|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
هكذا تعودنا منها مصر لقد عم الفساد فى البلاد فكيف نتقدم ونتطور؟؟؟ فعند فساد الطبقة العليا تنهار بالتبعية الطبقات الادنى |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
اعجبتنى مقولتك هذه استاذ راوى,
فانت ذكرت انه "عند فساد الطبقة العليا - من بيدهم ذمام الامور - تنهار بالتبعية الطبقة الادنى - وهم المرؤوسين - اليس كذلك؟ اذا كان ذلك كذلك فان الحل هو فى التغيير الشامل لسياسات هذه البلد , وهذا لا يتأتى الا من خلال رؤية سياسية عامة تنهض بالمجتمع المصرى بما يكفل المساواة والعدالة المجتمعية. فالذى يحدث فى مصر ماهو فقط الا مجرد تعديل وليس تغيير; وزير ينقل من منصبه بوزارة الاعلام ليكون رئيسا لمجلس الشورى , ووزيرا اخر ينقل من وزارة الى اخرى بعيدة كل البعد عن تخصص اشتغاله بهذا المنصب. رجلا يدير جهازا اعلاميا أنّا له ان يدير او يترأس مجلسا للشورى فى مصر؟ اى حكومة هذه؟ اهكذا امور تدار فى مصر؟ اهكذا حكام نوليهم امرنا ؟ الحل فى التغيير وليس التعديل...وانا اقصد السياسة العامة للدولة, فإذا صلح الكل , صلح الجزء
__________________
http://www.youtube.com/watch?v=tmV6cwW2MIs
Demain je vais sauver le monde Ne plus penser à hier Nos blessures sont si vaines Se connaitre et être fier qu'une vie coule dans nos veines Ne pas se laisser abattre et ne jamais jamais se laisser faire |
#3
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
|
#4
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
نعم هذا ما قصدت تماما ونعم ارى الحل فى التغير وليس التعديل ولكن ماهى اليات هذا التغيير ؟؟؟؟ وكيف نبدا به؟ وماهى الاوليات للاصلاح؟؟ ولكن اترك الان هذه النقطة.........................لمناقشتها فيما بعد واتكلم عن نقطة اخرى وهى سلطة مطلقة = مفسدة مطلقة اعنى انه طالما الحزب الحاكم سيظل يحكم البلاد سوف يودى الى تكون طبقة تملك المال والسلطة والنفوذ على حساب المجموع(الشعب) وهذه الطبقه لن تصل الى 5 % وربما يكون اقل من ذلك سوف يزداد الاغنياء نفوذا وثراء وسوف يزداد الفقراء فقرا ومع استمرار هذا النظام سوف يتم القضاء على الطبقة المتوسطة كل مسئول او وزير او حتى غفير فى منصب ما او مكان سوف يسخر سلطات هذا المنصب فى خدمة مصالح شخصية ذاتية وايضا على حساب المجموع وعلى حساب الكفائه ستظل الدولة بوليسية كما كانت ولن يتزحزح قيد انمله مايعرف بقانون الطواراى اوحتى المسميات الجديدة مثل مكافحة الارهاب مما يودى الى قمع الحريات وايضا مزيد من الفشل الزيع فى حقوق الانسان والموضوع له شجون ومتشعب وربما لن نستطيع معالجته فى مشاركة واحده ففى البداية ننظر الى الخلل الذى يواجهه هذا النظام ثم بعد ذلك نضع الحلول لكافة المشاكل وتقبل تحياتى |
العلامات المرجعية |
|
|