________
قيل لاحد الخبثاء: كيف تخُرب البلاد. قال اٌخون الحكام وأسُب القضاء واهين الحراس وأُجهل الأراء واُسفه العقلاء واُسرّح السجناء واشجع الغوغاء وانصر الجهلاء.فقيل له: أهناك قوم يقبلون ذلك فى بلادهم.قال لهم: نعم.في بلاد يكثر فيها المنافقين و الجهلاء
|
#3
|
||||
|
||||
![]()
اللهم قدر لمصر الخير
وولى علينا من يصلح امر ديننا و دنيانا امين
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
![]()
" من أجل بناء الكبّاسة"
على أبو مرزوق لرياسة الجمهوريةِ |
#5
|
||||
|
||||
![]()
" من أجل بناء الكبّاسة"
اقتباس:
ما هذا !!!!!!!!!!!!! |
#6
|
||||
|
||||
![]()
h
العزيز الغالى أيمن الكبس كان مشهورا فى عهد المماليك والعثمانين - وهو عبارة عن أن العساكر يعملون تجريده ويهاجمون مخازن التجار الذين أثروا وكان السلطان عادة يوزع على الجوعى حصائل الكبس ولكنه أحيانا كان يحتفظ لنفسه بقدر كبير، واستخدم الشاعر أحمد فؤاد نجم تعبير" من أجل بناء الكباسة " تعبيرا عن رفضه لحكومات الجباية وذلك فى مسرحيته " شحتوت العظيم المأخوذة عن مسرحية " هبط الملاك فى بابل للمسرحى الكبير " دورينمات"، أما على أبو مرزوق فهو فلاح من بلدنا يزعم أنه سيترشح للرياسة ويكبس على الأغنياء لصالح الفقراء |
#7
|
||||
|
||||
![]()
الدكتور رفيق حبيب مفكر مسيحى وجه كلمه للعلمانيين ياريت نقرأها
http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=66094
__________________
مستر/ عصام الجاويش معلم خبير لغه انجليزيه بمدرسه التل الكبير الثانويه بنات بمحافظه الاسماعيليه |
#8
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم
أرجو منك يا أستاذ سمير أن تتقبل نقدي بصدر رحب أولا : الكلام اللي انت كاتبه يوصف بشئ واحد ( السم المدسوس في العسل ) انت كاتب جيد وقلمك ماشي تحت أمرك وصورك اللي بترسمها في الكتابة رائعة وعندك ملكة استيعاب القارئ في كتاباتك ويصعب علي القارئ أن ينجو من الحبكة الفكرية التي تنسجها بكلماتك وصورك وقصصك وهي موهبة قلما ان توجد عند كثير من الكتاب وعلي فكرة انت شخص شديد الذكاء والشخص الذكي يسيطر علي مخاوفه ويفندها ويخترقها ويقضي عليها وانا متأكد ان حكاية خوفك من العو وانت صغير دي حاجة كنت بتمتع بيها نفسك وترحم نفسك من المشاوير وقت اللزوم خلينا في المفيد ثانيا : إليك مجموعة من استنتاجاتي البسيطة والصريحة ومن حقك تكذبها براحتك بس جوه نفسك هتفكر فيها علي مهلك انت لا تكره العوا ولكن في نفس الوقت لا تميل له انت عايز تقنع الناس بفكرك ان العوا لايصلح رئيس خايف تنتقد العوا صراحة لعدة أسباب منها لا تمتلك ادلة كافية ومقنعة لا عنصر من عناصر رفضك للعوا بذكائك عارف إن العوا ليه معجبين وبشدة وبكثرة ولذلك تجنبت النقد الصريح وكل اللي قدرت تعمله انك تطرح مجموعة من المخاوف مصحوبة بمجوعة من الصور الذهنية القصصية الجميلة علشان تجذب الناس للمخاوف دي بشكل سلس وبسيط وفي النهاية انت لو حد رد عليك هتقول انا اعتقد انا خايف انا حر في رايي |
#9
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
__________________
آخر تعديل بواسطة أبو إسراء A ، 10-07-2011 الساعة 03:41 PM |
#10
|
||||
|
||||
![]()
الحبيب أبو إسراء
ما أجمل نصائحك وما أجمل رحمتك بالمخالفين فى الرأى- أسعدتنى بخلقك الكريم- ولا أزكيك على الله لكن هكذا أرادنا المولى وعلمنا الرسول- أما لفظ العوا فلم أقصد ان تكون تنابزا بالألقاب ولكن قلت أستدعى طفولتى و( العوا) لكى أذحل للمقال مدخلا أدبيا لكنى والله ما قصدت السخرية من اسمه |
#11
|
||||
|
||||
![]() الرجاء قراءة المقال بروية وحقيقة الأمر: أن (التخويف من الإسلام) صناعة اصطنعها أقوام عمدوا لصد الناس عن الإسلام، أو اللغو في حقائقه وقيمه وشعائره وشرائعه، بهدف خدمة أجندات معروفة: سياسية وإيدلوجية وعنصرية.. نعم. هي صناعة مصطنعة، وإلا لو تُرك الناس وشأنهم، لو تركوا لفطرهم وضمائرهم وعقولهم المستقلة، لو تركوا وشأنهم ـ دون تحريض أو تعبئة ضد الإسلام ـ لما خافوا منه قط.«إن موجة التخويف من الإسلام ترقى إلى مرتبة المناهضة العنصرية لهذا الدين».. هذه كلمة قالها بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة في مؤتمر مكافحة العنصرية الذي انعقد في سويسرا منذ عامين تقريبا .. ولقد قال مثلها ـ من قبل ـ سلفه كوفي عنان على منبر الأمم المتحدة في نيويورك.. ولئن انتُقدت ظاهرة الخوف من الإسلام، أو التخويف منه على ألسنة ممثلي أمم العالم كله، فمعنى ذلك: أن الظاهرة حقيقية غير وهمية، وعالمية غير محصورة في نطاق ضيق، وظالمة غير عادلة، ومرفوضة غير متقبلة. ولماذا يخاف الناس من الإسلام؟.. إذ ليس هناك أسباب عقلانية موضوعية منطقية تحملهم على الخوف منه. ومن المنهجية الموضوعية ـ في التفكير والترتيب ـ: صياغة مفردات القضية في صيغ أسئلة: تخاطب العقل والوعي والضمير ورصيد المعرفة الصحيحة لدى الناس: 1 ـ لماذا يخاف الناس ـ في العالم ـ من الإسلام؟.. أيخافونه لأنه يصادر أو يلغي (الأداة) أو المفتاح الرئيسي للمعرفة وهو (العقل)؟.. إن هذا الخوف غير قائم البتة، لأن الإسلام جعل العقل مناط خطابه، ومحور فهمه والعلم به، وركيزة الاقتناع الحر به، ولا سيما في (أصوله الكبرى) وهي: الإيمان بالله.. وبالرسالة والرسول (وسنعتمد في الاستدلال على نص الوحي الأعلى لئلا يقال: إن الحجة مجرد كلام من عندياتنا لتسويغ أو تسويق القضية أو الموضوع)، فمن الأدلة القرآنية على أن العقل هو (أداة) أو مفتاح الإيمان بالله وبالرسالة والرسول: أ ـ دليل استحضار العقل وإعماله في قضية الإيمان بالله تعالى: (وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ (163) إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنْفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (164) سورة البقرة).. فوجود الله يتجلى، وتوحيده يسطع من خلال هذه الآيات الكونية التي ينبغي أن (يعقلها) عقل الإنسان لكي يؤمن بالله. ب ـ دليل استحضار العقل وإعماله في تلقي القرآن: (إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (2) سورة يوسف).. لعلكم تستحضرون عقولكم وتفتحونها لتلقي القرآن وتدبره وفهم معانيه ومفاهيمه.. وهذه الآية معززة بمنظومة من الآيات الأخرى التي تؤكد مضمونها.. ومن هذه الآيات ـ مثلا ـ: آية: (وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (44) سورة النحل).. وآية: (كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ (29)سورة ص).. وكأن هاتين الآيتين تقولان: إن القرآن نزل ـ فحسب ـ للذين يتفكرون في آياته وهم ـ بالتحديد ـ أولو الألباب، أي أولو العقول الكبيرة الذكية التي تفهم (اللب) ولا تكتفي أو تتعلق بالقشور. ج ـ دليل استحضار العقل وإعماله في إثبات أن الوحي من عند الله ـ لا من عند محمد ـ: (قُلْ لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَلَا أَدْرَاكُمْ بِهِ فَقَدْلَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُرًا مِنْ قَبْلِهِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (16) سورة يونس). ومما يندغم في هذه القضية: نقض وذم (تعطيل العقل).. وهو نقض وذم تضافرت آيات كثيرات على توكيده وتجليته.. ومن ذلك قول الله تعالى: (وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ (170) سورة البقرة).. وقوله سبحانه: (وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ (100) سورة يونس).. وقوله تباركت أسماؤه: (إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ (22) سورة الأنفال). 2 ـ لماذا يخاف الناس من الإسلام؟.. أيخافونه لأنه ينشر (العنصرية) ويؤصلها بين الناس.. هذا سؤال من (الأضداد) أي ضد طبيعة الإسلام ومقاصده. فمن أول مقاصد الإسلام (محو) العنصرية أو القضاء عليها بنصوص قطعية: نص أن البشر جميعا آتون من أصل واحد هو آدم الذي خلق من تراب: (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ إِذَا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ (20) سورة الروم).. ونص أن اختلاف الألسنة والألوان برهان على وجود الله وإبداعه، لا دليل على التفرقة العنصرية بين الناس: (وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِلْعَالِمِينَ (22) سورة الروم).. ونص أن المرجعية الأولى للعنصرية باطلة، حيث إنها مرجعية إبليسية، فإبليس اللعين هو أول من قال بالعنصرية الجينية أو البيولوجية أو الفيزيائية: (أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ (12) سورة الأعراف). 3 ـ لماذا يخاف الناس من الإسلام؟.. أيخافونه لأنه دين يدعو إلى قطع جسور التواصل، وقنوات الحوار والتفاهم بين البشر؟.. حقيقة الإسلام عكس ذلك بالضبط.. حقيقة الإسلام أن البشر كلهم (أسرة واحدة) ينبغي أن تتراحم فيما بينها (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا (1) سورة النساء).. ومن مفاهيم هذه الآية: «إن (الرحم الإنساني) العام يجب أن يوصل».. وحقيقة الإسلام هي ـ كذلك ـ (الانفتاح الإنساني العام) على البشر كافة: ابتغاء التعارف والتفاهم والتعامل والتعاون: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (13) سورة الحجرات). 4 ـ لماذا يخاف الناس من الإسلام؟.. أيخافونه لأنه يدعو إلى الاستبداد والتجبر والطغيان؟.. ليطمئن الناس إذن طمأنينة عميقة واعدة مكينة، ذلك أن الإسلام هو المنهج الأشد وضوحا وصراحة في نقض الاستبداد والتجبر والطغيان، ليس من الناحية السياسية فحسب، بل لأنه يَعُد هذه الجرائم مناقضة لجوهر الدين الحق وهو: توحيد الله عز وجل. فما من مستبد متجبر، ما من طاغية إلا وفيه نزعة ما إلى ادعاء الألوهية أو شيء من الألوهية.. وفرعون هو الرمز الصارخ على ذلك إذ لا يزال يستبد ويطغى حتى قال: (مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي (38) سورة القصص)!!.. من هنا نجد في القرآن (منهجا متكاملا) لنقض التجبر والطغيان وإبطالهما.. من هذا المنهج: (وَاسْتَفْتَحُوا وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ (15) سورة إبراهيم).. (كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ (35) سورة غافر).. ومن هذا المنهج المصير الكالح البائس للطغاة: (هَذَا وَإِنَّ لِلطَّاغِينَ لَشَرَّ مَآبٍ (55) سورة ص).. ثم إن المنهج أدان ـ بوضوح وحسم ـ أولئك الذين أدمنوا اتباع الطغاة المستبدين الجبابرة: (وَتِلْكَ عَادٌ جَحَدُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَعَصَوْا رُسُلَهُ وَاتَّبَعُوا أَمْرَ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ (59) سورة هود).. فالمنهج لم يجرّم الاستبداد والطغيان فحسب، بل جرم ـ كذلك ـ الذين قبلوه قبولا أدى إلى إدمانهم له، إذ جعلوا أعناقهم فريسة دائمة لأغلال (كل جبار عنيد). 5 ـ لماذا يخاف الناس من الإسلام؟.. أيخافونه لأنه يحرم عليهم متع الحياة وزينتها وجمالها؟.. هذا ـ كذلك ـ خوف وهمي: (محض وهمي)، لأن الإسلام منهج شدد النكير على الذين يحرمون زينة الله التي أخرجها لعباده: (قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ (32) سورة الأعراف).. من هذا العُتلّ المتنطع الذي يجرؤ على تحريم ما أحل الله لعباده من (زينة) وطيبات.. والعباد ـ هاهنا ـ تنتظم الناس كافة: بلا استثناء، إذ الآية الأخرى تقول: (كُلًّا نُمِدُّ هَؤُلَاءِ وَهَؤُلَاءِ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا (20) سورة الإسراء).. فـ(الحظر) مرفوع ـ بإطلاق ـ عن عطاء الله للناس أجمعين: مؤمنين بالله، وغير مؤمنين به، لأن هذا العطاء الفياض الدائم متعلق بصفات الربوبية، وهو سبحانه (رب الناس) كلهم، لا رب فريق منهم، تعالى عن ذلك علوا كبيرا.. ولو تعلق العطاء الرباني بـ(الإيمان به) لهلك غير المؤمنين ـ في كل العصور ـ من الجوع والحرمان.. والواقع التاريخي ـ والراهن ـ ينطق بغير ذلك، مما يبرهن على أن الإسلام يقرر أن عطاء الله ممنوح مبذول للبشرية كلها، وهذا تقرير يطمئن كل إنسان فوق هذا الكوكب بأن الإسلام قد كفل حق الحياة ومتعها ومباهجها لكل أحد، فلا خوف ـ من ثم ـ من الإسلام، ولا جزع، ولا تطير. وقد يقال: إن الناس لا يخافون من الإسلام، وإنما يخافون من (المسلمين).. ومع أن القضية المطروحة هي (التخويف من الإسلام نفسه).. ومع أن هذا القول يقع في الخلط بين المنهج العلمي الصحيح وبين تطبيقاته الخاطئة.. ومع أن في سلوك كثير من المسلمين ما يخيف..مع ذلك كله: تعالوا لنتحاكم جميعا (مسلمين وغير مسلمين) إلى المنهج الذي تبينت خصائصه آنفا.. نتحاكم إليه: بمنطق العقل المجرد أو بمقياس الديانة والثقافة والحضارة، فنحكم ـ من خلال ذلك ـ على كل مخالف له بالخطأ والظلم، سواء كان المخطئ الظالم مسلما أو غير مسلم.
__________________
![]() |
#12
|
||||
|
||||
![]()
أشهد أن لا إله إلا الله ,اشهد أن محمدا رسول الله_ من المؤكد أنك تكلم شخصا آخر لأنى مسلم سنى من جمهورية مصر العربية وعندما أتحدث عن تخوفى من شخص ينقلب بقدرة قادر إلى تخوف من الأإسلام والله هذا يعطنى الحق فى أن أخاف فعلا فأنا إن انتقدت شخصا إخوانيا أوسلفيا أو جماعة من الجماعات تضعون الإسلام نفسه الذى نحبه أمامنا وكأننا من هولندا أو الدنمارك وكأن العوا هو الإسلام- يا صديقى حرام وفروا مجهودكم للكفره والله العظيم أنا حاجج بيت الله وزاير النبى أكتر من 7 مرات - أنا هنام الليلة وحاسس _ إنى ممكن أصحى الاقى نفسى مش مسلم بسسب انتقادى لمحمد أو على أوفلان الفلانى أو حزب النور أو العدالة -
|
#13
|
||||
|
||||
![]()
خلاص يا عم
يحيا العوا- يحيا حازم ابو اسماعيل يحيا ابو الفتوح يحيا محمد مرسى يحيا صبحى صالح- يسقط البرادعى يسقط حمدين صباحى يسقط علاء الأسوانى- يسقط أنا وعيلتى واللى يشددولى - كده بقيت مسلم وحسن إسلامى!!!!!! |
#14
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
سيدي الكريم ... لم كل هذا الغضب والثورة؟؟ فقد كان الرد على المقال بمقال فهي كلمات تتصارع وعلى القاريء الكريم أن يفاضل ويختار ، فلم الحجر على الرأي الآخر والاعتداد بالرأي! أين الديمقراطية ؟ فقداتهمتني زوراً وبهتاناً "بالتكفير" معاذ الله معاذ الله معاذ لله ، فهذه والله هي القاصمة .. وذلك أنك بدأت الرد بنطق الشهادتين.. وأعود وأكرر معاذ الله أن أتردي في اطلاق هذه الفرية على مسلم. ولست أدعي أنني من مؤيدي ولامناصري د/العوا ، ولكنني أدعي أنني من الشعب ومن مؤيدي ومناصري الشعب واختيار الشعب،فللشعب أن يختار مايشاء وليس هناك وصياً عليه أو مزورا لإرادته "هذا مانرجوه" كما كان يحدث على مدى العقود الماضية. فالشعب المصري متدين بفطرته وبطبيعته ولله الحمد والمنة ، وهذا ماظهر جلياً في الاستفتاء الأخير ، ولكن هذا لم يعجب التيار الليبرالي الذي يدعي الديمقراطية ويتظاهر بالدفاع عنها والترويج لها، فلما قال الشعب كلمته أسقط في أيديهم وحاولوا الالتفاف على نتائج الاستفتاء بأنه تم التأثير على ارادة الشعب، وأعلنوها حرباً شعواء على الفضائيات ضد كل من يبدو عليه مظاهر التدين وأطلقوا الأعنة لألسنتهم التي لايمتلكون غيرها ،ولكن هيهات هيهات ، ويزيدون الحرب اشتعالاً كلما اقترب موعد الانتخابات لأنهم يعرفون النتيجة مسبقاً "وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (21)سورة يوسف. ومن ناحية أخرى وفي نظر أي متابع للأحداث .. ماذا يمثل د/ العوا؟؟ أعني أي تيار يمثل؟ هل هو التيار الديني؟ أم العلماني؟ أم الليبرالي؟ .. فمن هذا المنطلق تم الرد على المقال بما ينافح عن الاسلام وكما يقولون إن البيان لفي الفؤاد وإنما.. جُعل اللسان على الفؤاد دليلا فالمقال لم يتكلم مثلا عن فلان وفلان الذين ذكرتهم من أمثال البرادعي وآخرين انما تكلم عمن يمثل التيار الاسلامي في نظر العامة،أليس كذلك؟ اقتباس:
وأخيراً.. لقد جربنا كل شيء تقريبا !!! فلم لانجرب الاسلام مرة واحدة وبعد ذلك نحكم بأنفسنا فميدان التحرير باق بإذن الله. دمت بود
__________________
![]() |
#15
|
|||
|
|||
![]()
بلاش ..................
كانوا بيخوفوا العيال من العو مش العوا ههههههههههههههههههههههه[/size]
__________________
السمك مهما كبر هيفضل صغير و الحوت هيفضل حوت |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|