|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#9
|
||||
|
||||
![]()
لأول مرة *الموضوعات الثلاثة التى وردت بإمتحان الكادر تواجه الأمم منذ ثمانيات القرن العشرين العديد من التحديات ، لعل أهمها تحديات العولمة حيث إن التحديات التى تواجه الأمم تنقسم إلى نوعين تحديات داخلية ، تفرضها الأحوال الداخلية للأمة ، مثل عدد السكان ، أو الحفاظ على البيئة ، أو التعليم والأمية ، أو مستوى المعيشة ، وتحديات خارجية ، تفرضها طبيعة التأثير والتأثر من خلال الاحتكاك بالأمم الأخرى ، حيث لم يعد مقبولا أن تعيش أمة متقوقعة حول نفسها لا تتأثر بمن حولها .
ويعد مفهوم العولمة من المفاهيم المهمة على الساحة الدولية سياسياً ، واقصادياً ، وثقافياً ، واجتماعياً ، وأصبحت الشغل الشاغل للعديد من المفكرين والمحليين ، والباحثين ، والدارسين فى مختلف المجالات . ويؤكد البعض أن العولمة هى انتقال المتغيرات والظواهر السياسية ، والاجتماعية ، والاقتصادية من مكان إلى آخر بشكل يؤدى إلى خلق عالم واحد ، يقوم على الترابط والاعتماد المتبادل بين مختلف أقاليمه ، أساسه توحيد المعاييرالكونية ، وتحرير العلاقات الدولية الاقتصادية وتقريب الثقافات ، ونشر المعلومات . وهناك من ينظر إلى العولمة بعين الريبة والشك ، ويعتبرها صورة من صور الهيمنة السياسية ، والتبعية الاقتصادية ، وطمس للهوية والثقافة التى تعطى للشعوب خصوصيتها وتمايزها ، وهو ما يعنى الذوبان فى ثقافة عالمية ، تصنع ملامحها الكيانات الكبرى التى تمتلك العلم والثروة . وفى المقابل هناك من يتعامل مع العولمة من منطلق " فكرعالمياً ، ونفذ محلياً " 41 – ما المقصود بكلمة " الشغل " فى الفقرة الثانية أ ) العمل الجاد ب) بؤرة التركيز ج)مصدر القلق د )الجهد المبذول 42 – أى مما يلى يعبر عن المضمون العام للموضوع ؟ أ ) الآثار السلبية للعولمة ب) بداية عصر العولمة ج)التحديات التى تفرضها العولمة د )العولمة بين التأييد والمعارضة 43 – لماذا تنظر بعض الدول إلى العولمة بعين القلق ؟ أ ) لازدياد أعداد السكان ب) لانخفاض مستوى المعيشة ج)للخوف من تأثير الأمم الأخرى د )للحفاظ على خصوصيات الأمم 44 –أى من المواقف التالية يعبر عن وجهة نظر الكاتب ؟ أ ) العولمة أمر واقع لا يمكن أن تعيش أمة بمعزل عنه ب) العولمة هى السبيل إلى توحيد المعايير وتقريب الثقافات ج)العولمة شكل من أشكال التبعية السياسية وطمس الهوية د )العولمة هى ذوبان الضعيف فى ثقافة الأقوى 45 – بم تحكم على العبارة التالية فكر عالمياً ، ونفذ محلياً ؟ أ ) غير مناسبة ؛ لأنها تدعو إلى التشتت بين العولمة والمحلية ب) منطقية ؛ لأن الثقافة العلمية هى الطريق للنهوض بالمجتمع المحلى ج)مناسبة جداً ؛لأنها تدعو إلى التوفيق بين العالمية والمحلية د )غير منطقية ؛ لأن المجتمعات يجب أن تتمتع بالاستقلالية (1) إذا احتدم الصيف ، جعلت أيها البحر للزمن فصلاً جديداً يسمى الربيع الصافى وتنقل أيامك أرواح الحدائق ، فتنبت فى الزمن بعض الساعات الشهية كأنها الثمر الحلو الناضج من شجرة ، ويوحى لونك الأزرق إلى النفوس ما كان يوحيه لون الربيع الأخضر ، إلا أنه أرق وألطف ، ويرى الشعراء فى ساحتك مثل ما يرون فى أرض الربيع ، أنوثة ظاهرة غير أنها تلد المعانى لا النبات . (2) أيه البحر ، ليس فيك ممالك و لا حدود ، وليس عليك سلطان لهذا الإنسان المغرور ، وتجيش بالناس ، وبالسفن العظيمة كأنك تحمل من هؤلاء قشاً ترمى به وأنت تملأ ثلاثة أرباع الأرض بالعظمة والهول رداً على عظمة الإنسان وهوله فى الربيع الباقى ، ما أعظم الإنسان وأصغره . (3) للشمس والقمر فى رحابك معان جديدة ، فالشمس عندك تشرق على الجسم ، أما بعيداً عنك فكأنما تطلع وتغرب على الأعمال التى يعمل الجسم فيها والقمر زاه رفاف من الحسن كأنما اغتسل وخرج من البحر ، أو كأنه ليس قمراً بل هو فجر لا يوقظ العيون من أحلامها ، ولكنه يوقظ الأرواح لأحلامها . (4) ينزل الناس فى مائك فيتساوون ، حتى لا يختلف ظاهر عن ظاهر ويركبون ظهرك فى السفن فيحن بعضهم إلى بعض ، حتى لا يختلف باطن عن باطن تشعرهم جميعاً أنهم خرجوا من الكرة الأرضية ، ومن أحكامها الباطلة ، وتفقرهم إلى الحب والصداقة فقرأ يريهم النجوم نفسها كأنها أصدقاء ، إذ عرفوها على الأرض . (5) ألا ما أشبه الإنسان فى الحياة بالسفينة فى أمواجك ، إن ارتفعت أو انخفضت أو مادت ، فليس ذلك منها وحدها ، بل مما حولها ولن تستطيع هذه السفينة أن تملك من قانون ما حولها شيئاً ، ولكن قانونها هوالثبات ، والتوازن ، والاهتداء إلى قصدها ، ونجاتها من قانونها ، فلا يعتبن الإنسان على الدنيا وأحكامها ، ولكن فليجتهد أن يحكم نفسه . 46 – ما معنى كلمة زاه فى الفقرة الثالثة ؟ أ ) متعال ب) ساطع ج)مختال د )منير 47 – الفكرة الرئيسية فى النص السابق هى .... أ ) شرح موسم الربيع المائى ب) الموازنة بين البحر والأرض ج)العلاقة بين الإنسان والبحر د )عرض مظاهر عظمة البحر 48 – عبر الكاتب عن العلاقة بين الإنسان والبحر ، فأين تجد ذلك فى النص ؟ أ ) فى الفقرتين الأولى والثانية ب) فى الفقرتين الرابعة والخامسة ج) فى الفقرتين الثالثة والرابعة د ) فى الفقرتين الثانية والثالثة 49 – المعنى المتضمن فى قول الكاتب " لا يختلف باطن عن باطن " هو أ ) أن جميع من يركبون البحر يتشابهون ب) أن البحر يوحد مشاعر من يركبونه ج)أن أعماق البحر متشابهة د )باطن الأرض يشبه أعماق البحر 50 – يرى الكاتب أن الإنسان فى الحياة يشبه السفينة بين أمواج البحر ، بم تحكم عليه فى ضوء قراءتك النص ؟ أ ) واقعى ، لأنه يعبر عن واقع الإنسان ب) قدرى ، لأنه أغفل إدارة الإنسان وقدراته ج)انهزامى ، لأنه يرى الإنسان ضعيفاً مقهوراً مسيراً د )موضوعى ، لأنه أقر للإنسان قانونه ، وللطبيعة قوانينها إذا رأيت شاعراً من الشعراء أو عالماً من العلماء ، أو نبيلاً فى قومه ، أو داعياً فى أمته قد انقسم الناس فى تقدير منزلته إنقساماً عظيماً فافتتن بحبه قوم حتى رفعوه إلى رتبة الملك ، ودان ببغضه آخرون حتى هبطوا به إلى منزلة الشيطان فاعلم أنه رجل عظيم . العظمة أمر وراء العلم والشعر ، والإمارة والوزارة ، والثروة ، والجاه فالعلماء والشعراء والنبلاء كثيرون ، والعظماء منهم قليلون وإنما هى قوة روحية موهوبة غير مكتسبة ، تملأ نفس صاحبها شعوراً بأنه رجل غريب فى نفسه ، ومزاج عقله ونزعات أفكاره وأساليب تفكيره . غير مطبوع على غرار الرجال . ولا مقدود على مثالهم ، ولا داخل فى كلية من كلياتهم العامة . فإذا نزلت نفسه من نفسه هذه المنزلة ، أصبح لا ينظر إلى شىء من الأشياء بعين غير عينه ، ولا يسمع بأذن غير أذنه . ولا يمشى فى طريق غير الطريق التى مهدها بيده لنفسه . ولا يجعل لعقل من العقول مهما عظم شأنه وشأن صاحبه سلطاناً عليه فى رأى أو فكر . بل يرى لشدة ثقته بنفسه ، وعلمه بضعف ثقة الناس بنفوسهم ، أن حقاً على الناس جميعاً أن ينزلوا على حكمه ، ويترسموا مواقع أقدامه فى مذاهبه ومراميه فترى جميع أعماله وآثاره غريبة نادرة بين آثار الناس وأعمالهم ، تبهر العيون ، وتدهش الأنظار ، وتملأ القلوب هيبة وروعة . من كان هذا شأنه ، كان فتنة الناس فى خلواتهم ومجتمعاتهم ، ومثار الخلف والشقاق بينهم ،فى استكناه أمره ، وتقدير منزلته ، فيعجب به الذين فطروا على الإعجاب به إلى الإفتتان بأقواله وأفعاله وحركاته وسكناته ، والإغراق فى حبه والسير بعجائبه وغرائبه فى كل صقع وناد فيقع ذلك فى نفوس مناظريه وحاسديه ، والمتمردين على عبقريته ونبوغه ، موقعاً غير جميل . فلا يجدون لهم بداً من مقابلة الإغراق فى حبه بالإغراق فى بغضه ، على قاعدة المشادة والمعاندة . وهناك تحتدم المعركة الهائلة بين أنصاره وخصومه ، فيهاجمه هؤلاء يحاولون استلاب عظمته منه ، ويناضل عنه آخرون يريدون استبقاءها فى يده ، وهو واقف بينهم يدير أنظاره فيهم هانئاً مغتبطاً لايحزن ولا يبتئس ، لأنه يعلم أن جميع هذه الأصوات الصارخة حوله إنما هى أبواق شهرته وعظمته. 51 – ماذا يقصد الكاتب بكلمة " يترسموا " فى الفقرة الرابعة ؟ أ )يرسموا ب) يقتدوا ج)يتبعوا د )يقتدوا 52 – ما الفقرة الرئيسية لهذا النص ؟ أ ) العظمة الحقيقية تنبع من الإستقلالية فى التفكير ب) العظيم الحقيقى هو الذى يفوز بإجماع الآراء فى النهاية ج)العظمة الحقيقية فى الدفاع عن الإنجاز د )العظيم الحقيقى هو من يختلف الناس حوله 53 – طبقاً لمعلومات القطعة السابقة ما شروط العظمة ؟ أ ) تقلد المنصب القيادية ب) الغنى ونبل الأصل ج)التعلم فى الكليات العامة د )والأصالة والتفرد على الآخرين 54 – بم توحى عبارة " يدير أنظاره فيهم هانئاً مغتبطاً " فى الفقرة الأخيرة من القطعة السابقة ؟ أ ) الإعجاب بالنفس وعدم الاكتراث بالآخرين ب) الشعور بالزهو والانتصار على الخصوم ج)الثقة بالنفس ومعرفة عواقب الأمور د )إثبات الذات بين المعارضين والمؤيدين 55 – ما الذى يؤدى إلى اختلاف الناس على الشخص العظيم حسب معطيات القطعة ؟ أ ) غيرة البعض من إنجازاته النادرة ب) عدم محاولة إقناع الآخرين ج)حداثة إنجازاته وأصالتها د )ثقته الشديدة بنفسة |
العلامات المرجعية |
|
|