|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أراضى أنت عن ذلك
قال الأستاذ البنا {أقرر أن خصومتنا مع اليهود ليست خصومة دينية لأن القرأن حض على مصافتهم ومصاحبتهم والإسلام شريعة إنسانية قبل أن تكون قومية وحين أراد القرأن الكريم أن يتكلم عن اليهود تكلم عنها من الوجهة الإقتصادية ..الخ..} هل هذا هو الحل ؟ وما رأيك فى قول الإمام التلمسانى رحمه الله {إنّ فى حياتى بعض ما لا يرضى الإخوان أو غيرهم كالرقص الإقرنجى والموسيقى وحبى للإنطلاق بعيدا عن قيود التزمد الذى لم يأمر به دين من الأديان}أم الإسلام الذى هو الحل فى كلامه أيضا {تعلمت الرقص الإفرنجى فى صلات عماد الدين وكان تعليم الرقصة الواحدة مقابل ثلاث جنيهات وتعلمت {الدنسيت}و{الضرب على العود}إلى أخره..}أهذا هو الحل أريد جوباً فى قول الشيخ القرضاوى { يقول القرضاوي : أيها الأخوة قبل أن أقوم من مقامي هذا أحب أن أقول كلمة عن نتائج الإنتخابات الإسرائيلية العرب كانوا معلقين كل آمالهم على نجاح بيريل وقد سقط بيريل وهذا مما نحمده في إسرائيل نتمنى أن تكون بلادنا مثل هذه البلاد من أجل مجموعة قليلة يسقط واحد والشعب هو الذي يحكم ليس هناك التسعات الأربع أو التسعات الخمس التي نعرفها في بلادنا تسعة وتسعين وتسعة وتسعين من مية ماهذا؟ ((( لو أن الله عرض نفسه على الناس ما أخذ هذه النسبة ولكنها الكذب والغش والخداع نحيِّ إسرائيل على ما فعلت ))))}
__________________
ألستَ الذى رَبيتني وهديتني ولازلتَ منّانًا عليَّ ومُنعما؟! //*//*// عسى مَنْ له الإحسانُ يغفرُ ذلّتي ويسترُ أوزاري وماقدْ تقدّما
|
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
اخوانى الكرام / السلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته أستسمحكم جميعاً ان تعطونى المجال لأرد على هذه الإفتراءات من ( القرآن والسنه ) وهذا منهجنا الذى تربينا عليه منذ أن كنا فى مرحله الصبا حيث شربنا العلم على يد لفيف من مشايخنا وعلمائنا وليس على يد من تجده لم يقرأ درساً واحداً من العلم ولا درس صفحة واحدة من مسائلة، قد تعمم وتحذلق، وأطال لحيته، وقصر ثوبه، وأبرز مسواكا في صدر جلبابه، و أخر في فمه، كأنه يريد أن يقول لك: انتبه، فأنا حارس السنة وداعية الشريعة،ومصدر العلم، الإسلام كله في جيبي، والتعاليم والفتاوى في رأسي، وآراء السلف والخلف طوع أمري، أنا صيدلية العلم ونطاسي الملة، ومدينة الفقه، ومجمع الفتيا، وباب الحلال والحرام، ومفتاح القبول، وطريق الوصول. المهم حتى لا أطيل عليكم : الأخ الكريم هنا تفضل مشكوراً يريد أن يلفت إنتباهنا إلى مسأله الولاء والبراء مع أهل الكتاب من نصارى ويهود وهنا نفند هذا الموضوع مسلطين الضوء على حديث البنا (رحمه الله). وهذا نص ما كتب دون قص أو زياده : ( … والناحية التي سأتحدث عنها نقطة بسيطة من الوجهة الدينية، لأن هذه النقطة قد لا تكون مفهومة في العالم الغربي، ولهذا فإني أحب أن أوضحها باختصار: فأقرر أن خصومتنا لليهود ليست دينية ؟! لأن القرآن الكريم حضًّ على مصافاتهم ومصادقتهم، والإسلام شريعة إنسانية ؟! قبل أن يكون شريعة قومية، وقد أثنى عليهم، وجعل بيننا وبينهم وفاقاً: (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن ).. وحينما أراد القرآن أن يتناول مسألة اليهود تناولها من الوجهة الاقتصادية والقانونية، فقال تعالى : (فبظلم من الذين هادوا حرمنا عليهم طيبات أحلت لهم …) انتهى كلام حسن البنا. وهنا نقول اتخذ قوم الولاء والبراء تكأة لتعميق العداوة بين المسلمين وبين غيرهم، ولتكفير بعض المسلمين الذين يتصلون بغيرالمسلمين، واستغلوا جهل الناس بهذا الأمر وصالوا وجالوا، حتى أحدثوا بذلك فتنا بين المسلمين، وهدموا نظام الإسلام الاجتماعي بالنسبة إلي أهل الكتاب، من البر والعدل والإحسان، وظن أهل الكتاب أن الإسلام دين عنصري بدل أن يكون عالمي، ودين استئصال بدل أن يكون رحمة للعالمين، ودين لا يقبل الأخر ، بدل” لا إكراه في الدين” * (البقرة: 256 ودين يخفر الذمة بدل أن يحفظها، ويجيرها ويؤمنها. وبهذا المنطق الكليل، والفهم العلل!، حكموا على بعض أعمال الشيخ البنا - رحمه الله - والإخوان بالخطأ، أنها هادنت النصارى واليهود من أهل الكتاب ، وحاولت التعايش معهم، من ذلك: ا - الشيخ البنا أرسل رسالة إلي نصراني، وكأن الإسلام لم يخاطب النصارى وأهل الكتاب أبدا، وكذلك المشركين، وجل القرآن والأحاديث خطاب إليهم !. 2 - مرشد الإخوان الثالث”الأستاذ عمر التلمساني” رحمه الله، يزور النصارى، وكأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يزر أهل الكتاب أبدا، رغم أنه كان يزور حتى أطفال أهل الكتاب المرضي، قال ابن حجر: وقد تختلف الزيارة باختلاف المقاصد كأن يكون هناك مصلحة للمسلمين، أو رجاء تأليف القلوب. 3 - الإخوان حضروا لجنة فيها نصارى: وكأن حضور أهل الكتاب في المشاورات المعيشية في القطر الواحد شيء محرم، وكأن الدولة الإسلامية على طولها وعرضها لم تستعمل أهل الكتاب أو تأخذ رأيهم في الأمور المعيشية والثقافية، وكان معظم الصيادلة والأطباء ومترجمي الكتب، وكثير من الأعمال، يقوم بها أهل الكتاب مع المسلمين. 4 - قول الإخوان: إننا لا نكره أهل الكتاب، ولا نريد أن نستأصلهم، وإنما نودهم ونبرهم ونعايشهم ماداموا لا يقاتلوننا أويؤذوننا. هذا وغيره مما يدل على عدم اطلاع أو معرفة بالإسلام وبشريعته، ونصيحتنا لهؤلاء أن يتعلموا ويتفقهوا، وإلا فليستتروا:”وإذا بليتم فاستتروا". والناظر في أقوال هؤلاء فيما سبق بيانه يجد أنهم أخطأوا في أمرين: الأول: أنهم يكفرون الأسماء، بصرف النظر عما يقصد بها، فالوطنية والقومية كفر بالاسم، لكن إذا كان مقصودها الحفاظ على الوطن الإسلامي وعلى ديار المسلمين يكون هذا شيء آخر، وكذلك القومية، وهذا ما وضحه الشيخ البنا -رحمه الله - لا، وقال: نقيس كل شيء بمقياس الإسلام إلى آخر ما قدمنا، فظهر أن هناك شيء مقبول وشيء مرفوض، وقد قدمنا ذلك في بيانه رحمه الله. الثاني: أنهم لا يفرقون بين الولاء والبراء المنهي عنه، وبين البر الجائز شرعا، ولا يفرقون بين الحربي، والذمي،والمعاهد،والمستأمن، ويظهر أن البعض لم يسمع حتى عن ذلك، فضلا عن أن يعرف أحكامهم. والولاء المنهي عنه في قوله تعالي:” لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة” * (ال عمران: 28 يكون بالظاهر والباطن، وبالظاهر فقط، وتعتورها أحوال تتبعها أحكام منها الكفر، ومنها المحرم، ومنها المباح: الحالة الأولى: أن يتخذ المسلم جماعة الكفر، أو طائفة أولياء له في باطن أمره، ميلا إلى كفرهم، ومناوأة لأهل الإسلام،وهذه الحالة كفر، وهي حال المنافقين. الحالة الثانية: أن يكون إلى كفار مجاهرين بعداوتهم للمسلمين والاستهزاء بهم وأذاهم كما كان معظم أحوال الكفار عند ظهور الإسلام، فمن ظاهرهم لأجل قرابة ومحبة دون ميل إلى دينهم، فلا يوجب كفرا، إلا أن ذلك يكون إثما كبيرا، وفي هذا قوله تعالى :” يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا”(ال عمران: 118 )، وقوله تعالى :” يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الذين اتخذوا دينكم هزوا ولعبا من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم والكفار أولياء” (المائدة: 57 الحالة الثالثة: موالاة طائفة من الكفار لأجل الإضرار بطائفة معينة من المسلمين مثل الانتصار بالكفار على جماعة من المسلمين، قال ابن القاسم: ذلك زندقة، وقال غيره كفر، أما ما عرا ذلك من الحالات فتحكمها المصالح والمنافع، والمفاسد والمضار، مثل استعانة المسلمين بالكفار على الكفار، والمعاملات الدنيوية آالتجارات، والعهود، والمصالحات، وإظهار الموالاة لهم لاتقاء الضرر، وهذه هي المثار إليها بقوله “إلا أن تتقوا منهم تقاة "، هذا وقد باع النبي (صلي الله علية وسلم) واشترى من أهل الكتاب، وكذلك الصحابة - رضوان الله عليهم - وصالحهم، وتعاهد معهم، بما يتوافق مع شرع الله ومنهجه. والحالات الثلاث التي ذكرنا هي التي منعت الموالاة والبر بهم، للايات المانعة من ذلك من مثل قوله تعالى : " لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الأخر يوادون من حاد الله ورسوله” (المجادلة: 22 " يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوآم أولياء تلقون إليهم بالمودة” (الممتحنة: 1 " يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الذين اتخذوا دينكم هزوا ولعبا من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم والكفار أولياء” (المائدة: .(57 قال الإمام الطبري:”بر المؤمن بمن بينه وبينهم قرابة من أهل الحرب أو بمن لاقرابة بينه وبينهم غير محرم، إذا لم يكن في ذلك دلالة على عورة المسلمين” أو حربا لهم أو مكيدة، وذلك المذآور في الآية الكريمة:” لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين) (الممتحنة : 8 قال القرطبي: آية البر محكمة كما قال أكثر أهل العلم. وقال ابن جرير الطبري: ! لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياكم أن تبروهم" عني بذلك جميع أصناف الملل والأديان أن تبروهم، وتصلوهم، وتقسطوا إليهم لأن الله تعالى عمم في الآية". واختار ذلك ابن القيم، وقال للولد المسلم أن يبر والديه من الكفار لقوله تعالى :” وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا” * (لقمان: 15 )، وقوله تعالى : واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام" (النساء: 1)، وقد جعل الله للقرابة حقا وان كانت كافرة، ويبين ذلك الخبر المروي عن ابن الزبير في قصة أسماء مع أمها، هذا عن بر المسلمين بأهل الكتاب، أما إذا بر أهل الكتاب المسلمين ووادوهم، فهذا شيء لا بأس به، بل هو دال على مكانة المسلمين وفضلهم وقوتهم، أن يتودد إليهم غيرهم، وهذا من حقوق المسلمين لأن المسلم أهل فضل وينبغي أن يكون محبوبا، وقد جبلت الإنسانية على شكر المعروف والصنج الحسن. أما أن نجد أناسا يمنعون ذلك فهذا من الغرائب، ولا أظن أن ذلك يصدر عن عاقل يعرف حقوق الإنسانية حتى يرد الجميل بأحسن منه، ويظهر أن بعض الناس لم ينس تعاليم الإسلام فقط، بل تعدي ذلك إلي نسيان التعاليم الفطرية والأخلاق الإنسانية، وهذا من نكد الطالع والعياذ بالله.كما أن أهل الكتاب في مجتمع المسلمين”يعرفون بأهل الذمة" لهم حقوق، تجمعها القاعدة الإسلامية المعروفة”لهم ما لنا وعليهم ما علينا" تلك القاعدة التي أجمع عليها فقهاء المذاهب، وتؤيدها الآثار المروية عن السلف، منها قول الإمام علي -رضي الله عنه -:”أموالهم كأموالنا، ودماؤهم كدمائنا”. 1 - حماية أموالهم وعدم ظلمهم، وحماية دمائهم وأعراضهم. 2 - حق الإقامة والتنقل للتجارة وغيرها. 3- حقوق التملك وما يتبعها. 4 - عدم التعرض لهم في عقيدتهم وعبادتهم، وتركهم وما يدينون به. 5 - برهم والإحسان إليهم ماداموا على العهد مع المسلمين، وشروط ذلك معروفة. |
#3
|
|||
|
|||
![]()
هذا- أخى الفاضل - كان رأى الشرع والدين فى مساله أصحاب الرسائل السماويه
أما اليهود الاسرائيلين المعتدين على قدسنا وأرضنا وكرامتنا فموقف الإخوان واضح وصريح ولعلنى ألفت نظركم هنا إلى شئ ألا وهو اننى لو أعددت لك مبحثاً عن ( الاخوان المسمون وصراعهم مع اليهود الإسرائليين ) لأحرجتك كثيراً للأسف لأنك بالمقارنة بأقل واحد من الإخوان ستبدو ومن الوهلة الأولى لم تقدم شيئاً يذكر . أقول هنا وكلى فجر بهذه الجماعه التى قدمت الكثير من أجل فلسطين والقضية الفلسطينيه والصراع الطويل مع اليهود : أولاً : الإخوان منذ بدايتهم أخى وموقفهم واحد لم ولن يتغير من هؤلاء حفدة القردة والخنازير . ثانياً : الإخوان كانوا أول من نادى الأمم الإسلاميه بأن يهبوا للدفاع عن الأراضى الفلسطينيه والمقدسات الإسلامية وهل كان قيام جماعه الاخوان وتأسيسها أصلا إلا لهذا فقد كون المرشد البنا كتائب من الأخوان تذيد عن 10.000مقاتل من الأخوان ذهبوا لفلسطين للدفاع عنها وكانوا على بعد 11 كم فقط من تل أبيب لولا الخونه والمرتذقه وماسحى بلاط السلطه فى مصر والذين تآمروا على الجماعه وعلى الكتائب وحاصروهم وأعتقلوهم دون أى مقاومه من الكتائب الإخوانيه ( وكيف يردوا عليهم وهم بنوا جلدتهم من مجندين لا يكادون يفقهون شيئاً ) راجع التاريخ يا أخى لعلك تعرف وتفقه ثالثاً : الاخوان لهم تاريخ مشرف فى حرب 73 والكل شهد لهم بالفداء والوطنيه والروح المخلصة والفهم العميق لقضايا وطنهم . رابعاً : لم يقف جهد الاخوان عند هذا الحد بل قاموا بإنشاء ( حركة المقاومه الإسلاميه حماس - الجناح العسكرى للاخوان المسمون فى فلسطين ) والتى بفضل الله أولا ثم بفضل رجال صدقوا أمثال ( أحمد ياسين - الرنتيسى ) وغيرهم الكثير ممن قدموا أرواحهم فداءً لهذه القضية والتى قامت - هذه الحركه - بتغيير مسار التاريخ من خلال مقاومتها الباسله سدد الله خطاهم وأعانهم . خامساً : يقوم كل فرد منتسب فى صفوف الإخوان بدفع اشتراك شهرى بنسبة معينة من راتبه دعماً لفلسطين تصل لهؤلاء المجاهدين الذين تخلى عنهم العرب جميعاً ووقف الاخوان فقط بالاضافة إلى باقى المخلصين من أبناء الامه الاسلاميه وحدهم مع هؤلاء المجاهدين . سادساً : كان الاخوان أصحاب فكرة المقاطعة والتى أثمرت كثيراً بشهادة قاده الحرب من الاسرائليين والأمريكان بينما نجد أمثال من يجادون بغير علم يحرم المقاطعة بحجه انها بدعه. ![]() هذا شئ بسيط من موسوعه كبيرة اسمها ( الاخوان وصراعهم مع اليهود ) وهنا يذكرنى مقوله للكلب ( موشيه ديان ) وهو يقول : (أننى على إسعتداد أن أقاتل العرب والمسلمون جميعاً ولكنى أخشى ملاقاة كتيبة واحدة فقط من كتائب الإخوان المسمين ) هل فطنت لماذا قال هذا ؟؟؟ اللهم نقى عقلولنا وطهر أيدينا وألسنتنا من كل ما يسئ لللمجاهدين فى سبيلك وتحت رايتك
والآن جاء دورى لأطرح أنا عليك سؤال أخى الكريم ماذا قدمت أنت للقضية الفلسطينية ؟؟ |
#4
|
||||
|
||||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله أخى أحمد المبارك من قال لك أنى منارة علم وأحمل علماً لم يحمله غيرى ووو أنا قلت أخى ؟؟سامحك الله
ولعلى فى هذه المرة لم أسامحك وأسأل الله أن يأخذ منك حقى لأنك ظننت كثيراً بى سوءً أسأل الله أن يأخذ حقى منك هذه واحدة أنت ذكرت كلام الشيخ المؤسس رحمه الله الأسئلة عليه الآن:: 1-هل الخلاف مع اليهود عقدى أم على الأرض؟؟ 2-أين حضّ القرأن على مصادقتهم ؟ 3-أين أثنى القرأن الكريم عل اليهود؟ أريدُ جوباً
__________________
ألستَ الذى رَبيتني وهديتني ولازلتَ منّانًا عليَّ ومُنعما؟! //*//*// عسى مَنْ له الإحسانُ يغفرُ ذلّتي ويسترُ أوزاري وماقدْ تقدّما
|
#5
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيك أستاذ أحمد محمد جوده هذا هو الأسلوب العلمي في النقاش بالأدله النقليه والعقليه وأرجوا أن يقوم الأستاذ كريم بالرد بتفنيد الرد و الأراء وبيان التفسير الذي يوضح وجهة نظره للأيات والأحاديث الشريفه ولي عتاب علي الأستاذ / أحمد محمد جوده علي هذا الوصف لأخ لك في الإسلام سمع أمر الرسول بإطلاق اللحيه فقال سمعاً وطاعة وسمع عن حب الرسول للسواك فأحبه اقتباس:
انت لن تستطع أن تنكر أن من تمسك بأمر الرسول في إطلاق لحيته وإستعمال السواك خير من الذي تركهم بل ولم يكتفي بتركهم بل ينكر ذلك علي من تمسك بهم
أخي الحبيب لا داعي لمثل هذا القول وهناك من علماء السلف من لن تستطيع أن تنكر فضلهم وعلمهم وسبقهم ولن أتحدث عن علماء سابقين بل أسمح لي أن أذكر أحدثهم من أمثال الشيخ أبو إسحاق الحويني أو الشيخ محمد حسان كنت وحتي الأن أحاول أن أكون محايداً بصفتي مشرف القسم ولكن أرجوا من الجميع أن يسمح لي بالدخول معكم في النقاش بإذن الله تعالي |
العلامات المرجعية |
|
|