|
||||||
| أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
21-01-2010, 10:33 AM
|
||||
|
||||
ضحايا السيول اتسرقوا؟؟؟؟؟
ضحايا السيول احتموا بالأصالة.. فسرقهم اللصوص
احتمي ضحايا السيول في أسوان بالأصالة التي ظهرت بوضوح في استضافة جيرانهم لهم ورفض خيام الإيواء بالمدارس ومراكز الشباب لكن اللصوص والهجانة كان لهم رأي آخر حيث هاجموا لجان صرف التعويضات النقدية للاستيلاء علي تعويضات الأهالي المتضررين.. قرر محافظ أسوان وقف صرف التعويضات وطلب من مدير الأمن تأمين هذه اللجان.. كانت كميات كبيرة من البطاطين والوجبات الجاهزة قد تعرضت للسرقة نتيجة لتكدس المواطنين أثناء الصرف. |
|
#2
21-01-2010, 10:35 AM
|
||||
|
||||
ارحموا من فى الارض
يرحمكم من فى السماء |
|
#4
21-01-2010, 08:10 PM
|
||||
|
||||
|
صحتهم بالدنيا بقي
هوا طالما الانسان كويس مش مهم الفلوس  يعني مش كفايه انه لسه بخير عايزين ميتسرقوش كمان
__________________
 Not everything that can be counted counts, and not everything that counts can be counted |
|
#5
21-01-2010, 09:38 PM
|
|||
|
|||
|
انا ليه ملاحظة بس على حكاية تعويضات المتوفيين في السيول
الرئيس الموقر قرر صرف لكل اسرة متوفي 5الاف جنيه تقريبا انا بس عايز اقارن بين السيول دي وسيول جدة الاخيرة في السعودية منذ شهرين تقريبا ساعتها قرر الملك عبدالله صرف مليون ريال لكل اسرة متوفي وكان بينهم مصريين يعني مليون ريال يعادل حوالي مليون وتصف جنيه شوفوا الفرق !!!! ربنل يخليلنا حكومتنا الموقرة ويحفظلنا الريس الكبير 
__________________
أدعيلي شكرا...
|
|
#6
22-01-2010, 01:22 AM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
انت حتقارن ميزانية مصر بميزانية السعودية وبعدين البيوت المفقودة في العريش بيوت من الطين وحاجات خفيفة كده مش زي الخسائر اللى حصلت في السعودية يعني اللى وقعوا في الزلزال دول واتشردوا المفروض يقولوا ياليتي كنت في سيول جدة
__________________
It was over 3 years since my last visit  |
|
#7
22-01-2010, 02:18 AM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
يابشمهندس محمد
المشكلة مش فى الميزانية المشكلة فى المهلبية ربنا يعوض إخوانا ويصبرهم
__________________
 |
| العلامات المرجعية |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
العرض العادي
|
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 11:59 AM.
