سارحل وستندمون على غيابى لانى لن اعوود

_GUIDE_ · #1 05-07-2009, 04:15 PM

شكرا على الموضوع لكن
اعتقد انه مكرر

الجويرية · #2 05-07-2009, 05:15 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو معاذ

ان اتخضيت عليكي يا ايه
اما الاخلاق فرحلت منذ زمن بعيد الا من رحم ربيي رحلت بعدما تركنا ديننا وتمسكنا بالقشور وتركنا الجوهر
فودتنا الى ديننا والة قراننا ستعود الاخلاق من مهجرها وتنفك عنها القيود
لله درك يا أخلاق
مع خالص تحياتي

ربنا يكرم حضرتك
انا مقدرش ابعد عن بيتى الثانى واهلى
وفعلا كلام حضرتك جميل بس لو الاخلاق رحلت عن شخص صعب جدا ان يسترجعها مرة اخرى
وجزاكم الله خيرا على المرور

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد على ابوزياد

الأخلاق
جمع خلق، والخلق هو صفة راسخة في النفس تدعوها إلى فعل الخير أو فعل الشر كالشجاعة والجبن والظلم والعدل والكرم والبخل...الخ، وبهذه الصفة يمتاز الانسان عن سائر المخلوقات إذ أن ما سوى الانسان لا يدرك قيمة هذه الصفة ولا يهتم بها بل لم يؤهله الله تعالى للتحلي بها، من هنا صح القول أن الأخلاق قيمة إنسانية.

الأخلاق هدف الأنبياء:
قال رسول الله : "عليكم بمكارم الأخلاق، فإن الله عزَّ وجلّ بعثني بها".
وقال أيضاً: "إنما بُعثت لأتمم مكارم الأخلاق".
وهذا إن دلَّ على شي‏ء فإنما يدل على أن الأخلاق الكريمة هي الهدف الأسمى لبعث الأنبياء ، وقد جاء السابقون منهم ببعض هذه الأخلاق وجاء رسول الله ليتمم ما نقص منها ويبيّن ما لم يبيّنه من سبقه من الأنبياء.
وإذا كانت مكارم الأخلاق هدف الأنبياء فمعنى ذلك أن تكامل الإنسان هو الهدف الأسمى من خلقه لا يكون إلاَّ بواسطة التحلّي بهذه الأخلاق، ولهذا بعثهم الله تعالى ليبيّنوها للناس وليطبقوها أمامهم ليكونوا مُثُلاً عليا ونماذج حيَّة يقتدى بها، وقد بلغ رسول الله أعلى رتبة من رتبة التكامل الإنساني بأخلاقه السامية حتى استحقَ مدح الله تعالى بقوله: "وإنَّك لعلى خلق عظيم".

والله استاذنا الفاضل مشاركة حضرتك عاوزة موضوع لوحده
جزاكم الله كل خير على الاضافة والمرور الطيب

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستر / محمد أحمد

الى الاخت الفاضلة

شكرا لكلماتك الطيبة التى تدعو الى التمسك بالاخلاق واعلمى ان الاخلاق باقية ومنتشرة اكثر من سوء الخلق ولكن دائما العين تقع على كل قبيح لانه هو الشاذ عن الحقيقة

فعلا النظر للمساوئ دائما تسقط العين عليها
ولكن الاخلاق لا تتعوض مرتين
وجزاكم الله خيرا على المرور