|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#16
|
||||
|
||||
![]() - جنان أخبرت والدتها بكل شيء عن حياتي و عن المرض حتى إن والدتها تحدثت إلي .. و الآن لا أعرف بمن أثق في هذه الدنيا , و عندما اتصلتُ بزينب أردتُ إخبارها شيئاً لا تسأليني عنه لكنها كانت .. لا أعلم كيف أصف حالتها لكنها كانت شبه مجنونة و هذا ضايقني كثيراً .. فلم أقل لها ما اتصلت لقوله .. و لكن لا أقصدُ بأني لا أثق بهن الآن أنا أفعل و لكن لا يمكنني أن أثق فيما إن كنَّ سيبقين ما أقوله لهن سراًّ .. فجنان لم تقل لوالدتها كل ذلك .. إلا لأنها أرادت مساعدتي و أنا أقدر هذا حقاًّ و لكن ما كان عليها فعل ذلك أبداً .. فقد وعدتني بأنها لن تخبر أحداً أبداً و لكنها فعلت ..
- لا بأس عزيزتي هوني عليكِ و اصبري فإن الله مع الصابرن . و بعد ذلك ذهبت حاولت تهدئتها لكنها كانت في أشد الحزن و لم أستطع شيئا , ثم قالت لي بأنها تريد أن تنام . أما أنا فلم أستطع النوم , بقيت مستيقظة أفكر و أفكر و بعد عدة ساعات سمعت صوتاً في الخارج أطللت من النافذة فإذا هي سيارة إسعاف بقيت أراقب فإذا برجلين يحملان سارة على سرير متحرك إلى داخل السيارة تحدث السائق قليلاً مع والدها .. ثم انطلقت السيارة , خرجت من المنزل مسرعة متجهة إلى منزلهم بغاية التحدث إلى والدتها التي كانت تبكي سألتها : - ما الذي حصل ؟ - لقد أخذوا سارة إلى المستشفى . - ماذا ؟ لماذا ؟ - لقد سقطت مغشياً عليها . - يا إلهي .. تداركت نفسي بسرعة كي لا أبكي و قلت : - ألا يمكنني فعل شيء ؟ - و ما الذي يمكنكِ فعله .. إن كان الطبيب لا يستطيع فعل شيء . تركتها و ركبت سيارتي مسرعة , ناديتها و قلت لها : اركبي سآخذكِ إليها .. في الطريق لم نتحدث اكتفينا بالصمت , و عندما وصلنا وجدناها في الغرفة العناية المركزة لم يسمحوا لي بالدخول و لا والدتها بقينا ننتظر في الخارج ربما ساعتين حتى سمحوا لوالدتها بالدخول إليها لكن دون أن تتحدث و لبضع دقائق فقط وافقت بسرعة ثم دخلت غابت بضع دقائق ثم خرجت و هي تبكي بكاءً مراًّ و عندما أردت الدخول منعوني .. ماذا ؟؟ لا يمكن أنها أختي أريد رؤيتها .. صرخت .. بكيت .. توسلت إليهم .. لكن أحداً لم يكن يستمع إلي , لم يكن بيدي حيلة سوى العودة و لم أفعل هذا إلا كي آخذ والدتها إلى المنزل و إلا لما عدت و لكنها رفضت العودة بعد القليل من الإقناع وافقت و أخذتها إلى المنزل . بعد تلك الحادثة تكرر دخول سارة إلى المستشفى و خروجها منه و تنقلت من مستشفى إلى آخر حتى قرر الأطباء في النهاية ضرورة بقائها في المستشفى و عدم خروجها منه, بقيت على هذه الحالة لمدة سنتين و بضعة أشهر و هي تتألم و تتعذب من هذا المرض الخبيث حتى جاء يوم.. استيقظت في الصباح الباكر و أخذت معي الشاي و الكعك المحلى لوالدتها و والدها كما أفعل كل يوم دخلت عليهم قائلة : - السلام عليكم و رحمة الله . - و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته . كانت هذه والدتها نظرتُ إليها بنظرة أعتقد أنها بعثتْ فيها شيئاً من الأمل، ثم قلت لها : - تفضلي خالتي أحضرتُ لكِ الشاي و الكعك . - شكراً لكِ يا ابنتي ... جزاكِ الله كل الخير . - و إياكِ على حسنِ صبركِ . جلستُ بهدوء بجوار سارة التي كانت لا تعي ما حولها , أتأمل وجهها الصغير عيناها السوداوتان و جنتاها المصفرتان جسدها النحيل فجأة قالت: - أسماء أنتِ أعظم أختٍ عرفتها ضميني .. آآه .. آآه . ضممتها بكل ما أملك من حنان . - بلغي سلامي لجنان و زينب و لا تنسي أمينة و جميع زميلاتي و لا تنسي براء ملاك و زينب اللواتي أحببتهن من كل قلبي . - سأفعل إن شاء الله . - قولي لجنان و زينب و أمينة أنهن كنَّ نعم الصديقات و الأخوات و كم من مرة ساعدنني فيها و على الأخص جنان و قولي لزينب أنها الوحيدة التي سمعت شكواي و أمينة أنها من نصحتني و هدتني إلى الطريق المستقيم و أخبريهن أن أجمل لحظاتِ حياتي كانت معهن و.. و .. تقطع صوتها فطلبت منها أن تسكت . جلسنا بهدوء قليلاً , فقالت : - قبورنا تبنى و نحن ما تبنا يا ليتنا تبنا من قبل أن تبنى . بعد شهر من ذلك اليوم توفيت مريم و تركت ألماً عظيماً و جرحاً كبيراً في قلبي ... كان ذلك في يوم الخميس .. ذلك اليوم المشؤوم.. دخلت عليها في الغرفة .. مسكينة حالتها تقطع القلب .. كانت تهذي .. نظرت إلي نظرة ألم ثم تحولت إلى نظرة حزينة و لكن في شيء من السعادة ثم أصدر أحد الأجهزة صوتاً ناديت الطبيب مسرعة , و بعد أن فحصها قال : - عظم الله أجوركم .. إنا لله و أنا إليه راجعون . صرخنا .. بكينا .. لكن شيئاً من هذا لم يعدها إلى الحياة صرخت بأعلى صوتي : - لا .. لا يمكن .. هذا مستحيل .. و قبل أن يأخذوا جثتها نظرت إلى وجهها , فإذا بابتسامةٍ كبيرة مرتسمة على شفتيها تدل على الرضا .. فتذكرت قولها : أنا أشتاق إلى الله و أريد رؤيته .. لم أملك سوى البكاء .. و بعد عدة أشهر ذهبت إلى منزلها و دخلت غرفتها لمست أغراضها ,مكتبها , أقلامها جلست على سريرها و أخيراً قابلتُ "حسين" الدمية التي لطالما تحدثت عنها . وجدت في فمه ورقة كتب عليها : مريم , أطلب منكِ هذا و أنا أعلم أنني سأكون في قبري ابحثي عن الرسائل التي حدثتكِ عنها التي كتبتها لجنان و زينب و أمينة و أعطي كل واحدة خاصتها و لا تنسي أن تأخذي التي كتبتها لكِ . بحثت في كل مكان و أخيراً وجدت مظروفاً كتب عليه "رسائلي إلى أحبتي ". عرفتُ انه هو المطلوب فتحته فوجدت بداخله عدة أوراق على كل ورقة اسم . أخذت الأوراق إلى غرفتي أخذت خاصتي فتحتها كتِبَ فيها :
__________________
قال تعالى :(مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا)صدق الله العظيم ![]() |
#17
|
||||
|
||||
![]() - بكيتُ بكاءً مراًّ .. أردتُ أن أفتح الرسائل الأخرى لكن هذه أمانة , الأفضل أن آخذها إلى أصحابها ولكن المشكلة أنها كانت رسالة واحدة لثلاث فتيات علمت أن اثنتين منهن تعيشان في منزلين متجاورين أما الثالة فمنزلها بعيد اتصلت بكل واحد منهن و أخبرتها الحكاية و في النهاية اتفقنا أن نجتمع في مدرستهن فقد كنَّ في مدرسة واحدة و الحمدلله و كان الاتفاق أن أذهب في نهاية اليوم الدراسي على أن تقول كل واحدة لأهلها أن يتأخرون عنها نصف ساعة و عندما ذهبت جئن إلي و سألتني إحداهن : - هل أنتِ مريم ؟ - نعم أنا مريم , أتذكرون سارة صديقتكن التي توفيت رحمها الله ؟ - رحمها الله , نعم نذكرها ما بها ؟ - أنا أختها لا أعتقد أنها أخبرتكن عني لأني أختها في الله و ليس من والديها . - نعم فهمنا . - لدي رسالة منها لكن و لم أفتحها و لكن أتمنى أن تسمحن لي بقراءتها. فردت على التي كانت تتكلم في البداية : - حسناً لا بأس . أخذتها و فتحتها و قرأتها عليهن : عن نفسي .. فقد بكيت كثيراً و عندما رفعت عيني إلى الفتيات رأيتهن يبكين كثيراً .. قلت لهن بعض الكلمات كيف تهدأن ثم غادرت و قبل أن أنطلق بالسيارة ببضع ثوان جاءت إحداهن و كانت زينب كما أخبرتني لاحقاً و طلبت مني أن آخذها في يوم ما إلى منزل سارة وافقت أعطيتها رقم هاتفي المحمول و أخذت رقم منزلها .. و بعد بضعة ايام اتصلت بي و طلبت مني أن آخذها و أن الوقت مناسب لها إن كان مناسبٌ لي , أخذتها و طرقت باب منزل سارة ففتحت والدتها سلمت عليها و أدخلتنا عرفتهما على بعض ثم قالت زينب :
- أعتقد أنكِ تتساءلين خالتي عن سبب حضوري المفاجئ و سبب رغبتي في التحدث إليكِ . - نعم , في الحقيقة أفعل . - إذا جئت أتحدث أن سارة .. لقد أخبرتني عن حياتها المرة التي عاشتها كما أخبرتني أنها فرحة بسماع خبر أنها مصابة بمرضٍ خبيث , و عندما سألتها لماذا قالت و لمَ أعيشُ في دنيا لا تحبني فيها أمي ؟ و أخبرتني عن طريقةِ معاملتكِ لها .. فلمَ لا تحبينها و لمَ أنتِ قاسيةٌ معها ؟ - ممممم .. لأنها تخطئ كثيراً . - اذكري مثالاً . صمتت برهة ثم قالت : لا أذكر . - حسناً و هل الضرب و الحبس دون ذكر ما فعلته هي كفيل بأن يردعها ؟ ثم هذا ليس أسلوباً للتربية أبداً و أنتِ تعلمين هذا لأنكِ بهذه الطريقة تدفعينها إلى ارتكاب المزيد من الأخطاء . - لا ولكنها ... أنا لم .. لستُ مجبرة أن أرد عليكِ و ليس علي أن أشرح موقفي لأحد . - حسناً هذا صحيح , و لكن عدم ردكِ علي يبين شيئاً واحداً هو أنكِ حقاً لا تحبينها , بل تكرهينها كما قلتِ أنتِ لها ذات مرة . - أريدكِ أن تخرجي حالاً . - سأخرج .. لكن ليس لأنكِ طلبتِ ذلك و لكن لأنه لا يشرفني أن أبقى هنا مع امرأة مثلكِ . استمعت إلى الحوار و أنا مذهولة اعتذرت لوالدة سارة مع أنني أعلم أنها المخطئة , و لكنها أكبر منا و هي حرة في تصرفها مع ابنتها ثم خرجت و قلت لزينب : ما فعلته كان أكثر شيء سيسعد سارة و لو أنها كانت حية لشعرت أن هناك حقاًّ من يهتم بها ويحبها كيف يقوم بمثل هذا العمل الجريء . ابتسمت ثم قالت : أعلم ذلك و لكن للأسف فعلتُ هذا متأخرة جداً .. جداً. أخذتها إلى منزلها ثم عدت و جلستُ أفكر في سارة في تلك الفتاة و كم تحملت من الآلام .. و بعد بضع سنوات تزوجت عندما تزوجت كانت أم زوجي لا تحبني فشعرت ما معنى ألا تكون محبوباً من شخصٍ ما أما هي فلم يكن هناك من يحبها أبداً حتى والدتها .. و بدون سبب .. أنجبت ثلاث فتيات و صبي صغير أسميت البكر سارة و أختها التي تصغرها عاماً واحداً جنان أما التي تصغرها ثلاثة أعوام فأسميتها زينب و الصبي حسين و أنا حامل الآن في الشهر السابع أخبرني الأطباء أنها فتاة قررت تسميتها أمينة .. حتى أبقي ذكرى تلك الفتاة التي لم أشهد لقصتها مثيلاً فقد كانت مثالاً للصبر و المثابرة أمام قسوة والديها و مثالاً للتضحية و الإيثار مع صديقاتها..اللهم أغفر لها ذنوبها و اجمعني بها في الفردوس الأعلى اللهم آمين . ___________________________________________ يوجد العديد مثل هذه الفتاة يعانون في حياتهم و يتألمون .. لماذا ؟؟ ما السبب ؟؟ و ألم يحن الوقت لنعترض على ذلك ؟؟ أعتقدُ أنه يجدر بي أن أذكر أن الأسماء كلها مزيفة نقلت اليكم هذه القصه وهى واقعيه اتمنى ان ارى ارائكم الحقيقه القصه دى اثرت فيا اوى قد ايه انا حزين عليهم اهلهم بعاملوهم كدا يا تـــــرى ايــــــــه السبب؟؟؟؟ ياريت كان فى اجابه ....كانوا على الاقل عرفوا هما ذنبهم ايه يتعاملوا كدا اللهم اصلح لنا اعمالنا
__________________
قال تعالى :(مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا)صدق الله العظيم ![]() |
#18
|
||||
|
||||
![]() انتظرونى مع قـــــــصه اخــــرى ولــــــــــكن بعد رؤيـــــــــه ارائكم فى البدايه
__________________
قال تعالى :(مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا)صدق الله العظيم ![]() |
#19
|
||||
|
||||
![]()
القصة مؤثرة جداااااااااااااا
يا ترى ايه السبب اللى يخلى ام تعمل كده فى بنتها على العموم جزاك الله كل الخير
__________________
![]() |
#20
|
|||
|
|||
![]() حسبى الله ونعم الوكيل فى كل ام واب كدة
|
#21
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
يالله معقول فى كدة
ازاااااااى؟ مش متخيل الوضع ومش قادر افهم الام مش معقول ان فى كدة |
#22
|
||||
|
||||
![]() شــــــــكرا على المرور نـــــــــورتوا الموضوع الحقيقه القصه محزنه جدا وفى زيها كتير فى مجتمعنا معرفش ليه العنف والقسوه بقيوا سائدين فى المجتمع فى انتظـــــــــــار اراء اخـــــــــــــــرى
__________________
قال تعالى :(مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا)صدق الله العظيم ![]() |
#23
|
||||
|
||||
![]()
لكن اختى ايه دخل الموضوع بالاستغفار
اولا الدعاء سيد الاستغفار و كما تعلم حضرتك فوائد واثار الاستغفار 1 - يطرد الشيطان 2- يرضي الرحمان 3- يجلب الرزق 4- ينور الوجه 5- يفرج الهم ويزيل الغم 6- يجلب البهجة والسرور 7-يورث ذكر الله 8- النصر من عند الله 9- يحيى القلب ويذيب قسوته 10- يحط السيئات يرفع الدرجات 11- سبب لتنزل السكينة والطمئنينه 12- دفع البلاء والكوارث 13- يحافظ على سلامة البدن وقوته 14- يورث محبه الله 15- يورث مراقبة النفس وضبطها 16- يقرب من الاخرة ويباعد من الدنيا 17- يوجب صلاة الله وملائكته 18-الذكر راس الشكر فما شكر الله من لم يذكره 19- يورث حسن الخلق 20- يباهى الله عز وجل بالذاكرين ملائكته ( وَآَتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ ) ابراهيم 34 وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول “والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة" رواه البخارى ******************************* يا رب لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك الواحد القهار بديع السموات والارض له الحمد والمنة اللهم صلى وسلام على سيدنا محمد وعلى ال محمد اللهم انصر الاسلام والمسلمين وشكرا لك |
#24
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اعلم ان الدعاء سيد الاستغفار واعرف فوائده جيدا لكن كان ممكن تعملى موضوع علشان الكل يشوفه لكن انك تكتبيه فى موضوع تانى بيناقش مشكله او كدا يعنى مش كتير هيقراه هيكون احلى انك تعملى موضوع انا مقصدش ازعلك طبعا ....براحتك خالص ..بس هى وجهه نظر ...شكرا اختى على المرور نورتى الموضوع ومتأسف جدا ان كنت ضايقتك
__________________
قال تعالى :(مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا)صدق الله العظيم ![]() |
#25
|
|||
|
|||
![]()
لا اظن ان فى ام كده
دى الام احن الناس الى ابنتها فعلا موضوع جميل |
#26
|
||||
|
||||
![]()
جزاك الله خيرا
__________________
![]() ![]() |
#27
|
||||
|
||||
![]()
القصة فعلا مؤثرة
هى ابكتنى بجد لكن مش عارفة ......ممكن يكون فى اسباب هى مش قايلة عليها يعنى ساعات الانسان بيعمل اشياء مش بيعرف هو عملها ليه ممكن يكون مفيش حد هيفهم بس على العموم انا منتظرة قصص تانى |
#28
|
||||
|
||||
![]()
مش هزود على الجمله دى
__________________
لا تضع كل أحلامك فى شخص واحد....ولا تجعل رحل عمرك وجه شخص تحبه مهما كانت صفاته...فليس الكون هو ما ترى عيناك ![]() |
#29
|
|||
|
|||
![]()
جزاك الله خيرا" وفى انتظار قصص اخرى مؤثرة
|
#30
|
|||
|
|||
![]()
تسمح لي أن أنحني لك شكراً وتقديراً على هذا العمل الرائع جداً
|
العلامات المرجعية |
|
|