|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
صدق الله حيث قال : وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ( سورة البقرة .. الآية 120 )
والحمد لله الذي جعل مقتل الأخت مروة _رحمها الله _ على يد كافر لم يسجد لله سجدة واحدة ! كما قال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه حين طعنه اليهودي أبو لؤلؤة المجوسي : الحمد لله الذي جعل مقتلي على يد رجل لم يسجد لله سجدة واحدة ليحاجنني بها عند ربي . فالأخت نحسبها شهيدة ولا نزكي على الله أحدا .. والحق يقال أن الحكومة المصرية والشعب المصري لم يسكتا على هذا الفعل الآثيم .. الذي يدل على حقد دفين لدى الغرب لكل ما هو إسلامي . قالوا لنا الغرب قلت صناعة وسياحة ومظاهر تغرينا
لكنه خاو من الإيمان لا يرعى يتيماً أو يسر حزينا الغرب مقبرة المبادئ لم يزل يرمي بسهم المغريات الدينا الغرب مقبرة العدالة كلما رفعت يد أبدى لها السكينا الغرب يكفر بالسلام وإنما بسلامه الموهوم يستهوينا كفر وإسلام فأنا يلتقي هذا بذاك أيها اللاهونا أنا لا ألوم الغرب في تخطيطه لكن ألوم المسلم المفتونا وألوم أمتنا التي رحلت على درب الخضوع ترافق التنينا وألوم فينا نخوة لم تنتفض إلا لتضربنا على أيدينا يا مجلس الأمن إلى متى تبقى لتجار الحروب رهينا إلى متى ترضى بفسك دمائنا وتطلبنا ولا تعطينا لن تسفك الدول الكبار فصرت في ميدانهن اللاعب الميمونا يا مجلسا غدا في جسم عالمنا مرضا خطيرا يشبه الطاعونا شكرا لقد أبديت وجه حضارة غربية لبس القناع سنينا شكرا لقد نبهت غافل قومنا وجعلت شك الواهمين يقينا يا مجلس الأمن انتظر إسلامنا سيريك ميزان الهدى ويرينا إني أراك على حفيف نهاية ستصير تحت ركامها مدفونا إن كنت في شك فسل فرعون عن غرق وسل عن خسفه قارونا
__________________
قديمًا: الحمد لله على نعمة التعاقد.
حديثًا: الحمد لله على نعمة التعيين. آخر تعديل بواسطة الأستاذ حمدي ، 09-07-2009 الساعة 08:49 PM |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
الابيات دى بتوصف حال الامة كلها ومش عارفه هنفضل كده لحد امتى بس وفعلا وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ صدق الله العظيم
__________________
اشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله رب اغفرلى وانت اعلم بذنوبى منى
|
العلامات المرجعية |
|
|