عدنان ولينا والمسيح الدجال ومخطط تشويه عقائد أطفالنا

[أسيل رزق]

و بعدين الحاجات اللى بيشوفها الاطفال فى سن صغير ليها دور كبير فى تشكيل الشخصية و ده مش كلامنا ده كلام علم النفس

مش كل حاجة يتفرج عليها الأطفال يتأثروا بيها
ولا ليها دور كبير فى تشكيل الشخصية ولا حاجة

لو الكلام ده صح كنا هنتأثر بتوم و جيرى و ننط من فوق الشجرة و ندخل جوا البراد و نحط نفسنا على البوتجاز علشان نولع

و كمان الأطفال دلوقتى عقولهم أكبر من كده بكتير و عارفين إن ده كارتون مش حقيقى

و الطفل لما بيوصل لسن المراهقة بيبدأ عقله يكبر و حتى لو كان بيصدق الكارتون اللى بيتفرج عليه لما يكبر بيضحك على نفسه

اللى بيأثر فعلاً إنه يلعب جاتا و يدمر مساجد و يقتل أطفال ...
و ساعتها نقوله إن ده غلط و نفهمه إن المسجد بيت ربنا و نخليه يتخيل إنه مكان الطفل اللى قتله هل هيرضى إن حد يقتله و هكذا .. و هو هيقتنع تماماً إن ده غلط
و بعدين بقى لا عدنان ولا بتنجان
مفيش أحسن من بوجى و طمطم و فطوطة سابقاً
و بسنت و دياسطى و القبطان عزوز حالياً