|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
![]() [IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/google/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/06/clip_image002.gif[/IMG]الفصــل الخـامــس ـ خُـدْعـة ومَكـِيـدة " قبل أن يصل الرسول برسالته إلى مصر كان" داود " قد ترك مصر حين يئس من المَلك " العادل " ، وقطع الأمل في معاونته إيَّاه على بلوغ دمشق ، وجاء إلى قلعته بالكرك وأرسل إلى " نجم الدين " فماذا يريد" داود " من " نجم الدين " ؟! س1 : في الفقرة رسالتان . عـرِّف بهما وبمضمونهما. ج1 : الرسالة الأولى : كانت من " نجم الدين " إلى " داود " يطلب منه مُساعدته ، ويـعده ويُمـنِّيه أن يُعطيه دمشق التي يحلم بها. * الرسالة الثانية : كانت من" داود " إلى " نجم الدين " يعتذر إليه فيها عمَّا بدا منه في حقه ، ويطلب منه أن يفتح معه صفحة جديدة ناصعة البياض. س2 : ما سبب عودة " داود " من مصر إلى الكرك يائسًا ؟ ج2 : سبب عودة " داود " من مصر إلى الكرك يائسًا : 1ـ يئس من العادل " سيف الدين " الذي أفسد البلاد ، ونهب أموالها ، وجوع حوله حاشية فاسدة. 2ـ قطع الأمل في مُعاونته إياه على بلوغ دمشق. س3 : ما سبب قدوم " عماد الدين بن مَـوْسِك " و " سُنقر الحلبي " إلى " نجم الدين " ؟ ج3 : سبب قدوم " عماد الدين بن مَـوْسِك " و " سُنقر الحلبي " إلى " نجم الدين " : 1ـ لكي يخدعاه بصداقة " داود " المزعومة. 2ـ ولكي يعتذرا له عمَّا بدا من" داود " في حقه ، ويُبلغانه رغبة " داود " في أن يفتح معه صفحة جديدة ؛ وذلك حتى ينجحا في اختطافه وأسره. س4 : بم أحسَّ " نجم الدين " ؟ وماذا فعل مع الرسولين ؟ ج4 : أحسَّ " نجم الدين " بعد سمع كلام الرسولين ، برائحة الخيانة تفوح من كلامهما. * وعندما رأى رغبتهما في الإقامة عنده ، أمر لهما بخيمة فسيحة ، وقِـرى ( طعام ) واسع. س5 : ما سبب تسرب الشك والقلق إلى قلب " نجم الدين " بعد وصول رسولا " داود " ؟ ج5 : سبب تسرب الشك والقلق إلى قلب " نجم الدين " بعد وصول رسولا " داود " : 1ـ الكلام المعسول الذي حـيَّا به الرسولان " نجم الدين " عند دخولهما عليه ، حيث قالا له :" السلام على مولانا المُعظم ، سُلطان مصر والشام ، ومُنقذ العرب ، ومُحطم الفرنج ، وأمل هذه الأمة ورجائها ". 2ـ موقف " داود " الذي انقلب فجأة من عدو لدود إلى صديق حميم. س6 : " فالتفت " نجم الدين " إلى " شجرة الدر" ، وسألها في دهشة عما ترى في هذا الموقف العجيب". ـــ ما الموقف العجيب الذي يقصده " نجم الدين " ؟ ج6 : الموقف العجيب الذي يقصده " نجم الدين " : 1ـ موقف " داود " الذي انقلب فجأة من عدو لدود إلى صديق حميم. 2ـ هذه الأشباح التي ظهرت فجأة ، ولا يعرف أحد مصدرها ، وادعاء البعض أنها جيوش الفرنج. س7 : أثبتت الأحداث صِدق ما توقَّع " نجم الدين " . وضح ذلك. ج7 : أثبتت الأحداث صِدق ما توقَّع " نجم الدين " : حيث أنه قد شكَّ في أن يكون ظهور الأشباح التي لا يعرف حقيقتها احد أمرًا مُدبَّرًا لإبعاد جنوده عنه ، وإلحاق الأذى به. * وبالفعل صدق شكه عندما رأى" عماد الدين بن مَـوْسِك " ومُساعده ومعهما بغلتان ، كل منهما بغير سِرج ولا لِجام ، وطلب منهما أن يركبا ؛ لأخذهما أسيرين إلى حِصن الكرك. س8 : " هيَّا يا مولاي إلى هذا المركب الوطئ ....إلى قلعة الكرك ؛ لترى ابن عمك المريض . يُثاب المرء رغم أنفه يا مولاي !.........". ــ مَـنْ قائل العبارة ؟ ولمن قالها ؟ وما مناسبتها ؟ ج8 : قائل هذه العبارة : الظهير ( المساعد ) سنقر الحلبي. ــ قالها لـ" نجم الدين ". ــ عندما قبض عليهما ليأخذهما أسيرين إلى حصن الكرك ؛ لزيارة ابن عمه المريض وذلك على سبيل السخرية والاستهزاء . س9 : وقع مماليك " نجم الدين ضحية مؤامرة دنيئة . وضح ذلك. ج9 : وقع مماليك " نجم الدين ضحية مؤامرة دنيئة ، فالمؤامرة هي ظهور الأشباح فجأة ثم اختفاؤها ، وادعاء البعض أنها جنود الفرنج ؛ ليذهبوا وراءها داخل الصحراء ، حتى يتمكن جنود " داود " من أسْر " نجم الدين " و " شجرة الدر " ، وبعد عودة الجنود وجدوا جنود " داود " في انتظارهم ، وانقضوا عليهم يقتلونهم ويأسرونهم. س10 :" الخيانة لا تأتي بخير " ، دلل على صِدق هذه المقولة من خلال ما تعرفه عن " داود " . ج10:" الخيانة لا تأتي بخير " : 1ـ حيث أن " داود " خان العادل" سيف الدين " وتركه وفـرَّ إلى الكرك. 2ـ وكذلك خان " نجم الدين " بدعوته لفتح صفحة جديدة معه ، في الوقت الذي يُخطِّط فيه لاختطافه. * و كانت النتيجة في النهاية : أنه لم يحصل على أي خير من هذه الخيانات ، فلم يجنِ غير الشر والخسران. س11 : ما سبب فرح العادل " سيف الدين" بما حدث لـ" نجم الدين" ؟ وماذا كان موقف سوداء بين الفقيه؟ ج11 : سبب فرح العادل " سيف الدين " بما حدث لـ" نجم الدين " : هو زوال المُنافس العنيد له على المُـلك. * أما " سوداء بنت الفقيه " ، فقد أمرت بإقامة الزينات ، ودق الطبول ؛ استبشارًا بعهد جديد وسعيد. س12 : وازن ( قارن ) بين موقف كلٍ من " العادل سيف الدين " وموقف " أبي بكر القمَّاش " من سَجن " نجم الدين " مُبينًا دوافع كلٍ منهما. ج12 : كان هناك تفاوت واختلاف كبير بين موقف كلٍ من" العادل سيف الدين و " أبي بكر القمَّاش " تجاه سَجن " نجم الدين " : فالعادل : فرح لسجن " نجم الدين " وتخلصه من المنافس العنيد له على المُلك ؛ لأنه خائن لوطنه لا يريد إلا الفساد. أما " أبوبكر القمَّاش " : فقد كان وطنيًا مُخلصًا وفيًا لـ" نجم الدين " ومصر ، فقام بجمع القلوب حوله ؛ ليوحد الصفوف ؛ ليحرِّر الوطن من العادل وأتباعه. ************ |
العلامات المرجعية |
|
|