|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
خلاص يا عم
يحيا العوا- يحيا حازم ابو اسماعيل يحيا ابو الفتوح يحيا محمد مرسى يحيا صبحى صالح- يسقط البرادعى يسقط حمدين صباحى يسقط علاء الأسوانى- يسقط أنا وعيلتى واللى يشددولى - كده بقيت مسلم وحسن إسلامى!!!!!! |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
سيدي الكريم ... لم كل هذا الغضب والثورة؟؟ فقد كان الرد على المقال بمقال فهي كلمات تتصارع وعلى القاريء الكريم أن يفاضل ويختار ، فلم الحجر على الرأي الآخر والاعتداد بالرأي! أين الديمقراطية ؟ فقداتهمتني زوراً وبهتاناً "بالتكفير" معاذ الله معاذ الله معاذ لله ، فهذه والله هي القاصمة .. وذلك أنك بدأت الرد بنطق الشهادتين.. وأعود وأكرر معاذ الله أن أتردي في اطلاق هذه الفرية على مسلم. ولست أدعي أنني من مؤيدي ولامناصري د/العوا ، ولكنني أدعي أنني من الشعب ومن مؤيدي ومناصري الشعب واختيار الشعب،فللشعب أن يختار مايشاء وليس هناك وصياً عليه أو مزورا لإرادته "هذا مانرجوه" كما كان يحدث على مدى العقود الماضية. فالشعب المصري متدين بفطرته وبطبيعته ولله الحمد والمنة ، وهذا ماظهر جلياً في الاستفتاء الأخير ، ولكن هذا لم يعجب التيار الليبرالي الذي يدعي الديمقراطية ويتظاهر بالدفاع عنها والترويج لها، فلما قال الشعب كلمته أسقط في أيديهم وحاولوا الالتفاف على نتائج الاستفتاء بأنه تم التأثير على ارادة الشعب، وأعلنوها حرباً شعواء على الفضائيات ضد كل من يبدو عليه مظاهر التدين وأطلقوا الأعنة لألسنتهم التي لايمتلكون غيرها ،ولكن هيهات هيهات ، ويزيدون الحرب اشتعالاً كلما اقترب موعد الانتخابات لأنهم يعرفون النتيجة مسبقاً "وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (21)سورة يوسف. ومن ناحية أخرى وفي نظر أي متابع للأحداث .. ماذا يمثل د/ العوا؟؟ أعني أي تيار يمثل؟ هل هو التيار الديني؟ أم العلماني؟ أم الليبرالي؟ .. فمن هذا المنطلق تم الرد على المقال بما ينافح عن الاسلام وكما يقولون إن البيان لفي الفؤاد وإنما.. جُعل اللسان على الفؤاد دليلا فالمقال لم يتكلم مثلا عن فلان وفلان الذين ذكرتهم من أمثال البرادعي وآخرين انما تكلم عمن يمثل التيار الاسلامي في نظر العامة،أليس كذلك؟ اقتباس:
وأخيراً.. لقد جربنا كل شيء تقريبا !!! فلم لانجرب الاسلام مرة واحدة وبعد ذلك نحكم بأنفسنا فميدان التحرير باق بإذن الله. دمت بود
__________________
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|