|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: عندسفر المسلم للتعلم فى بلاد الغرب الغير المسلم يكون فى مسؤلية | |||
الفرد نفسه |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
المجتمع المسلم |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
الدولة ممثلة فى الخارجية |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
الدولة المضيفة الغير مسلمة |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 0. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#4
|
||||
|
||||
![]()
أولاً : أنا لستُ حزين لمقتل الأخت رحمها الله على يد الكلب الألماني .. فالحمد لله الذي جعل وفاتها على يد كلب كافر لم يسجد لله سجدة واحدة !
كما قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه حينما طعنه أبو لؤلؤة المجوسي : الحمد لله الذي جعل مقتلي على يد رجل لم يسجد لله سجدة واحدة فالأخت نحسبها شهيدة ولا نزكي على الله أحدا ألا فليعلم الغرب والشرق أننا نحن المسلمين لا نخاف الموت .. فالموت ليس نهاية المطاف وهذي الحياة الدنيا ستنتهي حتما لا محالة وفي الآخرة عذاب شديد ومغفرة من الله . عذاب شديد لكم أيها الكلاب الكفرة .. لكن ما يدمي القلب هو هواننا نحن المسلمين على الناس .. رحم الله أبو البقاء الرندي حينما رثي الأندلس وهوان أهلها بعد ضياعها من المسلمين حيث قال : 29 – كم يستغيثُ بنا المُستضعفُونَ وهم l قتلى وأسرى فما يهتزَّ إنسانُ 30 – ماذا التقاطع في الإسلام بينكُمُ l وأَنتُمُ يَاعبادَ اللهِ إِخوَانُ؟! 31 – ألانفوس أبياتٌ لها هِممٌ l أَمَا عَلى الخيرِ أَنصَارٌ وَأَعوَانُ 32 – يَامَن لِذِلَّهِ قومٍ بعدَ عِزِّهمُ l أَحَالَ حالَهُمُُ كُفرٌ وطُغيانُ 33 – بالأَمسِ كَانُوا مُلُوكاً في مَنَازِلهم l واليَومَ هُم في بلاَدِ الكُفرِ عُبدَانُ 34 – فَلَو تَرَاهُم حَيَارى لا دَليلَ لهَمُ l عَلَيهمُ مِن ثِيَابِ الذُّلِ أَلوَانُ 35 – وَلَو رَأَيتَ بُكَاهُم عِندَ بَيعِهُمُ l لهَاَلَكَ الأَمرُ واستَهوَتك أَحَزانُ 36 – يارب أم وطفل حيل بينهما l كَمَا تَفَرَّقُ أَروَاحٌ وَأَبدَانُ 37 – وطفلةٍ مِثلِ حُسنِ الشّمسِ إِذا طَلَعَت l كَأَنمَّا هِيَ يَاقُوتٌ وَمَرجَانُ 38 – يَقُودُهَا العِلجُ لِلمَكرُوهِ مُكرَهَةً l وَالعَينُ باَكِيَهٌ والقَلبُ حَيراَنُ 42 – لمثلِ هذا يذوبُ القلبُ من كمدٍ l إِن كان في القلبِ إسلامٌ وإيمانُ" العلاج : لماذا ضعفت الأمة الإسلامية وأصبحت ذليلة بعد أن كانت أبية عزيزة ؟ قال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه : إنا كنا أذل قوم _ كما نحن الآن _ فأعزنا الله بالإسلام ، فمهما ابتغينا العز في غيره أذلنا الله . إن التزمنا بتعاليم الإسلام بشموله وكماله من عبادات وأخلاق ومعاملات ... إلخ . أصبحنا أعزة مرة أخرى . فماذا تنتظر من آلاف بل ملايين لا يقيمون الصلاة المفروضة ؟ وماذا تنتظر من آلاف بل ملايين يأكلون الربا ( فوائد البنوك ) الذي توعد الله صاحبه بالحرب ؟ وماذا تنتظر ممن يشربون الخمور والمخدرات بأنواعها ؟ وماذا تنتظر من النساء الكاسيات العاريات اللائي لن يدخلن الجنة ولن يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا ؟وماذا عن أزواجهم .. الديوث الذي لا يدخل الجنة كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم وماذا عن الغش والخداع والكذب في المعاملات ؟ وماذا وماذا ؟ هل هذه كانت أخلاق الصحابة ؟ هل هذه كانت أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم الذي كان خلقه القرآن ! إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد .
__________________
قديمًا: الحمد لله على نعمة التعاقد.
حديثًا: الحمد لله على نعمة التعيين. آخر تعديل بواسطة الأستاذ حمدي ، 05-07-2009 الساعة 10:58 AM |
العلامات المرجعية |
|
|