اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > مسك الكلام فى الاسلام > محمد ﷺ نبينا .. للخير ينادينا

محمد ﷺ نبينا .. للخير ينادينا سيرة سيد البشر بكل لغات العالم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-05-2009, 12:24 AM
الصورة الرمزية ناصر الفخرانى
ناصر الفخرانى ناصر الفخرانى غير متواجد حالياً
معلم اللغة العربية
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 1,650
معدل تقييم المستوى: 19
ناصر الفخرانى is on a distinguished road
افتراضي غـزوة أُحُــد

غـزوة أُحُــد
ـــــ

134. متى كانت غزوة أحد؟
في شوال السنة الثالثة للهجرة .

135. ما سببها ؟
أن قريشاً أرادت أن تنتقم لقتلاها في بدر .

136. كم عدد جيش المشركين ؟
ثلاثة آلاف مقاتل ، ومعهم ( 200 ) فرس .

137. ماذا فعل الرسول e عند ما علم بقدوم جيش مكة للحرب ؟
شاور أصحابه بين أن يبقوا داخل المدينة ، أو أن يخرجوا لملاقاة العدو خارجها ، واستقر الأمر على الخروج .


138. كم عدد جيش المسلمين ؟
ألف مقاتل ، ومعهم فرسان .

139. ماذا حدث لجيش المسلمين في الطريق ؟
انسحب المنافق ابن سلول بـ ( 300 ) من المنافقين .

140. من الطائفتان التي كادتا أن تنخذل لولا تثبيت الله ؟
بنو سلمة ، وبنو حارثة .
وفيهم قال الله تعالى : ﴿ إذ همت طائفتان أن تفشلا والله وليهما ﴾ .
141. اذكر بعض من ردهم الرسول e عن شهود غزوة أحد لصغرهم ؟
عبد الله بن عمر ، وزيد بن ثابت ، وأسـامة بن زيد ، والنعمان بن بشـير ، وزيد بن أرقم ، وأبو سـعيد الخدري ( كانوا يتنافسون لنيل الشهادة ) .
عن ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ قال : ( إن رسول الله e عرضني يوم أحد وأنا ابن أربع عشرة سنة فلم يجزني ) . صحيح البخاري ( 4097 )
وأجاز منهم : رافع بن خديج لما قيل له إنه رام .

142. ماذا فعل رسول الله e عند ما وصل إلى جبل أحد ؟
جعل خمسين من الرماة على جبل الرماة .

143. من قائد هؤلاء الرماة ؟
عبد الله بن جبير .
عن البراء قال : ( جعل رسول الله e على الرماة يوم أحد ـ وكانوا خمسين رجلاً ـ عبد الله بن جبير ) .
سنن أبي داود ( 2662 )
144. بماذا أوصاهم رسول الله e ؟
قال لهم : ( إن رأيتمونا ظهرنا عليهم فلا تبرحوا ، وإن رأيتموهم ظهروا علينا فلا تعينونا ) . صحيح البخاري ( 4043 )
وفي رواية : ( إن رأيتمونا تخطفنا الطير فلا تبرحوا حتى أرسل إليكم ) . سنن أبي داود ( 962 )

145. ما هي الرؤيا التي رآها رسول الله e ؟
قال e لأصحابه : ( رأيت في رؤيا أني هززت سيفاً فانقطع صدره ، فإذا هو ما أصيب من المسلمين يوم أحد ، ثم هززته أخرى فعاد كأحسن ما كان ، فإذا هو ما جاء الله به من الفتح واجتماع المؤمنين ، ورأيت بقراً تذبح ـ وللأخير ـ فإذا هم المؤمنين يوم أحد ) . صحيح البخاري ( 4081 )

146. أخذ رسول الله e سيفاً وقال : ( من يأخذ هذا السيف بحقه ؟ ) فمن هو الصحابي الذي أخذه ؟
أبو دجانة [ سماك بن خراش ] .
عن أنس t قال : ( أن رسول الله e أخذ سيفاً يوم أحد فقال : من يأخذ مني هذا السيف بحقه ، فبسطوا أيديهم كل إنسان منهم يقول : أنا أنا ، فقال : من يأخذه بحقه ، فأحجم القوم ، فقال له سماك أبو دجانة : أنا آخذه بحقه ، قال : فأخذه ففلق به هام المشركين ) . صحيح مسلم ( 2470 )

147. لمن كان الانتصار في بداية المعركة ؟
لجيش المسلمين .

148. ماذا فعل الرماة حين رأوا الهزيمة بالمشركين أول الأمر ؟
قالوا : ( الغنيمة ، الغنيمة ، ظهر أصحابكم فماذا تنتظرون ) .
فذهبوا في طلب الغنيمة وأخلوا الثغر . صحيح البخاري ( 3039 )

150. ماذا فعل رئسهم عبد الله بن جبير ؟
ذكرهم بعهد النبي e وقال : ( أنسيتم ما قال لكم رسول الله e ؟ ) . صحيح البخاري ( 3033 )

151. ماذا فعل خالد بن الوليد عند ما رأى خلو الجبل من الرماة ؟
استدار بسرعة حتى وصل إلى مؤخرة الجيش الإسلامي ، وأباد عبد الله بن جبير ومن معه ( وكانوا عشرة ) ثم انقض على المسلمين من خلفهم ، وأحاطوا بالمسلمين .

152. ماذا حدث بعد ذلك لجيش المسلمين ؟
استشهد من المسلمين خلق كثير ، وغاب الرسول e عن الأعين ، وأشيع أنه مات ، وفرّ جمع من المسلمين ، وجلس بعضهم دون قتال .

153. كم عدد الشهداء من المسلمين ؟
( 70 ) شهيداً .

154. بماذا أصيب الرسول e يوم أحد من شدة المقاومة ؟
أصيب إصابات كثيرة : فكسرت رباعيته ، وشج في وجهه ، فسال دمه ، فجعل يمسحه ويقول : ( كيف يفلح قوم خضبوا وجه نبيهم وهو يدعوهم للإسلام ) . صحيح مسلم ( 1791 )

155. من هو قاتل حمزة t ؟
وحشي بن حرب .

156. ما هو لقب حمزة ؟
سيد الشهداء .
عن جابر t قال : قال رسول الله e : ( سيد الشهداء عند الله يوم القيامة حمزة ) . صحيح الجامع ( 3676 )

157. اذكر بعض الشهداء في غزوة أحد ؟
مصعب بن عمير ، حنضلة الراهب ، حمزة بن عبد المطلب ، عبد الله بن حرام ( والد جابر ) ، أنس بن النضر ، وعبد الله بن جبير ، وعمرو بن الجموع .

158. من الصحابي الذي قاتل دون الرسول e حتى شلت يده ؟
طلحة بن عبد الله .
عن قيس بن أبي حازم قال : ( رأيت يد طلحة التي وقى بها النبي قد شلت ) . صحيح البخاري ( 3742 )

159. ماذا قال عبد الله بن جحش قبل المعركة ؟
( إني أقسم أن نلقى العدو ، فإذا لقينا العدو أن يقتلوني ، ثم يبقروا بطني ، ثم يمثلوا بي ، فإذا لقيتك سـألتني : فيم هذا ؟ فأقول : فيك ) . سنن البيهقي ( 9/24 )

160. من الصحابي الذي قال للرسول e : ( أرأيت إن قتلت أأطأ بعرجتي هذه الجنة ؟ قال : نعم ) ؟
عمرو بن الجموح .
عن أبي قتادة قال : ( أتى عمرو بن الجموح إلى رسول الله e فقال : يا رسول الله ، أرأيت إن قاتلت في سبيل الله حتى أقتل ، أمشي برجلي هذه صحيحة في الجنة ؟ وكانت رجله عرجاء ، فقال رسول الله e : نعم ، فقتل يوم أحد فمر رسول الله e فقال : كأني أنظر إليك تمشي برجلك هذه صحيحة في الجنة ) . مسند أحمد ( 5/299 )

161. من هو الصحابي الذي نال الشهادة يوم أحد وما صلى لله صلاة ؟
أصيرم بن عبد الأشهل .
لما كان يوم أحد أسلم ولحق بالمسلمين في أحد فقاتل حتى نال الشهادة .

162. من الصحابي الذي مرّ بقوم من المسلمين قد ألقوا بأيديهم فقال : قوموا فموتوا على ما مات عليه رسولالله e ؟
أنس بن النضر .

163. من أول من علم أن الرسول e لم يقتل ؟
كعب بن مالك ، فنادى مبشراً بذلك .

164. من هو الصحابي الذي لما استشهد أظلته الملائكة بأجنحتها حتى رفع ؟
عبد الله بن عمرو بن حرام ( والد جابر ) .
عن جابر بن عبد الله قال : ( لما قتل أبي يوم أحد ، جعلت أكشف عن وجهه وأبكي ، فجعل أصحاب رسول الله e ينهوني وهو لا ينهاني ، وجعلت عمتي تبكي ، فقال النبي e : تبكيه أو لا تبكيه ، ما زالت الملائكة تظله بأجنحتها حتى رفعتموه ) . صحيح البخاري ( 1244 ) ومسلم ( 2471 )
. من هو الصحابي الذي استشهد يوم أحد وغسلته الملائكة ؟
حنضلة الراهب .
عن عبد الله بن الزبير قال : سمعت رسول الله e يقول عن قتل حنضلة بن أبي عامر بعد أن قتل : ( إن صاحبكم تغسله الملائكة فاسألوا صاحبته ، فقالت : إنه خرج لما سمع الهائعة وهو جنب ، فقال رسول الله e : لذلك غسلته الملائكة ) . رواه الحاكم ( 3/24 ، 25 )

165. اذكر الحوار الذي دار في نهاية المعركة بين أبي سفيان وبين جيش المسلمين ؟
أشرف أبو سفيان على المسلمين فقال :
أخى القوم محمد ، فقال : لا تجيبوه .
فقال : أخى القوم ابن أبي قحافة ، قال لا تجيبوه .
قال : أخى القوم عمر ، فقال : إن هؤلاء قتلوا ، فلو كانوا أحياء لأجابوا ، فلم يملك نفسه فقال له : كذبت يا عدو الله ، أبقى الله عليك ما يخزيك ، قال أبو سفيان : أعلُ هبل .
فقال النبي e : ( أجيبوه ) قالوا : ما نقول ؟ قال : ( قولوا : الله أعلى وأجل ) .
قال أبو سفيان : لنا العزى ولا عزى لكم ، فقال النبي e : ( أجيبوه ) قالوا : ما نقول ؟ قال : ( قولوا الله مولانا ولا مولى لكم ) . صحيح البخاري ( 4042 )

166. اذكر بعض الفوائد والحكم المستنبطة من غزوة أحد ؟
ذكر ابن القيم عدة حكم وغايات لهذه الغزوة :
منها : تعريفهم سوء عاقبة المعصية والفشل والتنازع ، وأن الذي أصابهم إنما هو بشؤم ذلك .
ومنها : أن حكمة الله وسنته في رسله وأتباعهم جرت بأن يدالوا مرة ويدال عليهم أخرى ، لكن تكون لهم العاقبة .
ومنها : أن هذا من أعلام الرسل ، كما قال هرقل لأبي سفيان : ( هل قاتلتموه ؟ قال : نعم ، قال : كيف الحرب بينكم وبينه ؟ قال : سجال ، يدال علينا مرة ، وندال عليه الأخرى ، قال : كذلك الرسل تبتلى ثم تكون لهم العاقبة )
ومنها : أن يتميز المؤمن الصادق من المنافق الكاذب ، فإن المسلمين لما أظهرهم الله على أعدائهم يوم بدر ، وصار لهم الصيت ، دخل معهم في الإسلام ظاهراً من ليس معهم باطناً ، فاقتضت حكمة الله أن سبب لعباده محنة ميزت بين المؤمن والمنافق .
ومنها : أنه سبحانه لو نصرهم دائماً وأظفرهم بعدوهم في كل موطن ، لطغت نفوسهم وشمخت وارتفعت .
ومنها : أنه سبحانه هيأ لعباده المؤمنين منازل في دار كرامته ، لم تبلغها أعمالهم ولم يكونوا بالغيها إلا بالبلاء والمحنة ، فقيض لهم الأسباب التي توصلهم إليها من ابتلائه وامتحانه .
ومنها : أن النفوس تكتسب من العاقبة الدائمة والنصر طغياناً وركوناً إلى العاجلة ، وذلك مرض يعوقها عن جدها في سيرها إلى الله والدار الآخرة .
ومنها : أن الشهادة من أعلى مراتب أوليائه ، ولا سبيل إلى نيل هذه الدرجة إلا بتقدير الأسباب المفضية إليها من تسلط الأعداء .
ومنها : أن وقعة أحد كانت مقدمة وإرهاصاً بين يدي موت الرسول e ، فعاتبهم الله على انقلابهم على أعقابهم أن مات الرسول أو قتل ، بل الواجب أن له عليهم أن يثبتوا على دينه وتوحيده ويموتوا عليه .

167. متى وقعت حادثة الرجيع ؟
في صفر سنة أربع للهجرة .

168. ما سببها ؟
قدم على رسول الله رهط من عضل والقارة ، فقالوا : يا رسول الله ، إن فينا إسلاماً ، فابعث معنا نفراً من أصحابك يفقهونا ويقرؤونا القرآن .

169. كم كان عدد الذين أرسلهم رسول الله e ؟
بعث رسول الله e معهم عشرة رهط . صحيح البخاري ( 3989 )

170. من أمير هذا البعث ؟
عاصم بن ثابت . صحيح البخاري ( 3989 )

171. ماذا حدث بعد ذلك لهذا الوفد ؟
لما وصل هذا البعث بين عسفان ومكة أغار عليهم بنو لحيان ( من هذيل ) بمائة رام .

172. ماذا فعل هذا الوفد لما لحقوا بهم ؟
ذهبوا إلى مكان مرتفع ، وجاء القوم فأحاطوا بهم .

173. ماذا قالوا للصحابة ـ رضي الله عنهم ـ بعد أن حاصروهم ؟
قالوا : لكم العهد والميثاق إن نزلتم لا نقتل منكم أحداً .

174. ماذا قال أميرهم عاصم بن ثابت لهم ؟
قال : أما أنا فلا أنزل على ذمة كافر ، اللهم أخبر عنا رسولك ، فجاء الخبر إلى الرسول e من السماء .
فقاتلهم هو ومرثد بن مرثد ، وخالد بن بكير ، فقتلوهم .
ونزل خبيب وابن الدثينة وعبد الله بن طارق ، فأوثقوهم ، فقال عبد الله : هذا أول الغدر ، فقتلوه وألحقوه برفيقيه .

175. ماذا فعلوا بخبيب وزيد ؟
باعوهما بمكة . صحيح البخاري ( 3989 )

176. من الذي اشتراهما ؟
الذي اشترى خبيب هم بنو الحارث ، وكان خبيب هو الذي قتل الحارث يوم بدر ، فاشتروه ليقتلوه بالحارث .
وأما زيد بن الدثنة فاشتراه صفوان بن أمية ليقتله بأبيه أمية بن خلف .

177. ماذا طلب خبيب عند ما أرادوا قتله ؟
قال : ( دعوني أصلي ركعتين ) ثم قال : ( لولا أن تروا أن ما بي جزع لزدت ) فكان أول من سن الركعتين عند القتل .
ثم قال : ( اللهم أحصهم عدداً ، واقتلهم بدداً ، ولا تبق منهم أحداً ) . صحيح البخاري ( 3989 )

178. ماذا تعرف عن سرية بئر معونة ؟ وما سببها ؟
أن أبا براء عامر بن مالك قدم على رسول الله e المدينة ، فدعاه إلى الإسلام ، فلم يسلم ولم يبعد ، وقال : يا رسول الله ، لو بعثت أصحابك إلى أهل نجد يدعونهم إلى دينك لرجوت أن يجيبوهم .

179. ماذا فعل الرسول e لما طلب منه ذلك ؟
بعث معه سبعين رجلاً ( يعرفون بالقراء ) وأمر عليهم المنذر بن عمرو .
فساروا حتى نزلوا ببئر معونة ( وهي أرض بين بني عامر وحرة بني سليم ) .

180. لما نزلوا في هذا المكان ماذا فعلوا ؟
بعثوا حرام بن ملحان بكتاب رسول الله e إلى عدو الله عامر بن الطفيل .

181. ماذا حدث من الطفيل بن عامر ؟
لم ينظر في الكتاب ، وأمر رجلاً فطعن حرام بن ملحان بالحربة من خلفه .

182. ماذا قال حرام لما رأى الدم ؟
قال : ( الله أكبر ، فزت ورب الكعبة ) . صحيح مسلم

183. ماذا فعل عدو الله بعد ذلك ؟
استنفر بني سليم فأجابته عصية ورعل وذكوان ، فجاؤوا حتى أحاطوا بأصحاب رسول الله e فقاتلوا حتى قتلوا عن آخرهم .

184. هل نجا منهم أحدٌ رضي الله عنهم ؟
نجا كعب بن زيد الذي ترك وبه رمق ، فعاش حتى استشهد في غزوة الخندق .
وعمرو بن أمية ، والمنذر بن محمد بن عقبة كانا في سرح المسلمين .
فلما رأيا القتل في أصحابهما :
قاتلهم المنذر حتى قتلوه ، وأخذوا عمراً أسيراً ثم تركوه .

185. ماذا فعل عمرو بن أمية في أثناء رجوعه إلى النبي e ؟
في طريق عودته إلى المدينة ، فتك برجلين من بني كلاب ، هو يرى أنه قد أصاب ثأر أصحابه ، وإذا معهما عهد من رسول الله e لم يعلم به .

186. ماذا فعل الرسول e بالمقتولين ؟
التزم e بأداء ديتهما ، فأخذ يحصل الدية من المسلمين ومن يهود بني النضير الحلفاء ( وكان ذلك سبب غزوة بني النضير كما سيأتي ) .
الفوائــد :
§ بيان أن الرسول e لا يعلم الغيب ، إذ لو كان يعلم الغيب بدون إعلام الله تعالى له لما أرسل شهداء بئر
معونة .

§ فضيلة المنذر بن محمد بن عقبة ، إذ قاتل وحده طلباً للشهادة ففاز بها .
§ أن الغدر والخيانة وصف لازم في الغالب لأهل الكفر والشرك .
§ مشروعية الصلاة عند القتل ، وأن خبيباً هو الذي سنها .
__________________
ليس السخاء بأن تعطينى ما أنا فى حاجة إليه أكثر منك ،
بـل السخاء فـى أن تعطـينى مـا تحتـاج إليــه أكثــر منـى.
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 11:17 PM.