اسكتلندا اعتمدت على طبيب غير متخصص لإطلاق المقراحى !!!! المقراحى برىء أم مدان؟؟؟؟

[Mr.Hani]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستر/جمال سراج

شكرا ابلة هدى على الخبر والتحليلات الجميلة من الاخوة الزملاء
وان كنت اعتقد ان الافراج تم فعلا لاسباب انسانية صحية اقصد بغض النظر عن المدة اللى هيعيشها لان دى اكيد بعلم الله ايا كانت التكهنات
ولكن على حد علمى ان الدول دى اصلا تحترم حقوق الحيوانات !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اه والله
حضرتك عارفة لو قطة اتعلقت بشجرة ممكن يتعطل المرور ويستدعى اجهزة الدفاع المدنى لانقاذ القطة بوسائل آمنه!!!
كما اعلم ان الكلب بيلبسوه عالموضة هناك ويخصص له مكان محترم داخل السيارة
واظن ان الناس بتسمع مثلا عن حملات التبرع لصالح مستشفيات وملاجىء الكلاب والقطط بامريكا واللى سمعنا ان عرب احيانا تبرعوا لها !!!!!! دا بسبب الرفاهية الزايدة التى يسعد بها الناس العرب وشعوبهم فى البلاد دى !!!!!!!!!
شفتى حقوق وبرستيجات الكلاب والقطط وصلت لايه
فما بالك بحقوق الانسان!!!!!!!!!
واعتقد ان ليبيا ابدت استعداد للتعاون فى القضية وتعويض الضحايا - وبالتالى كفاية عالراجل كدا يعيش باقى عمره بحثا عن علاج ورجاءا فى رضا الخالق ومنه بالشفاء - يعنى مش هيسرمج لا فى بارات ولا حتى لو معاه فلوس الدنيا هتعمله حاجة!!!!!!!!!!!
تحياتى

ما رأيك فى التطور والتقدم واحترام الانسان فى الخبر ده:

شقيق الضابط المعتقل في سويسرا لـ «الدستور»: الغنام رفض التجسس علي الجالية المصرية والعربية في جنيف

> علي الغنام من واشنطن: شقيقي أصر علي فضح محاولات أجهزة الأمن السويسرية تجنيده ضد الجالية المصرية والعربية في وسائل الإعلام > القضاء السويسري رفض إحالة شكوي الغنام إلي المحكمة واستدعاء الشهود الذين أدلي بأسمائهم لتجنب إدانة أجهزة سويسرية

عبادة علي

قال علي الغنام ـ شقيق الدكتور عقيد محمد الغنام المعتقل في سويسرا منذ 12 مارس 2007 ـ لـ«الدستور» عبر اتصال هاتفي من واشنطن إن الحكومة السويسرية تصر علي مد اعتقال شقيقه لأنه رفض طلبها بتجنيده للتجسس علي الجالية المصرية والعربية في سويسرا،وتقدم بشكوي رسمية ضد المخابرات والشرطة السويسرية بهذا الشأن، كما أصر علي فضح الأجهزة الأمنية هناك في وسائل الإعلام، مما دفع القضاء السويسري لرفض إحالة شكوي «الغنام» إلي المحكمة واستدعاء الشهود الذين أدلي بأسمائهم ـ علي حد قوله.

وأوضح أن السلطات السويسرية منعت شقيقه من التدوين علي شبكة الإنترنت منذ عام 2006 وعزلته عن العالم..

مطالباً الحكومة المصرية بالتدخل واتخاذ موقف وطني بالضغط علي الحكومة السويسرية لإطلاق سراح «الغنام».

من جهة أخري، أثني شقيق الغنام علي قيام الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين بتقديم سؤال عاجل لرئيس الوزراء أحمد نظيف حول إهمال معاناة الغنام في السجون السويسرية.. قائلاً: إنه موقف يستحق التقدير.. وطالب مجلس الشعب المصري بحفظ ماء وجه مصر والسعي لإطلاق سراح الغنام أحد أعلام القانون في مصر.

جدير بالذكر أن العقيد محمد الغنام حصل علي الدكتوراه في القانون الجنائي من جامعة روما وعمل مديراً لمركز البحوث القانونية بوزارة الداخلية ومدرساً بأكاديمية الشرطة، قبل أن يزعم تعرضه لمحاولة اغتيال في مصر لإجباره علي تلفيق قضايا ضد معارضين وصحفيين شرفاء بحكم منصبه، ثم هروبه إلي سويسرا وحصوله علي حق اللجوء السياسي هناك.

وكان الكاتب البريطاني الشهير روبرت فيسك قد كشف في مقال له بصحيفة «الإندبندنت»عن أنه التقي محمد الغنام أحد كبار ضباط وزارة الداخلية في فندق ماريوت بعد أن تم فصله من عمله، في بداية أزمته، حيث روي له عجزه عن السفرخارج مصر وأنه كلما ذهب إلي مطار القاهرة كان رجال الأمن يضعون له ختم خروج علي جواز سفره، دون أن يسمحوا له بالمغادرة قبل أن يتصل به بعد عام ويخبره بقبول سويسرا طلب اللجوء السياسي.

كما كشف «فيسك» عن أن الضابط السابق اتصل به وهو في بيروت عام 2003 وقال له إن الشرطة السويسرية السرية حاولت إجباره علي اختراق تنظيم القاعدة والجالية العربية في سويسرا وأنه رفض ذلك وأنها استمرت في تهديده بعد هذا الرفض.. وقال «فيسك» إن السلطات السويسرية قامت باعتقال الغنام عام 2005 بعد نشره مقالاً عن تشجيع سويسرا لغزو العراق ووقوفها وراء «نظام مبارك» عبر الإنترنت وتناقله بين المواقع الجهادية، وأوضح أن تدخل الأمم المتحدة أسفر عن كشف مكان احتجاز الغنام في سجن «شامب دولون» في جنيف دون توجيه أي اتهامات.

[الأستاذة هدى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Mr.Hani

ما رأيك فى التطور والتقدم واحترام الانسان فى الخبر ده:

شقيق الضابط المعتقل في سويسرا لـ «الدستور»: الغنام رفض التجسس علي الجالية المصرية والعربية في جنيف

> علي الغنام من واشنطن: شقيقي أصر علي فضح محاولات أجهزة الأمن السويسرية تجنيده ضد الجالية المصرية والعربية في وسائل الإعلام > القضاء السويسري رفض إحالة شكوي الغنام إلي المحكمة واستدعاء الشهود الذين أدلي بأسمائهم لتجنب إدانة أجهزة سويسرية

عبادة علي

قال علي الغنام ـ شقيق الدكتور عقيد محمد الغنام المعتقل في سويسرا منذ 12 مارس 2007 ـ لـ«الدستور» عبر اتصال هاتفي من واشنطن إن الحكومة السويسرية تصر علي مد اعتقال شقيقه لأنه رفض طلبها بتجنيده للتجسس علي الجالية المصرية والعربية في سويسرا،وتقدم بشكوي رسمية ضد المخابرات والشرطة السويسرية بهذا الشأن، كما أصر علي فضح الأجهزة الأمنية هناك في وسائل الإعلام، مما دفع القضاء السويسري لرفض إحالة شكوي «الغنام» إلي المحكمة واستدعاء الشهود الذين أدلي بأسمائهم ـ علي حد قوله.

وأوضح أن السلطات السويسرية منعت شقيقه من التدوين علي شبكة الإنترنت منذ عام 2006 وعزلته عن العالم..

مطالباً الحكومة المصرية بالتدخل واتخاذ موقف وطني بالضغط علي الحكومة السويسرية لإطلاق سراح «الغنام».

من جهة أخري، أثني شقيق الغنام علي قيام الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين بتقديم سؤال عاجل لرئيس الوزراء أحمد نظيف حول إهمال معاناة الغنام في السجون السويسرية.. قائلاً: إنه موقف يستحق التقدير.. وطالب مجلس الشعب المصري بحفظ ماء وجه مصر والسعي لإطلاق سراح الغنام أحد أعلام القانون في مصر.

جدير بالذكر أن العقيد محمد الغنام حصل علي الدكتوراه في القانون الجنائي من جامعة روما وعمل مديراً لمركز البحوث القانونية بوزارة الداخلية ومدرساً بأكاديمية الشرطة، قبل أن يزعم تعرضه لمحاولة اغتيال في مصر لإجباره علي تلفيق قضايا ضد معارضين وصحفيين شرفاء بحكم منصبه، ثم هروبه إلي سويسرا وحصوله علي حق اللجوء السياسي هناك.

وكان الكاتب البريطاني الشهير روبرت فيسك قد كشف في مقال له بصحيفة «الإندبندنت»عن أنه التقي محمد الغنام أحد كبار ضباط وزارة الداخلية في فندق ماريوت بعد أن تم فصله من عمله، في بداية أزمته، حيث روي له عجزه عن السفرخارج مصر وأنه كلما ذهب إلي مطار القاهرة كان رجال الأمن يضعون له ختم خروج علي جواز سفره، دون أن يسمحوا له بالمغادرة قبل أن يتصل به بعد عام ويخبره بقبول سويسرا طلب اللجوء السياسي.

كما كشف «فيسك» عن أن الضابط السابق اتصل به وهو في بيروت عام 2003 وقال له إن الشرطة السويسرية السرية حاولت إجباره علي اختراق تنظيم القاعدة والجالية العربية في سويسرا وأنه رفض ذلك وأنها استمرت في تهديده بعد هذا الرفض.. وقال «فيسك» إن السلطات السويسرية قامت باعتقال الغنام عام 2005 بعد نشره مقالاً عن تشجيع سويسرا لغزو العراق ووقوفها وراء «نظام مبارك» عبر الإنترنت وتناقله بين المواقع الجهادية، وأوضح أن تدخل الأمم المتحدة أسفر عن كشف مكان احتجاز الغنام في سجن «شامب دولون» في جنيف دون توجيه أي اتهامات.

شكرا لمتابعتك