|
حي على الفلاح موضوعات وحوارات ومقالات إسلامية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
إذا الإيمان ضاع فلا أمان ولا دنيا لمن لم يحيى دينه ومن رضى الحياة بغير دين فقد جعل الفناء لها قرينا[
اتقوا الله ولا تنساقوا خلف اراء الملحدين فتطبيق شريعة الله هو الأصل ومن يقول غير ذلك فهو جاهل بامور دينه ويتصور ان شريعة الله فى غير صالحه لكل واحد يؤيد تغيير المادة الثانية اقول لو كنت تعرف دينك ما كنت قلت هذا وربنا يهديكم/b] |
#2
|
|||
|
|||
![]()
د/ العوا : مصر دولة إسلامية ولن تكن أبداً مسيحية
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
كنت بقلب ولقيته فارش الحصيرة قلت اسمعه بيقول ايه انا بسمع الكل واحتار من بينهم ما يناسبنى ويقنعنى |
#4
|
||||
|
||||
![]()
بالنسبة للكلام الفارغ عن تغيير الدين الرسمى فالازهر الشريف عمل بيان من زمان وقع عليه علماء الازهر وطالب بحزم بعدم تغيير هذه الماده بالذات .... ومش معنى ان الناس اللى وقعت على الطلب ده انهم فرضوا علينا اتجاه معين ومش معنى ان البعض يطلق عليهم مثقفين ..اصبحوا خارج نطاق النقض ......فبئس الثقافة التى تتطيح بالدين تحت شعار حقوق الانسان
احب الكل يشوف الخبر ده........ لان اتضح ان كل حاجة مرتبطة ببعضها بشكل غريب .... البرادعي: المادة الثانية من الدستور تهدر حقوق الأقباط القاهرة: في محاولة على ما يبدو لمغازلة الأقباط في حالة نجاحه للترشح لرئاسة مصر في انتخابات 2011، ألمح المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية والمرشح المحتمل للرئاسة المصرية، الدكتور محمد البرادعي، إلى إمكانية تعديل المادة الثانية من الدستور المصري التي تنص على أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الأساسي للتشريع . وقال البرادعي: "مع الاحترام الكامل للأغلبية المسلمة في البلاد، يجب أن أحمي حقوق الأقلية القبطية، وأن يكون لكل مصري بغض النظر عن عقيدته نفس الحقوق والواجبات". كان البرادعى قال في حوار سابق له مع صحيفة "الشروق" المستقلة: "إن هناك تناقض فى الدستور المصري، لأنه يقول إن الدولة دينها الإسلام لأن غالبية مصر دينها هو الإسلام، ولكن الدولة ليس لها دين، فوزارة الصحة ليس لها دين، وزارة الصناعة ليست مسلمة". وقال: "الدستور الجديد لابد أن يحقق السلام الاجتماعى لكل طائفة: مسلم، قبطى، بهائى، طفل، إمرأة. لابد أن يثق الجميع بأن حقوقه مكفولة وأن الدولة تتعامل معه على قدم المساواة مع زملاء المواطنة". وتابع: الدستور ليس ورقة وإنما عقد اجتماعى بين جميع طبقات الشعب، نحن نريد أن نسير على هذا الطريق، وهذه هى الأهداف الذى نريد أن نحققها وكان البرادعي قد أكد في حوار سابق له مع فضائية "العربية" الإخبارية على أنه من حق أي مصري حتى لو كان قبطيا أن يكون رئيسا للجمهورية ومع أن تتولى امرأة الرئاسة، وشدد مجددا على تغيير الدستور المصري لانه لا يستند للشرعية. يذكر أن ثلاثة أقباط قد أعلنوا ترشحهم لخوض انتخابات الرئاسة عام 2011، وهم الناشط الحقوقي ممدوح نخلة عن حزب "العدالة الاجتماعية"، ونائب رئيس الحزب "الدستوري الاجتماعي الحر"، ممدوح رمزي، ورئيس حزب "الاستقامة" - تحت التأسيس - عادل فخري. "عصيان مدني" في غضون ذلك، حذر البرادعي النظام من "عواقب الوقوف في وجه الإرادة الشعبية"، مشيراً إلى أنها تتمثل في "العصيان المدني وغيره من وسائل التغيير السلمي التي سيتم تنظيمها في حال الاستمرار في رفض عملية التغيير". وأعرب عن أمله أن يستجيب النظام إلى مطالب الإصلاح بالطرق السلمية. وحسبما ذكرت صحيفة "الجريدة" الكويتية، شدد البرادعي في إجابته المصورة عن أسئلة المصريين التي تم توجيهها إليه عبر الإنترنت، على أن "التغيير يمتد على عدة مستويات، ولا يتوقف على التغيير السياسي فحسب"، لافتاً إلى أن "عملية التغيير تهدف إلى القضاء على الفقر وتوفير الرعاية الصحية للمواطنين". وأشار البرادعي إلى أنه "في حال وصول عدد الموقعين على بيان التغيير إلى خمسة ملايين، فسيكون هذا العدد كافياً لإرسال رسالة إلى النظام المصري تؤكد أن الشعب أصبح يريد التغيير وإجباره على القيام بذلك". وكان البرادعي التقى النائب الإخواني سعد الكتاتني السبت الماضي، ما آثار حفيظة بعض أعضاء الجمعية الوطنية للتغيير التي يترأسها، خصوصا أنصار الدولة المدنية. واعتبر المراقبون أن البرادعي يسعى للحصول على أكبر قدر من التوقيعات على بيانه. ويرى أن الأخوان يستطيعون ذلك، فيما لا يسعى الإخوان إلى منصب الرئاسة بقدر ما يريدون رئيسا لا يعمل ضدهم، ويركزون في السنوات الأخيرة على القواعد المهنية والشعبية. من ناحية أخرى، أكد البرادعي أن الشعب مهيأ للتغيير ومتعطش له، مشيراً أن جولاته بين المواطنين وحواراته مع التيارات السياسية المختلفة في مصر "أثرت في رؤيته لقضية الإصلاح السياسي". وقال البرادعي عقب لقائه بقيادات اليسار المصري مساء الثلاثاء، إن "هذه الجولات والاجتماعات زادتني إصرارا على خوض معركة التغيير"، مضيفا "ازددت اقتناعا بأن الشعب المصري مهيأ للتغيير ومتعطش له، فقد استطاع خلال الفترة الأخيرة أن يكسر حاجز الخوف، ونزلت قطاعات عديدة من العمال وفئات أخرى إلى الشارع، في اعتصامات واحتجاجات للمطالبة بحقوقهم". وأضاف أنه اتفق مع عدد من قيادات اليسار، وأعضاء حملة "يسار مؤيد للبرادعي"، على مشاركة شخصيات يسارية بارزة في تفعيل "مشروعه الإصلاحي"، والمساهمة في حملة التوقيعات بين المواطنين على بيان "معا سنغير" الذي يتضمن مطالبه السبعة. الرابط:http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=382997&pg=1
__________________
اللهم اغفر لوالدى ووالدتى واصلح حالى وحال جميع المسلمين
|
#5
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
البرادعى عاوز مثلا يكون
ساويرس ولا عدلى ايوب ولا رامى لكح رئيسا للجمهورية ؟ |
#6
|
|||
|
|||
![]()
شكرااااااااااااااااااااا
|
#7
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
نحن متفقون فى هذا ، وكما اننا متفقون أيضا على المادة الثانية من الدستور ، لم يرد فى كلامى أى معنى يقول أننى أرفض هذه المادة ، بل العكس أنا قلت اننى مع المادة الثانية من ان مبادئ الشريعة الاسلامية هى المصدر الرئيسى للتشريع و اذا كان الخلاف كله هو حول وجود هذه المادة أو عدم وجودها ، اذن لا داعى للنقاش فلاخلاف فى ذلك ، و لكن حديثى حول الجماعات الاسلامية التى تفهم هذا الكلام بمفاهيم أخرى و يطالبون بان تكون مصر دولة دينية يحكمها الفقهاء و رجال الدين |
#8
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
لا يوجد ما يسمى رجال دين فى الإسلام ، والدولة التى تتحدث عنها لم يطالب بها أحد ، ربما تتحدث عن الدولة الثيوقراطية ( الدينية) فى الغرب ولا علاقة بنيها وبين الدولة فى الإسلام ، فالدولة فى الإسلام نظام فريد متميز ، ليس هو الدولة الدينية بالمفهوم الغربى ولا الدولة المدنية ، و لكنها نظام فريد يشمل الشريعة و كل أوجه الحياة .
__________________
|
#9
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
__________________
تحيا مصر أم الدنيا |
#10
|
|||
|
|||
![]() وجهة نظر شيخ الأزهر :لا تعارض بين مدنية الدولة، أي أن تكون الحقوق والواجبات فيها مرعية، والعدالة والمساواة فيها متحققة بين الحاكم والمحكوم على السواء، وبين مرجعيتها الإسلامية، إذ أن قوانين الدولة لابد أن تكون منبثقة من مرجعية شعبها وهويتهم،
لكن الارتباط بين المدنية والانسلاخ من الهوية، أو بين المدنية والحكم بقوانين أرضية من صنع البشر العاجز عن إدراك المصلحة، فهذا ليس إلا في عقول العلمانيين وتعريفاتهم للدولة المدنية . وقلنا الأولى البعد عن المصطلح.
__________________
|
#11
|
||||
|
||||
![]() يبدو أستاذى الفاضل أننا فى حقيقة الأمر غير مختلفون ، و يبدو أننا نقول نفس الشئ ، و لكن الحقيقة التى أريد أن أوضحها أن كلامى مبنى على بعض أقوالكم فى الماضى والتى كنا نتجادل فيها والتى بسببها كان الخلاف بيننا شديدا حتى أنه تعرض البعض بالسباب والشتم لنا على أننا لسنا مسلمون .
فمثلا حين قمت أنا بتهنئة المسيحيون بعيدهم ، وجدت الآراء التى تدعى أنها تستند الى الاسلام التى تحذرنى وتحذر هانى من أن تهنئة غير المسلمون بعيدهم كفر و خروج على الدين ،و أيضا قلتم أنكم لا تؤمنوا بالديمقراطية ، بل وصل الأمر أنكم كنتم ترفضون فكرة اعمال العقل والتفكير حتى فى الأمور الخلافية أنا لا أريد أن أعيد هذه الموضوعات ، ولكن هذا ما جعلنا نعتقد بأن جماعتكم تريد دولة دينية بالمفهوم الثيوفراطى الذى يعنى كهنوت الدولة ، و أن يكون الفقهاء هم الذين يسيرون أمور الدنيا و بذلك يكفرون كما يشاؤون ، |
#12
|
||||
|
||||
![]() مِصْرُ إسْلامِيَّةٌ
مُنذُ أكثر من 14 قرن ، والغالبية العُظمى منها مسلمون ، فلا يجب الحديث عن الدين ، ولن يكون أحكم وأعدل وأرحم وأوضح من شريعة الله رب العالمين ورب كل شيء ومليكهُ وحدهُ لا شريك لك ، مُنِّزل التوراة والإنجيل والفرقان ، فخاتم النّبيين والمُرسلين هو سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم ، وآخر الرسالات السماوية هو القرءان العظيم ، وللهِ الحمدُ والمنـَّة على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة حقاً وصدقاً وعدلاً إلى ما شآء اللهُ ربنا أن يكون وحدهُ لا شريك له. ونقول لهم كما قال ربنا في مُحكم تنزيله : قل موتوا بغيظكم إن الله عليمٌ بذات الصدور سورة آل عمران
__________________
لاَ إلَهَ إلاَّ اللهُ المَلِكُ الْحَقُّ الْمُبِينُ
مُحَمَّدٌ رَسُولَ اللهِ الصَّادِقِ الوَعْدِ الأمِين " صلى اللهُ عليهِ وآلهِ وصحبه وسلم " |
#13
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
بارك الله فيك
|
#14
|
|||
|
|||
![]() الأخ أيمن
بطريقة أكثر تحديدا بعد أن عرفت لحضرتك أن الدولة الإسلامية ليست دينية على المفهوم الغربى أي الحكم بمقتضى التفويض الإلهي للحاكمين مما يضفي عليهم صفة العصمة والقداسة وليست مدنية لا تسمح للدين بإدارة شئونها أى ليست علمانية، ولكنها نظام آخر فريد يشمل الشريعة وكل نواحى الحياة. ما هو تعريفك للدولة المدنية ؟ وما نوع قوانينها هل هى قوانين وضعية؟
__________________
آخر تعديل بواسطة أبو إسراء A ، 19-02-2011 الساعة 11:34 PM |
#15
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أستاذى الفاضل و رغم أنك لم تجيب على أسئلتى ، بماذا تعنى بالدولة الاسلامية ، عموما أنا سأجيب سيادتكم على سؤالك ، بالطبع قوانين الدولة لا بد أن تكون قوانين وضعية تتفق مع مصالح الأغلبية ولكنها تحت مظلة الاسلام ، بمعنى آخر أنها قوانين من نتاج العقل البشرى وفقا لمدى تطور المجتمع و تحضره ووفقا لمدى تطور العلوم والتكنولوجيا ولكن شريطة ألا تتعارض مع أصل من اصول الاسلام . هل هذه الاجابة تكفى أم تريد تفصيلا ، مع ملاحظة هامة هو أن كلمة القوانين هذه كلمة عامة فهناك قوانين سياسية مثل نظام الحكم وهناك قوانين اقتصادية و غيرها
|
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|