* *بـــلــــــــــــــدى الحـــبــيــــبـــــة* *

[بورسعيدى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابلة هدى

أستاذ مجدى
أو أستاذ بورسعيدى كما أحببت أن تسمى وأنا كبورسعيدية أعرف كم الفخر والإعتزاز بهذا الإسم فإن بورسعيد ليست وطنا نسكنه بل وطن يعيش فينا
أنا الان أعيش خارج بورسعيد لكنى لا أجد لنفسى مسمى للإقامة سواها
لا أتصور أن أنتسب لغيرها برغم عيشى خارجها إلا أنها تعيش داخلى ووجدانى ودمى وروحى دائما بهواها
أصدقك أستاذى عندما تقول أن لهواها رائحة لا أشمها بسواها
ما أن أهل عليها حتى أتشمم هواها وتغرق عينتى دمعا فرحا لتنسم هذا الهواء الذى نعشقه كما نعشق ثراها
لا أعرف أشكرك أم أدعوا الله أن يسامحك أن أبكيتنى طربا لتنسم هواها !!!!!!!!!!!!!!

ابلة هدى اهلا وسهلا
انا اسف جدا ان كنت قد اثرت شجونك نحو مشاعرك نحو بورسعيد ..ولكن غصب عنى !!!
لا حرمك الله هوائها ورائحتها الفريدة كما اتمنى عوتدك لها فى القريب العاجل

انا اكتب عن بورسعيد وكأنى اكتب عن محبوبتى .... وليه لاء ؟ هى فعلا محبوتى وعشقى وعواطفى وكل كيانى ومشاعرى

تعرفى يا ابلة هدى .... والله ما اطيق المبيت لية خارجها ولما اكون مسافر وعند عودتى وبدأت مدينتى تظهر انوارها على مرمى البصر .... اشعر . اشعر وكانها فاتحة لى احضانها فازيد من سرعتى تلبية لرغبتها فى احتضانى وتلبية لرغبتى انا ايضا فى احتضانها وعند مدخل المدينة اشعر فعلا والله باحضانها ودفئها كما يتسرب الى نفسى الطمئنينة وهدوء الاعصاب التى كنت افتقدهما اثناء بعادى عنها

الحقيقة مش عارف اقول لك حاجه تانى مراعيا حرمانك منها
وبصراحة اخاف تحسدينى لانى حاسس بمشاعرك نحوها الان
وهذا الموقف يذكرنى بمقطوعة من اغنية رق الحبيب لما ثومه كانت بتقول

وكان كلامى مع أصحابى عن المحبة والاحباااااااب
من فرحتى بدى أتكلم وأقول حبيبى مواعدنى
لكن اخاف ليكون منهم مظلوم فى حبه يحسدنى

ههههههههههههههههه

طبعا انا باهزر مع حضرتك اذا سمحتى طبعا

شكرا جدا لمرورك العطر

[الأستاذة هدى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بورسعيدى

ابلة هدى اهلا وسهلا
انا اسف جدا ان كنت قد اثرت شجونك نحو مشاعرك نحو بورسعيد ..ولكن غصب عنى !!!
لا حرمك الله هوائها ورائحتها الفريدة كما اتمنى عوتدك لها فى القريب العاجل

انا اكتب عن بورسعيد وكأنى اكتب عن محبوبتى .... وليه لاء ؟ هى فعلا محبوتى وعشقى وعواطفى وكل كيانى ومشاعرى

تعرفى يا ابلة هدى .... والله ما اطيق المبيت لية خارجها ولما اكون مسافر وعند عودتى وبدأت مدينتى تظهر انوارها على مرمى البصر .... اشعر . اشعر وكانها فاتحة لى احضانها فازيد من سرعتى تلبية لرغبتها فى احتضانى وتلبية لرغبتى انا ايضا فى احتضانها وعند مدخل المدينة اشعر فعلا والله باحضانها ودفئها كما يتسرب الى نفسى الطمئنينة وهدوء الاعصاب التى كنت افتقدهما اثناء بعادى عنها

الحقيقة مش عارف اقول لك حاجه تانى مراعيا حرمانك منها
وبصراحة اخاف تحسدينى لانى حاسس بمشاعرك نحوها الان
وهذا الموقف يذكرنى بمقطوعة من اغنية رق الحبيب لما ثومه كانت بتقول

وكان كلامى مع أصحابى عن المحبة والاحباااااااب
من فرحتى بدى أتكلم وأقول حبيبى مواعدنى
لكن اخاف ليكون منهم مظلوم فى حبه يحسدنى

ههههههههههههههههه

طبعا انا باهزر مع حضرتك اذا سمحتى طبعا

شكرا جدا لمرورك العطر

الحق أنى أريد أن أسمع المزيد لأنك لا تخبرنى بحالك بل تصف حالى
والعجيب أنى أشم لهواها عبيرا منعشا يدخل الفرحة والسرور لقلبى لكن غيرى يستعجب هذا العبير الذى أشمه ولا يشمونه !!!!!!
وعامة تأكد أنى لن أحسدك فالمؤمن لا يحسد ولذلك سأسكت كما قالت أصالة
أنا عن نفسى راح أسكت لكن مطمنة
قلب المؤمن هو دليله وأنا مؤمنة

تقبل تحياتى واحترامى