اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > مسك الكلام فى الاسلام > حي على الفلاح

حي على الفلاح موضوعات وحوارات ومقالات إسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 19-02-2011, 09:20 PM
أبو إسراء A أبو إسراء A غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 6,315
معدل تقييم المستوى: 23
أبو إسراء A is a jewel in the rough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aymaan noor مشاهدة المشاركة
أو الى السودان أو ايران
الأخ أيمن
إيران دولة الرافضة لا علاقة لأهل السنة بها ، وبالنسة للسودان ، فالشريعة تحكم على الأفراد وليس الأفراد من يحكمون على الشريعة .
دين الله حجة على كل أحد ، وليس أحد حجة على دين الله.

__________________
المستمع للقرآن كالقارئ ، فلا تحرم نفسك أخى المسلم من سماع القرآن .

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 19-02-2011, 09:34 PM
الصورة الرمزية aymaan noor
aymaan noor aymaan noor غير متواجد حالياً
رئيس مجلس الادارة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 26,986
معدل تقييم المستوى: 10
aymaan noor has a reputation beyond reputeaymaan noor has a reputation beyond reputeaymaan noor has a reputation beyond reputeaymaan noor has a reputation beyond reputeaymaan noor has a reputation beyond reputeaymaan noor has a reputation beyond reputeaymaan noor has a reputation beyond reputeaymaan noor has a reputation beyond repute
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو إسراء a مشاهدة المشاركة
الأخ أيمن
إيران دولة الرافضة لا علاقة لأهل السنة بها ، وبالنسة للسودان ، فالشريعة تحكم على الأفراد وليس الأفراد من يحكمون على الشريعة .
دين الله حجة على كل أحد ، وليس أحد حجة على دين الله.

الأستاذ الفاضل أبو اسراء ، أنا أتفق معك أن ايران دولة الرافضة ولا علاقة لنا بها ، أما بالنسبة للسودان فأنا الحقيقة لا أفهم ماتعنيه أن الشريعة تحكم على الأفلراد و ليس الأفراد يحكمون على الشريعة ، و من الذى يحدد الشريعة و من هو الذى يقول أن هذا حلال وهذا حرام ، هل تقبل مثلا أن نخضع جميعا لهيئة اسلامية واحدة وهذا السؤال أوجهه الى سيادتكم شخصيا ، هل تقبل أن نتفق جميعا أن يكون الأزهر بعلمائه هو من يحدد مفهوم الشريعة التى نسير عليها ، ام سنظل مختلفين بين أهل سلف و جماعات اسلامية واخوان مسلمين وأزهر وغيره من الجماعات والتيارات الاسلامية التى كثير من الاحيان يتهم بعضها بعضا اتهامات تصل فى الكثير من الأحيان الى حد التكفير ،
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 19-02-2011, 09:37 PM
الصورة الرمزية حسام الدين 3
حسام الدين 3 حسام الدين 3 غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 133
معدل تقييم المستوى: 16
حسام الدين 3 is on a distinguished road
افتراضي

إن الدولة المدنية ضد الدولة الدينية ، فهي - الدولة المدنية - التي لا يتدخل الدين في تشريعاتها ، ولا تقوم على أساس ديني ، وذلك - فيما يزعمون - لحماية الأقليات في كل الدول ، أي إننا من أجل حفظ حريات الأقليات غير المسلمة نعطل شرع رب العالمين ؛ لأن في ذلك - زعموا - ظلماً لغير المسلمين .... ولم يتوقف الأمر عند ذلك ، بل بدأت النخب العلمانية والليبرالية تشنع على مجرد فكرة تطبيق شريعة الرحمن ، وتعتبر ذلك من التطرف والرجعية ، بل والإرهاب ، ولذلك تراهم يجرمون قيام حزب على أساس ديني !!!! فعلى أي اساس ينبغي أن تقوم الأحزاب ؟!!! تقوم على أساس علماني لا ديني ، لا يقحم الدين في السياسة والاقتصاد والحرب والسلم والتجارة وغير ذلك . والسؤال هنا : ماذا نفعل بأحكام الله وأحكام رسوله - صلى الله عليه وسلم - التي شرعت كثيرا من الأحكام في السياسة والاقتصاد والبيع والشراء والجهاد وغير ذلك ؟ هل هي حق أم باطل ؟ فإن قالوا : هي حق . قلنا : إن كانت حقاً فهي خير للناس كافة ، وإن قالوا : ليست بحق ، فقد كفروا وخرجوا من الإسلام ، وإن قالوا : غير مناسبة للعصر ، كفروا باتفاق أهل العلم . نقول للنخب الليبرالية التي تزعم أنها ما زالت على الإسلام ، وأن الليبرالية لا تتعارض مع الإسلام - نقول لهم : هل تقرؤون القرآن كما يقرأه المسلمون ؟ وتتدبرونه وتدمع عيونكم لقراءته ؟ فإن قالوا : نعم قلنا لهم : فما موقفكم من كل آية تقرر حكماً شرعيا في السلم والحرب والبيع والشراء والكفر والإيمان والحرام والحلال ؟ هل تتقبلونها بإذعان لأنها من رب العالمين الحكيم الخبير الرحيم ؟ أم تشعرون باستياء لأن هذه الأحكام لا تتناسب وروح القرن الحادي والعشرين ؟ فإن قلتم نتقبلها ونستسلم لها ونعلم أنها الحق ، قلنا لكم فما هذه الحرب الشعواء على الشريعة الإسلامية ؟ وما هذه الحرب الضروس على العلماء الداعين لشرع محمد صلى الله عليه وسلم ؟ ولماذا لا تتركون فرصة إلا وتكيلون السب والشتم والتجهيل لحملة العلم وحراس الشريعة ؟ فإما أن يكون القرآن حقاً ؛ فهو واجب التنفيذ في حياتنا ، وإما أن يكون باطلا من وجهة نظركم . وسؤال يا معشر المستنيرين والمثقفين والمتحررين ممن ينتمون للإسلام ويرفعون شعار الليبرالية : ما موقفكم وأنتم تقرؤون قول الله تعالى " وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك " وقوله تعالى " إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله " وقوله تعالى " ومن أحسن من الله حكماً لقوم يوقنون " فبالله عليكم أنى تصرفون عن فهم هذه الآيات ؟ وكيف تردون عليها ؟ وددنا لو اطلعنا على قلوبكم وأنتم تتلون هذه الآيات لنرى ماذا يعتمل فيها ؟
__________________
اضغط هنا وادخل بياناتك والرقم القومى كامل للمشاركة فى التوقيعات
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 08:28 PM.