|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
الآن ترى أن الذكر الجماعى فبه الهلكة كما ورد لفاعليه
وترى فيه عدم الإخلاص وكذلك الفرقة فما رأيك بالاجتماع لصلاة التراويح فى رمضان ؟ وفى جمع وكتابة القرءان الكريم وتدوين كتب الفقه والعلوم الإسلامية ألم يتموا بعد النبى صلى الله عليه وسلم والحمد لله على تمامهم فما بالك بالذكر الجماعى بداخل حلقات العلم والذى وردت فيه الأدلة ولماذا لا تأخذه من باب الدال على الخير كفاعله ومن باب التذكرة وبالنسبة للمولد النبوى ما رأيك باحتفال وزارة الأوقاف به ؟ وبالندوات التى تقام داخل المساجد التابعة لها ؟ أتمنى الرد وليس كسابقيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فلربما وجدت بردك ردا عل ما فى نفسك |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
يا أختى فاطمة
لستُ أنا الذى أرى أنّ بها عدم إخلاص إلخ إنما أنقل كلام الأئمة ولكن صلاة التراويح ما بها شئ وأنظرى إلى هذا الكلام رداً على من قال ببدعية صلاة التراويح مشروعية صلاة التراويح عند اهل السنة روى البخاري عن عروة أن عائشة رضي الله عنها أخبرته أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج ليلة من جوف الليل فصلى في المسجد وصلى رجال بصلاته فأصبح الناس فتحدثوا فاجتمع أكثر منهم فصلى فصلوا معه فأصبح الناس فتحدثوا فكثر أهل المسجد من الليلة الثالثة فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فصلى فصلوا بصلاته فلما كانت الليلة الرابعة عجز المسجد عن أهله حتى خرج لصلاة الصبح فلما قضى الفجر أقبل على الناس فتشهد ثم قال أما بعد فإنه لم يخف علي مكانكم ولكني خشيت أن تفترض عليكم فتعجزوا عنها فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم والأمر على ذلك... البخارى باب صلاة التراويح ففي هذا دلالة صريحة على أنّ رسول الله صلوات الله وسلامه عليه قد صلى التراويح جماعة ، لكنه خشي المداومة عليها كي لا تُفرض عليهم. فكون عمر بن الخطاب رضي الله عنه قد أقامها جماعة من جديد لا يعني أنه ابتدع شيئاً جديداً بعد أن لم يكن. يقول شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله: * وأما قيام رمضان فإنّ رسول الله سنه لأمته وصلى بهم جماعة عدة ليال وكانوا على عهده يصلون جماعة وفرادى لكن لم يداوموا على جماعة واحدة لئلا تفرض عليهم فلما مات النبى صلى الله عليه وسلم إستقرت الشريعة فلما كان عمر رضى الله عنه جمعهم على إمام واحد وهو أبى بن كعب الذى جمع الناس عليها بأمر عمر بن الخطاب رضى الله عنه ، وعمر رضى الله عنه هو من الخلفاء الراشدين حيث يقول ( عليكم بسنتى وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدى عضوا عليها بالنواجذ (يعنى الأضراس لأنها أعظم فى القوة ، وهذا الذى فعله هو سنة لكنه قال نعمت البدعة هذه فإنها بدعة فى اللغة لكونهم فعلوا مالم يكونوا يفعلونه فى حياة رسول الله يعنى من الإجتماع على مثل هذه وهى سنة من الشريعة.. مجموع الفتاوى جزء 22 صفحة 234 ويقول أيضاً: * وهذا الاجتماع العام لما لم يكن قد فعل سمّاه بدعة في اللغة ، وليس ذلك بدعة شرعية ، فإنّ البدعة الشرعية التي هي ضلالة هي ما فُعل بغير دليل شرعي كاستحباب ما لم يحبه الله ، وإيجاب ما لم يوجبه الله ، وتحريم ما لم يحرمه الله ، فلا بد مع الفعل من اعتقاد يخالف الشريعة ، وإلا فلو عمل الإنسان فعلاً محرّماً يعتقد تحريمه لم يقل: إنه بدعة .. مختصر منهاج السنة النبوية2.. 862 ويقول أيضاً: *وكان النبى قيامه بالليل هو وتره يصلى بالليل فى رمضان وغير رمضان احدى عشرة ركعة أو ثلاث عشرة ركعة لكن كان يصليها طوالا ، فلما كان ذلك يشق على الناس قام بهم أبى بن كعب فى زمن عمر بن الخطاب عشرين ركعة يوتر بعدها ويخفف فيها القيام فكان تضعيف العدد عوضا عن طول القيام وكان بعض السلف يقوم أربعين ركعة فيكون قيامها أخف ويوتر بعدها بثلاث وكان بعضهم يقوم بست وثلاثين ركعة يوتر بعدها وقيامهم المعروف عنهم بعد العشاء الآخرة ..مجموع الفتاوى 23... 120 وقد روى الحاكم بإسناده عن أبي طلحة بن زياد الأنصاري قال: سمعت النعمان بن بشير على منبر حمص يقول: ( ثم قمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان ليلة ثلاث وعشرين إلى ثلث الليل ثم قمنا معه ليلة خمس وعشرين إلى نصف الليل ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين إلى نصف الليل ثم قمنا معه ليلة سبع وعشرين حتى ظننا أن لا ندرك الفلاح وكنا نسميها الفلاح وأنتم تسمون السحور .
__________________
ألستَ الذى رَبيتني وهديتني ولازلتَ منّانًا عليَّ ومُنعما؟! //*//*// عسى مَنْ له الإحسانُ يغفرُ ذلّتي ويسترُ أوزاري وماقدْ تقدّما
|
#3
|
||||
|
||||
![]()
وهذا حكم الذكر الجماعى للشيخ حسان
__________________
ألستَ الذى رَبيتني وهديتني ولازلتَ منّانًا عليَّ ومُنعما؟! //*//*// عسى مَنْ له الإحسانُ يغفرُ ذلّتي ويسترُ أوزاري وماقدْ تقدّما
|
العلامات المرجعية |
|
|