|
||||||
| أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#17
|
||||
|
||||
|
الأخت العزيزة تسابيح وباقي الاخوات الغاليات والاخوة الاعزاء
اظن اني سأكون اول رد من الجانب الاخر جانب الاباء وقبل الرد هناك ملاحظتين الاولى هل تعلمون ما هو اصعب ما في دور الاب او الام انك تجد نفسك مضطر لان تقول كلام تعلم انه لن يعجب ابنك او بنتك لانك لم يكن يعجبك سماعه عندما كنت انت الابن او الابنة لكنك الان تقوله ولابد الثانية من تجد هذا الاهتمام من اهلها لتحمد الله عليه حتى ولو ضايقها قليلا فقليل هي البيوت التي مازال الاب فيها له كلمة تطاع او الام لها نصيحة تستمع وغالب البيوت اصبحت فنادق اقامة لغرباء الا من رحم ربي اما عن راي الخاص فانا اري ان هناك تراجع رهيييب في السلطة سواء الابوية او العامة وهذا برأي يمثل خطر على مجتمعنا اما العامة فليست موضوعنا الان اما الابوية فغالب الاباء تاه في البحث عما يتوهم انه تحسين الحال وتأمين مستقبل اولاده يخرج صباحا ولا يعود الا قرب منتصف الليل فاين السلطة ؟؟؟البعض يحاول ممارستها يوم الاجازة بصورة بها بعض الزيادةبالقسوة او التدليل ليعوضغيابه باقي الاسبوع وهناك فارق بين الديمقراطية في الاسرة وهو مفهوم غربي لا احبه لان معناه ان لكل واحد رايه والاغلبية تحكم حتى لو كانت ثلاثة اطفال ![]() ![]() ![]() وبين حنو الاب وزرعه الثقة في ابناءه عن طريق السماح لهم بتحمل بعض المسؤليات تحت اشرافه ولو من بعيد ليعتادوا مواجهة المجتمع بظروفهوديننا دين الوسطية ولو اني مش بحب الجملة دي لكثرة سوء استخدامها لكن الامر يجب ان يكون بعيد عن الافراط في الحماية لان ذللك يخلق شخصيات مهزوزة اعتمادية تنكسر عند مواجهتها للتحديات وبعيد عن التفريط الذي يجعل الشباب شخصيات مدللة استبدادية لاتحنرم كبير ولا تحنو على صغير وترى الفوضى هي الحرية والتبجح هو حرية الرأي![]() وللحديث بقية |
| العلامات المرجعية |
|
|