|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() ![]() في هذا الكتاب يحاول الانبا شنودة الثالث بشتى الطرق إطاحة الانظار بعيد عن تعدد الزوجات في المسيحية . على الرغم من انة لم يستند في كتابة للكتاب المقدس الا بالقدر اليسير جـدا فنجد ان معظم الكتاب يعتمد على القوانين الكنسية و التقليد و اقوال الاباء و هذا طبعا ما وضِع حديثا بحيث لم تكن هذة القوانين موجود على الاطلاق في ايام السيد المسيح او التلاميذ ولم يُعمل بها حتى القرن السابع عشر الميلادي . و لكن ما يهمنا في هــــــذا الكتاب الفقرات المستندة الى الكتاب المقدس و هذا هدف بحثنا من البداية. فأقوال العلماء و الاباء و التقليد لا تهمنا في شئ على الاطلاق فهذا الموضوع يعتمد اساسا على ما جاء في الكتاب المقدس فهو الفيصل النهائي و هذا ليس تعصبا على الاطلاق فالتقليد و الاباء و العلماء الذين يختلفون على اعظم الاشياء مثل طبيعة السيد المسيح طبيعة ام طبيعتين. السيدة العذراء تعبد ام لا تعبد , معصومة هي الاخرى ام لا و هكذا فكيف يصير الحكم اليهم فمنعا للتشتيت كان لا بد من وضع حكم و فيصل يرضي جميع الاطراف و هو ((الكتاب المقدس)) ![]() و هنا سنحاول بعون الله تعالى ومنة ان نتناقش حول ستة مواضيع في هذة الكتاب و هي *هكذا كان منذ البدء. *بحث تعدد الزوجات في العهد القديم و الغائة في المسيحة . *تشريع المسيحية بخصوص الطلاق . *فكرة الجسد الواحد . *علاقة المسيح بالكنيسة . *نصوص اخرى . ((اما بالنسبة لباقي المواضيع فهي امور وضعية حديثة لا تهم كثيرا في بحثنا فالعبرة بالكتاب )) و الجميل في الموضوع ما وجدتة في هذا الكتاب تحديدا في الخاتمة ( صـــ 46 ــ) ![]() ديانة قائمة على ((لا نصوص )) ديانة قائمة على مجرد ظنون و اقوال للعلماء و تقاليد ولا اعلم كيف استدل الانبا شنودة بنص يوحنا (6: 63) فالنص يقول [ الفــــانـــدايك ]-[ Jn:6:63 ] [ الروح هو الذي يحيي.اما الجسد فلا يفيد شيئا.الكلام الذي اكلمكم به هو روح وحياة. ] فالمسيح يقول لهم ما اكلمكم بة و هـــــــــذا ما نطلبة نحن ما تكلم بة المسيح اين؟؟؟؟؟ و ليس كما فهم قداسة الانبا شنودة النص بان النصوص ليست بالاهمية التي نلجا اليها اذا فكلام البشر هو الحاكم على كلام الاله فلندع الكتاب المقدس جانبا او كما صرح بها القديس بولس [ الفــــانـــدايك ]-[ Heb:7:18 ] [ فانه يصير ابطال الوصية السابقة من اجل ضعفها وعدم نفعها. ] وحقا لا اجد خير ما اختم بة هــــذا الجزء قبل ان نبدأ بعون الله تعالى في استعراض النقاط السابق ذكرها من الكتاب . الا قول الحق تبارك وتعالى [ يونس:36 ] [ وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلاَّ ظَنّاً إَنَّ الظَّنَّ لاَ يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً إِنَّ اللّهَ عَلَيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ ] [ التوبة:31 ] [ اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَـهاً وَاحِداً لاَّ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ ] ![]() يبدأ الكتاب باستعراض القوانين المدنية الحديثة و كما قلنا سابقا ان هذة الامور لا تهم على الاطلاق فكلها قوانين وضعية حديثة ![]() و سنرى بأمر الله تعالى فيما بعد انة و حتى القران السابع العشر الميلادي كان يعمل بتعدد الزوجات في معظم دول اروبا و بين الملوك و القدسين . ![]() برجاء مراجعة هذا الجزء جيدا قبل البدء في قراة الفقرات التالية للمزيد من الشمول . ![]() جاء في هذا الكتاب الفقرة الرابعة (صـ 20 ـ) الاتي : ![]() هذا الكلام باطلا تماما فاولا: 1-الرب قد عاقب لامك قبل ان يتزوج بزوجتة الثانية كما جاء في سفر التكونين سفر التكوين 4 10 فَقَالَ: «مَاذَا فَعَلْتَ؟ صَوْتُ دَمِ أَخِيكَ صَارِخٌ إِلَيَّ مِنَ الأَرْضِ. 11 فَالآنَ مَلْعُونٌ أَنْتَ مِنَ الأَرْضِ الَّتِي فَتَحَتْ فَاهَا لِتَقْبَلَ دَمَ أَخِيكَ مِنْ يَدِكَ. 12 مَتَى عَمِلْتَ الأَرْضَ لاَ تَعُودُ تُعْطِيكَ قُوَّتَهَا. تَائِهًا وَهَارِبًا تَكُونُ فِي الأَرْضِ». 13 فَقَالَ قَايِينُ لِلرَّبِّ: «ذَنْبِي أَعْظَمُ مِنْ أَنْ يُحْتَمَلَ. 14 إِنَّكَ قَدْ طَرَدْتَنِي الْيَوْمَ عَنْ وَجْهِ الأَرْضِ، وَمِنْ وَجْهِكَ أَخْتَفِي وَأَكُونُ تَائِهًا وَهَارِبًا فِي الأَرْضِ، فَيَكُونُ كُلُّ مَنْ وَجَدَنِي يَقْتُلُنِي». 15 فَقَالَ لَهُ الرَّبُّ: «لِذلِكَ كُلُّ مَنْ قَتَلَ قَايِينَ فَسَبْعَةَ أَضْعَافٍ يُنْتَقَمُ مِنْهُ». وَجَعَلَ الرَّبُّ لِقَايِينَ عَلاَمَةً لِكَيْ لاَ يَقْتُلَهُ كُلُّ مَنْ وَجَدَهُ. 16 فَخَرَجَ قَايِينُ مِنْ لَدُنِ الرَّبِّ، وَسَكَنَ فِي أَرْضِ نُودٍ شَرْقِيَّ عَدْنٍ. 17 وَعَرَفَ قَايِينُ امْرَأَتَهُ فَحَبِلَتْ وَوَلَدَتْ حَنُوكَ. وَكَانَ يَبْنِي مَدِينَةً، فَدَعَا اسْمَ الْمَدِينَةِ كَاسْمِ ابْنِهِ حَنُوكَ. 18 وَوُلِدَ لِحَنُوكَ عِيرَادُ. وَعِيرَادُ وَلَدَ مَحُويَائِيلَ. وَمَحُويَائِيلُ وَلَدَ مَتُوشَائِيلَ. وَمَتُوشَائِيلُ وَلَدَ لاَمَكَ. 19 وَاتَّخَذَ لاَمَكُ لِنَفْسِهِ امْرَأَتَيْنِ: اسْمُ الْوَاحِدَةِ عَادَةُ، وَاسْمُ الأُخْرَى صِلَّةُ. *فاين في الكتاب المقدس قد عاقب الرب لامك لاتخاذه زوجة ثانية؟ و هذا يناقض تماما ما جاء في نفس الكتاب (صــ 28 ــ) حيث يقول الانبا شنودة عن زواج ابراهيم من سارة و هاجر 2- يقول ان اِتِخَاذ الزوجة الثانية يأتي من الشهوة الجنسية و الجري وراء الاهواء ![]() و يناقض ايضا ما صرح بة القديس أغسطين في نفس الكتاب (صـ76ـ) " سمح للأزواج باتخاذ نساء عديدات، ولم يكن سبب ذلك شهوة الجسد ولكن فكرة الانجاب... أما الآن فلم يعد إنجاب البنين واجباً كما كان فى القديم". ![]() فلماذا هذا التناقض الواضح لما الافتراء على لامك انة حينما اتخذ زوجة ثانية كان بدافع الشهوة الجنسية !!!! بينما الذي دفع ابراهيم علية السلام لاتخاذ زوجتة الثانية هاجر لم يكن بدافع شهوة جنسية؟!!! و حينما سمح للأزواج باتخاذ نساء عديدات لم يكن ايضا بهدف الشهوة الجنسية و انما لاكثار النسل ؟!!! ما الذي يمنع اتخاذ لامك زوجة ثانية اكثار نسلة و ذريتة؟!!! و من اين جاء الانبا شنودة من الكتاب المقدس ما يجعل جرم تعدد الزوجات بمثابة القتل؟!!! و اين في الكتاب المقدس ان الله تعالى اهلك العالم بالطوفان بسبب قتل لامك لاخية او لا تخاذة زوجة اخرى ؟!!! حقــــــا العديد من الاسئلة التي بحاجة الى الى اجابة ؟؟؟ ![]() ![]() *ملحوظة على هامش الموضوع* يقر الانبا شنودة انة و حينما عدد ابراهيم زوجاتة لم يكن هذا بدافع الشهوة الجنسية ![]() فما يفعلة رجل كبير في مثل ابراهيم علية السلام بزوجة ثانية و استمر في التماس الاعذار و لكن حينما يــأتي الموضوع الى رسول الله محمد صلى الله علية و سلم الذي قضي شبابة صلى الله علية و سلم مع ارملة (السيدة خديجة) رضي الله عنها تكبرة بخمسة عشر عاما و لم يتزوج عليها طوال حياتها رضي الله عنها و تزوج بعدها بالسيدة سودة رضي الله عنها و هي في سن الخمسين و مع ذلك نرى تطاول السِنِة الكثير من الحاقدين الجهلاء من النصارى (دون تعميم) في الخوض في سيرة الحبيب محمد صلى الله علية وسلم و تلفيق الافتراءت الباطلة الواهية حول تعدد زوجاتة صلى الله علية وسلم. و هكذا يستمر مسلسل الكيل بمكيالين!!!!!!!! ![]() ![]() جاء في الكتاب (صـــ 20 : 21 ــ) الاتي ![]() لم يقل احد على الاطلاق ان تعدد الزوجات هو الاصل في اي ديانة و لو كان ما سبق صحيح لوجدنا اي نص من قريب او بعيد يحرم التعدد على نوح ولكن الموضوع ليس بتشريع فليس معنى ان نوح لم يتخذ زوجة ثانية بانة التشريع و الا فحينما سكر نوح و تعرى فكان هذا ايضا بالتشريع ![]() ![]() سفر التكوين 9 17 وَقَالَ اللهُ لِنُوحٍ: «هذِهِ عَلاَمَةُ الْمِيثَاقِ الَّذِي أَنَا أَقَمْتُهُ بَيْنِي وَبَيْنَ كُلِّ ذِي جَسَدٍ عَلَى الأَرْضِ». 18 وَكَانَ بَنُو نُوحٍ الَّذِينَ خَرَجُوا مِنَ الْفُلْكِ سَامًا وَحَامًا وَيَافَثَ. وَحَامٌ هُوَ أَبُو كَنْعَانَ. 19 هؤُلاَءِ الثَّلاَثَةُ هُمْ بَنُو نُوحٍ. وَمِنْ هؤُلاَءِ تَشَعَّبَتْ كُلُّ الأَرْضِ. 20 وَابْتَدَأَ نُوحٌ يَكُونُ فَلاَّحًا وَغَرَسَ كَرْمًا. 21 وَشَرِبَ مِنَ الْخَمْرِ فَسَكِرَ وَتَعَرَّى دَاخِلَ خِبَائِهِ. 22 فَأَبْصَرَ حَامٌ أَبُو كَنْعَانَ عَوْرَةَ أَبِيهِ، وَأَخْبَرَ أَخَوَيْهِ خَارِجًا. 23 فَأَخَذَ سَامٌ وَيَافَثُ الرِّدَاءَ وَوَضَعَاهُ عَلَى أَكْتَافِهِمَا وَمَشَيَا إِلَى الْوَرَاءِ، وَسَتَرَا عَوْرَةَ أَبِيهِمَا وَوَجْهَاهُمَا إِلَى الْوَرَاءِ. فَلَمْ يُبْصِرَا عَوْرَةَ أَبِيهِمَا. 24 فَلَمَّا اسْتَيْقَظَ نُوحٌ مِنْ خَمْرِهِ، عَلِمَ مَا فَعَلَ بِهِ ابْنُهُ الصَّغِيرُ، 25 فَقَالَ: «مَلْعُونٌ كَنْعَانُ! عَبْدَ الْعَبِيدِ يَكُونُ لإِخْوَتِهِ». 26 وَقَالَ: «مُبَارَكٌ الرَّبُّ إِلهُ سَامٍ. وَلْيَكُنْ كَنْعَانُ عَبْدًا لَهُمْ. 27 لِيَفْتَحِ اللهُ لِيَافَثَ فَيَسْكُنَ فِي مَسَاكِنِ سَامٍ، وَلْيَكُنْ كَنْعَانُ عَبْدًا لَهُمْ». 28 وَعَاشَ نُوحٌ بَعْدَ الطُّوفَانِ ثَلاَثَ مِئَةٍ وَخَمْسِينَ سَنَةً. 29 فَكَانَتْ كُلُّ أَيَّامِ نُوحٍ تِسْعَ مِئَةٍ وَخَمْسِينَ سَنَةً، وَمَاتَ. ![]() ![]() و الغريب في الموضوع انتهاء الاصحاح دوزن ادنى اشارة لعقاب الاله لنوح عن هذا الفعل حقا شئ عجيب !!!!!!!!!!! و بالقياس فمن اللمفترض ان يكون هذا تشريع ايضا فهل يقبل الانبا شنودة ذلك القياس ؟؟؟؟!!!!!!!!!! ![]() ![]() الملاحظ في الموضوع ان الله تعالى انقذ العالم في سفينة نوح فهل من المعقول ان تكون سفينة صغيررة بالنسبة لعدد المؤمنين مع نوح و ابنائة و الحيوانات و الطيور و ......... فهل من المنتظر ان يطلب الرب من نوح ان ياخذ من كل كائن اثنانت او ثلاثة او اربعة ............. هل يعقل هـــــــــــــــــذا ؟؟؟؟؟؟!!!!! ثانيا و حتى لو افترضنا صحة القول فمن المفترض الان ان الحيوانات تكون كائنات لا تعرف التعدد و لكن ماذا تقول الحقائق العلمية هناك العديد من الحيوانات التي تتخذ اكثر من زوجة و بعض زواحف و الطيور http://www.abc.net.au/science/news/e...sh_1204826.htm ![]() ![]() 1- من الملاحظ ان الانبا شنودة لا يعلم عن من يتحدث و يذكرهم بانهم فشلوا في الوصول الى هذا الهدف السامي العظيم انهم الانبياء في كتابة المقدس (سليمان / ابراهيم / داود / موسى / .................) يرجى مراجعة بداية الموضوع تعدد الزواجات في العهد القديم ((التوراة)) 2- قلنا مرار السيد المسيح لم يحر م العدد على الاطلاق بولا نصض صريح على الاطلاق بل انة اباح التعدد في العديد من نصوص الكتاب يرجة الرجوع لهذا الجزء التعدد و العهد الجديد في المشاركات 8 - 9 - 10 - 13- 15 - 19 ![]() ![]() زوجات النبي إبراهيم 3 زوجات و 10 سرارى 1- سارة زوجته و أخته لأبيه سفر التكوين 17: 15 وَقَالَ اللهُ لإِئبْرَاهِيمَ: «سَارَايُ امْرَأَتُكَ لاَ تَدْعُو اسْمَهَا سَارَايَ، بَلِ اسْمُهَا سَارَةُ. سفر التكوين 20: 12 وَبِالْحَقِيقَةِ أَيْضًا هِيَ أُخْتِي ابْنَةُ أَبِي، غَيْرَ أَنَّهَا لَيْسَتِ ابْنَةَ أُمِّي، فَصَارَتْ لِي زَوْجَةً. 2 - هاجر جارية سارة سفر التكوين 16: 3 - 4 3 - فَأَخَذَتْ سَارَايُ امْرَأَةُ أَبْرَامَ هَاجَرَ الْمِصْرِيَّةَ جَارِيَتَهَا، مِنْ بَعْدِ عَشَرِ سِنِينَ لإِقَامَةِ أَبْرَامَ فِي أَرْضِ كَنْعَانَ، وَأَعْطَتْهَا لأَبْرَامَ رَجُلِهَا زَوْجَةً لَهُ. 4 - فَدَخَلَ عَلَى هَاجَرَ فَحَبِلَتْ. وَلَمَّا رَأَتْ أَنَّهَا حَبِلَتْ صَغُرَتْ مَوْلاَتُهَا فِي عَيْنَيْهَا. 3- قطورة سفر التكوين 25: 1 وَعَادَ إِبْرَاهِيمُ فَأَخَذَ زَوْجَةً اسْمُهَا قَطُورَةُ، سفر التكوين 25: 6 وَأَمَّا بَنُو السَّرَارِيِّ اللَّوَاتِي كَانَتْ لإِبْرَاهِيمَ فَأَعْطَاهُمْ إِبْرَاهِيمُ عَطَايَا، وَصَرَفَهُمْ عَنْ إِسْحَاقَ ابْنِهِ شَرْقًا إِلَى أَرْضِ الْمَشْرِقِ، وَهُوَ بَعْدُ حَيٌّ. اما بخصوص ان الالة قد تسامح فقط و لم يامر بة ![]() فهذا كلام باطلا ايضا حيث امر الاله هوشع باتخاذ زوجة ثانية سفر هوشع (1:2-3) 2 أَوَّلَ مَا كَلَّمَ الرَّبُّ هُوشَعَ، قَالَ الرَّبُّ لِهُوشَعَ: «اذْهَبْ خُذْ لِنَفْسِكَ امْرَأَةَ زِنًى وَأَوْلاَدَ زِنًى، لأَنَّ الأَرْضَ قَدْ زَنَتْ زِنًى تَارِكَةً الرَّبَّ». 3 فَذَهَبَ وَأَخَذَ جُومَرَ بِنْتَ دِبْلاَيِمَ، فَحَبِلَتْ وَوَلَدَتْ لَهُ ابْنًا، سفر هوشع (2:1-3) 1 وَقَالَ الرَّبُّ لِي: «اذْهَبْ أَيْضًا أَحْبِبِ امْرَأَةً حَبِيبَةَ صَاحِبٍ وَزَانِيَةً، كَمَحَبَّةِ الرَّبِّ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ وَهُمْ مُلْتَفِتُونَ إِلَى آلِهَةٍ أُخْرَى وَمُحِبُّونَ لأَقْرَاصِ الزَّبِيبِ». 2 فَاشْتَرَيْتُهَا لِنَفْسِي بِخَمْسَةَ عَشَرَ شَاقِلَ فِضَّةٍ وَبِحُومَرَ وَلَثَكِ شَعِيرٍ. ((الرب هو الذي امر هوشع ان يأخذ زوجة ثانية)) ![]() ![]() ![]() آخر تعديل بواسطة Khaled Soliman ، 03-01-2010 الساعة 10:29 PM |
العلامات المرجعية |
|
|