#17
|
||||||
|
||||||
![]() لك كل الحق في أن تطلب معرفة أخطائك وإليك الأخطاء إن كنت حقاً لا تدركها اقتباس:
وهذا من باب التشبيه الضمني في اللغة العربية قد قمت أنت بدراسته أثناء المرحلة الثانوية في كتاب البلاغة وتحديداً في الصف الأول الثانوي علي ما أعتقد كما أن فيه تعريض ضمني لأطراف التشبيه حيث أنك إنتقلت مباشرة للجملة التاليه اقتباس:
فلتعلم كما يجب أن تتعلم كيف تناقش من هم أكبر منك سناً وكيف تتحدث عنهم فليس هذا ما نعهده علي أعضاء منتدي الثانوية العامة كبيراً كان أو صغير وليس هذا ما نعهده من من هم في سن تلاميذ لنا * * أعتقد أنك عاوز باقي الأخطاء في مخاطبة مباشرة حيث بدأت بــ أستاذ خالد قلت اقتباس:
وهذا جهلاً منك بمعني كلمة مهاترات حيث أن بمعني تلك الكلمة سب علني لي حيث أن كلمة المهاترات تعني لغة : الكذب والتزوير والخطأ والحمق والجهل . جاء في القاموس المحيط : الهتر مَزْق العرض والكذب والآمر العجب ، والسقط من الكلام ، والخطأ فيه . والمستهتر هو الذي كثرت أباطيله ، والتهاتر الشهادات التى يكذب بعضها بعضا ... الخ كما أنها أيضاً لها معني أخر ولا يتم إطلاقها حسب هذا المعني إلا علي الكلام الشفهي المسموع والمحذوف أخره وكلامي كله مكتوب ومن هنا يتضح ما تقصد وإليك الدليل قبل أن تطلبه هتر في معجم (لسان العرب) الهَتْرُ: مَزْقُ العِرْضِ؛ هَتَرَه يَهْتِرُه هَتْراً وهَتَّرَه. ورجل مُسْتَهْتَرٌ: لا يبالي ما قيل فيه ولا ما قيل له ولا ما شُتِمَ به. قال الأَزهري: قول الليث الهَتْرُ مَزْقُ العرض غير محفوظ، والمعروف بهذا المعنى الهَرْت إِلا أَن يكون مقلوباً كما قالوا جَبَذَ وجَذَبَ، وأَما الاسْتِهْتارُ فهو الوُلوعُ بالشيء والإِفراط فيه حتى كأَنه أُهْتِرَ أَي خَرِفَ. وفي الحديث: سبق المُفْرِدُونَ؛ قالوا: وما المُفْرِدُونَ؟ قال: الذين أُهْتِرُوا في ذكر الله يَضَعُ الذِّكْرُ عنهم أَثْقالَهُمْ فيأْتون يوم القيامة خِفافاً؛ قال: والمُفْرِدُونَ الشيوخُ الهَرْمى، معناه أَنهم كَبِرُوا في طاعة الله وماتت لذاتهم وذهب القَرْنُ الذين كانوا فيهم، قال: ومعنى أُهْتِرُوا في ذكر الله أَي خَرِفُوا وهم يذكرون الله. يقال: خرف في طاعة الله أَي خَرِفَ وهو يطيع الله؛ ورجلٌ مُهْتَرٌ: مُخْطِئٌ في كلامه. والهُتْرُ، بضم الهاء: ذهاب العقل من كبر أَو مرض أَو حزن. والمُهْتَرُ الذي فَقَدَ عقلَه من أَحد هذه الأَشياء، وقد أَهْتَرَ، نادرٌ. وقد قالوا: أَهْتَرَ وأُهْتِرَ الرجلُ، فهو مُهْتَرٌ إِذا فقد عقله من الكِبَرِ وصار خَرِفاً. وروى أَبو عبيد عن أَبي زيد أَنه قال: إِذا لم يَعْقِلْ من الكِبَرِ قيل أُهْتِرَ، فهو مُهْتَرٌ، والاستهتارُ مثله. قال يعقوب: قيل لامرأَة من العرب قد أُهْتِرَتْ: إِن فلاناً قد أَرسل يَخْطُبُكِ، فقالت: هل يُعْجِلُني أَن أَحِلَّ؛ ما لَه؟ أُلَّ وغُلَّ معنى قولها: أَن أَحلَّ أَن أَنزل، وذلك لأَنها كانت على ظهر طريق راكبة بعيراً لها وابنها يقودها. ورواه أَبو عبيد: تُلَّ وغُلَّ أَي صُرِعَ، من قوله تعالى: وتَلَّهُ للجبين. وفلان مُسْتَهْتَرٌ بالشراب أَي مُولَعٌ به لا يبالي ما قيل فيه. وهَتَره الكِبَرُ، والتَّهْتارُ تَفْعال من ذلك، وهذا البناء يجاء به لتكثير المصدر. والتَّهَتُّرُ كالتَّهْتارِ. وقال ابن الأَنباري في قوله: فلان يُهاتِرُ فلاناً معناه يُسابُّه بالباطل من القول، قال: هذا قول أَبي زيد، وقال غيره: المُهاتَرَةُ القول الذي يَنْقُضُ بعضُه بعضاً. وأُهْتِرَ الرجلُ فهو مُهْتَرٌ إِذا أُولِعَ بالقول في الشيء. واسْتُهْتِرَ فهو مُسْتَهْتَرٌ إِذا ذهب عقله فيه وانصرفت هِمَمُه إِليه حتى أَكثر القول فيه بالباطل. وقال النبي، صلي الله عليه وسلم: المُسْتَبَّانِ شيطانان يَتَهاتَرانِ ويَتَكاذَبانِ ويَتقاوَلانِ ويَتَقابَحانِ في القول، من الهِتْرِ، بالكسر، وهو الباطل والسَّقَطُ من الكلام. وفي حديث ابن عمر، رضي الله عنهما: اللهم إِني أَعوذ بك أَن أَكون من المُسْتَهْتَرين. يقال: اسْتُهْتِر فلان، فهو مُسْتَهْتَر إِذا كان كثير الأَباطيل، والهِتْرُ: الباطلُ. قال ابن الأَثير: أَي المُبْطِلينَ في القول والمُسْقِطِينَ في الكلام، وقيل: الذين لا يبالون ما قيل لهم وما شتموا به، وقيل: أَراد المُسْتَهْتَرِينَ بالدنيا. ابن الأَعرابي: الهُتَيْرَةُ تصغير الهِتْرَةِ، وهي الحَمْقَةُ المُحْكَمَةُ. الأَزهري: التَّهْتارُ من الحُمْقِ والجهل؛ وأَنشد: إِن الفَزارِيَّ لا يَنْفَكُّ مُغْتَلِماً، من النَّواكَةِ، تَهْتاراً بِتَهْتارِ قال: يريد التَّهَتُّرَ بالتَّهَتُّرِ، قال: ولغة العرب في هذه الكلمة خاصة دَهْداراً بِدَهْدارِ، وذلك أَن منهم من يجعل بعض التاءات في الصدور دالاً، نحو الدُّرْياقِ والدِّخْرِيص لغة في التِّخْرِيص، وهما معرّبان. والهِتْرُ العَجَبُ والداهية. وهِتْرٌ هاتِرٌ: على المبالغة؛ وأَنشد بيت أَوس بن حَجَرٍ: يراجع هتراً من تماضر هاترا وإِنه لهِتْرُ أَهْتارٍ أَي داهية دَواهٍ. الأزهري: ومن أَمثالهم في الداهي المُنْكَرِ: إِنه لهِتْرُ أَهْتارٍ وإِنه لَصِلُّ أَصْلالٍ. وتَهاتَرَ القومُ: ادّعى كل واحد منهم على صاحبه باطلاً. ومضى هِتْرٌ من الليل إِذا مضى أَقَلُّ من نصفه؛ عن ابن الأَعرابي. الهَتْرُ (القاموس المحيط ) الهَتْرُ: مَزْقُ العرْضِ، وهَتَرَهُ يَهْتِرُهُ وهَتَّرَهُ، وبالكسر: الكذِبُ، والدَّاهِيَةُ، والأمْرُ العَجَبُ، والسَّقَطُ من الكلامِ، والخَطأُ فيه، والنِّصْفُ الأولُ من الليلِ، وبالضم: ذَهابُ العَقْلِ من كِبَرٍ أو مَرَضٍ أو حُزْنٍ، وقد أهْتَرَ، فهو مُهْتَرٌ، بفتح التاءِ، شاذٌّ. وقد قيلَ: أُهْتِرَ، بالضم، ولم يَذْكُر الجوهريُّ غيرَهُ.وأُهْتِرَ، بالضم، فهو مُهْتَرٌ: أُولِعَ بالقولِ في الشيءِ، وهَتَرَهُ الكِبَرُ يَهْتِرُهُ. والتَّهْتَارُ: الحُمْقُ، والجَهْلُ، كالتَّهَتُّرِ. والهَتْرَةُ: الحمْقَةُ المُحْكَمَةُ. والمُسْتَهْتَرُ بالشيءِ، بالفتح: المُولَعُ به، لا يُبالي بما فُعِلَ فيه وشُتِمَ له، والذي كثُرَتْ أباطِيلُهُ. وقد اسْتُهْتِرَ بكذا على ما لم يُسَمَّ فاعِلُهُ. وتَهاتَرا: ادَّعى كلٌّ على صاحبه باطلاً. وهاتَرَهُ: سابَّهُ بالباطِلِ. والتَّهاتِرُ: الشَّهاداتُ التي يُكَذِّبُ بعضُها بعضاً، كأنها جَمْعُ تَهْتَرٍ. ورجلٌ هِتْرُ أهتارٍ: موصوفٌ بالنَّكْراءِ. وهِتْرٌ هاتِرٌ: مبالغةٌ. ولتوضيح ذلك تقول أني أنقل بلا وعي وأقع في الأخطاء التي لم تستطع الرد علي جزء منها فتقول اقتباس:
ولك أن تسئل أي عاقل ما معني السؤال التالي بعد العبارة الماضية؟؟؟؟ ثم تدعي أني أفتري عليك قائلاً اقتباس:
ثم تدعي أني قمت بسب بل و بتكفير أحد ما دون أن تذكر علي ذلك دليل أو حجه عندما أعلنت تكذيبك للضيف الزائر الذي قام بالرد عليك فقلت اقتباس:
آخر تعديل بواسطة Khaled Soliman ، 21-02-2010 الساعة 03:19 AM |
العلامات المرجعية |
|
|