فى البداية أود أن أسجل شكرى وأمتنانى لأستاذ محمد بكرى فلقد كان هو أول من علمنى أبجديات الجودة
وانى اتفق معه تماما أن هناك كثير من المعوقات التى تحول دون تطبيق الجودة داخل مؤسساتنا التعليمية واكثر هذه العوائق هو الفكر الرافض ولكن يجب أن نسأل انفسنا لماذا هم يرفضون الجودة وهل هناك أحد يرفض أن يعيش فى بيئة مدرسية جيدة ؟؟؟؟؟؟؟
الجواب
انه توجداسباب كثيرة لذلك الرفض ولكن ابرزها ان أعمال الجودة تحولت الى مجرد ترتيب أوراق فبذلك فقدت مصداقيتها .
أتفق معك تماما أنه لابد من وجود الادله والشواهد ولكن لا يجب أ نهتم بالدليل أكثر من الممارسة الفعلية
فعند تدريب المدارس وعند القيام باعمال المراجعة الداخلية يجب ان نجعل اعضاء المدرسة يشعرون ان ما يجب عليهم عمله هو تحسين الوضع وليس فقط استكمال ملفات
هنالك معوقات كثيرة ولكنى فقط اردت ان اضع يدكم على المعوق الذى قد تستطيعون ازالته حيث انه فى صميم عملكم
وفقكم الله وكل عام وانتم بخير