اسئلة في القصة عيزة حل ضروووووووري

[sahwa7070]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمو طارق

"بـــســـم الله الرحمــــــــــــــن الرحــــــيــــــــــــــــــم"
لو سمحتم يا أساتذة اللغة العربية
انا عندي اسئلة في القصة مش عرفة حلها و في اسئلة عيزة اجابتها النموذجية فممكن تسعدوني فيها .
أ- ضع صفة تعبر عن معني كل جملة مما يلي:
1-"دانت لهم خرسان كلها ، و دخلوا الري"
السيطرة والتحكم
2-" و اتخذ طاغيتهم سمرقند قاعدة له "
الطغيان والنصر
ب - علي اية صورة انتهت جلسة جلال الدين و ممدود ؟
انتهت الجلسة باقتناع جلال الدين برأى ممدود
فى ملاقاة التتار بعد أن واجهه ممدود بالحجج حتى حججه
جـ - لماذا اعترض الامير ممدود علي فكرة السلطان جلال الدين في مواجهة خطر التتار؟
لأن جنكيز خان لن يذهب إلى ملوك المسلمين فى الشام ومصر حتى يقضى على ممالك خوارزم شاه
د- كيف خفف ممدود آلام السلطان ؟
بأنه ولى العهد و أن سر خوارزم شاه حى فيه
ودعا له الله أن ينصره على التتار
وكان متفائلا فقال له : لعل الله يستنفذهن بسيفك وسيوفنا معك
هـ -هل انسلخ جلال الدين عن ماضيه بعد وصوله إلي الهند ؟ و كيف ؟
لا لم ينسلخ جلال الدين من ماضيه فقد عاش فى الهند عيشة حزينة تشوبها الذكريا الأليمة
ذكريات أهله الهالكين من أب مات شريدا و نسوة وقعن سبايا فى أيدى التتار
ونسوة عقائل أغرقهن فى اليم بيده
فعاش ولم يكن هدفه فى الحياة إلا الانتقام من التتار
و - ما السوء الذي كان جلال الدين يكنه لمحمود ؟ و ما الامور التي عنت له فغلت يده عن الامتداد اليه بسوء ؟
كان "جلال الدين" يكن لـ"محمود" حقدا كان يدفعه إلى قتله ، أما الأمور التي عنت له يده عن الامتداد إليه بسوء ، فتمَثَّل في :
1-هجوم التتار على بلاده .. الأمر الذي صرفه إلى الاستعداد لقتالهم والهجوم عليهم .
إصابة الأمير "ممدود" ، ووصيته لـ "جلال الدين" بأخته "جهاد خاتون" ، وابنه "محمود" قبل موته .
و انا عرفة ان الاسئلة سهلة بس انا عيزة اعرف الاجابات النموذجية.

و جزاكم الله كل خير و جعله في ميزان حسناتكم ان شاء الله.

أرجو أن أكون قد وفقت