كلية التربية _جامعة طنطا_دبلوم مهنى _إدارة مدرسية

[gomaa ashour]

سأقوم بكتابة مشكلة الوسائل التعليمية وسأرفعها
حيث أننى حصلت على نسخة من بعض الزميلات

[gomaa ashour]

الضغوط المهنية لدى المعلم

تشكل الضغوط المهنيةالتي يواجهها المعلمون في مهنة التعليم اهتمامًا بارزًا للباحثين في مجال التربيةوعلم النفس، حيث تجرى الأبحاث لتحديد مصادر الضغوط المهنية لدى المعلمين، وأثرهاعلى الأداء، وكيفية التغلب عليها.
وتعددت التعريفات التي وضعها العلماء لتعريفالضغوط المهنية لدى المعلمين، ومن هذه التعريفات ما يلي:

* هي حالة من الإجهادالنفسي والبدني تنتج عن الأحداث المزعجة أو عن المواقف المحبطة، وتصاحبها إنفعالاتغير سارة مثل التوتر والإحباط و الغضب.
* هي شعور المعلم بالعجز عن أداء عملهبسبب ما يواجهه من أعباء زائدة فيما يقوم به من أدوار، وما يواجهه من إحباط ومشكلاتفي البيئة المدرسية .
* هي ما يتعرض له المعلم من مشكلات في محيط عمله، وتسبب لهضعف القدرة على أداء العمل بكفاءة وبصورة جيدة، بل يمكن أن تسبب له أعراضًا مرضية،أو تؤدي إلى غيابه عن عمله أو تركه .


ومن أهم مصادر وأسباب الضغوط لدى المعلمين: -
1 - العبء المهني الزائد .
2 - ازدحام الفصول .
3 - قلة الوقت مع كثرة المهام الموكلة إلىالمعلم .
4 - سوء سلوك بعض التلاميذ .
5 - ضعف الكفاءة المهنية لدى بعض المعلمين .
6 - قلةالدخل .
7 - سوء العلاقة مع الزملاء .

وتسبب ضغوط الوقت وعدم كفايته للقيام بأعباءالمهنة ومتطلباتها الشعور بالضيق والتوتر.
وتعتبر عوائق التطور المهني أحد مصادرضغط العمل .
ومن عوامل الضغط المرتبطة بهذا المصدر:

- الخوف من الفشل في العمل الجديد .
- الخوف عن مجاراة التغيرات التكنولوجية أو الاقتصادية أو الاجتماعية .
فإذا لميتمكن الفرد من التوافق مع التغيرات الجديدة المصاحبة للترقية الوظيفية فإنه حتمًاسيشعر بالضغط، كما أن التقدم في الوظيفة يكون مصدرًا للضغط بسبب الشعور بعدم الأمنالنفسي أو الوظيفي أو الخوف من الفصل أو التقاعد المبكر أو الترقية غيرالمناسبة.




وهناك مصادر أخرى كثيرة للضغوط النفسية من أهمها : -
- طبيعة الشخصية .
- الحياة الخاصة للفرد .
- طبيعة العلاقات مع الآخرين .
- الحالة الاجتماعيةللفرد .


وتمثل الضغوط النفسية والمهنية تهديدًا للمعلمين بسبب ما ينشأ عنها منتأثيرات سلبية عليه، وكشفت الدراسات عن ارتفاع الضغوط الواقعة على المعلمين بشكلكبير فثلث المعلمين يرون أن مهنة التدريس مهنة ضاغطة، وأن الضغوط المهنية أصبحت سمةمن سمات العصر حيث ينظر إليها كثير من الباحثين على أنها مرض العصر، ويعدها آخرونالقاتل الصامت. ومن استقراء الدراسات التي أجريت على المعلمين لمعرفة مدى تأثيرالضغوط المهنية عليهم، أمكن تلخيص

أهم الآثار السلبية الناتجة عن الضغوط المهنيةلدى المعلمين فيما يلي : -

- عدم الرضا المهني والوظيفي من قبل المعلمين .
- عدمالقدرة على مواجهة تحديات المهنة ومتطلباتها .
- ضعف مستوى الأداء وعجز المعلمينعن الابتكار داخل الفصل .
- ضعف الدافع للعمل والنجاح في المهنة .
- شعورالمعلم بالإنهاك ، والاحتراق النفسي مما يؤثر على كفاءته .
- الإصابة بالعديد منالأمراض النفسية الجسمية .
- انخفاض مستوى الثقة بالنفس، وتأكيد الذات والشعوربالدونية .
- انخفاض مستوى تحصيل الطلاب .
- التفكير في ترك المهنة، والبحث عنعمل آخر .
- زيادة معدل المشكلات الانفعالية لدى المعلمين كالقلق والاكتئاب .
- الإصابة بالأمراض العضوية .


ويمكن التخفيف من الضغوط الواقعة على المعلمين عنطريق : -

- زيادة التدريب على الاسترخاء والطمأنينة .
- زيادة مهارات التفاعلالوجداني في العمل .
- إصلاح وضع المعلم ماديًا حتى يتمكن من أن يفي بمتطلباتهالحياتية .
- إعداد برامج ودورات تدريبية للمعلمين لتدريبهم على كيفية مواجهةالضغوط في العمل،
وتبصيرهم بالطرق والأساليب العملية للتغلب عليها .
- الاهتمامبالإرشاد النفسي في المدارس والجامعات، وذلك لتدريب المعلمين على كيفية مواجهةالضغوط النفسية والمهنية التي تقابلهم وبالتالي التغلب عليها مما ينعكس على تكيفهموتوافقهم معها بشكل أفضل .

[gomaa ashour]

مشكلة الضغوط المهنية لدى المعلم الأسباب والعلاج
ملف مرفق

[gomaa ashour]

مشكلة الوسائل التعليمية

مظاهر مشكلة الوسائل التعليمية

1 – عدم تقديم للتلاميذ أساساً مادياً للإدراك الحسى ، ومن ثم اللجوء لاستخدامهم لألفاظ لا يفهمون معناها .
2 – الملل والضجر أثناء الحصة حيث لا شىء تثير اهتمامهم كثيراً .
3 – سرعة نسيان التلاميذ لما يتعلمونه فما يتعلمونه غير باقى الأثر .
4 – الخبرات المقدمة للتلاميذ نظرية ولا تقدم خبرات واقعية تدعو التلاميذ إلى النشاط الذاتى .
5 – ما يتلقاه التلاميذ يعتمد على الحفظ والتلقين ولا تنمى فيهم استمرارية التفكير ، كما هو الحال إذا ما عند استخدام الصور المتحركة ـ والتمثيليات ، والرحلات .
6 – الخبرات المقدمة لهم تجعل عملية التعليم سطحية وجافة وتجعل ما يتعلمه التلاميذ اقل كفاية وعمقاً وتنوعاً .

المعوقات

معوقات استخدام
1 – ضعف القناعة بأهمية الوسائل لدى البعض .
2 – عدم معرفة البعض بمصادر الوسائل .
3 – عدم توفر محضرى المختبرات ونقص الموارد والأدوات والأجهزة فى بعض المدارس .
4 – عدم إتقان البعض لمهارات استخدامها وضعف التخطيط المسبق لاستخدامها .
5 – عدم الرغبة فى التجديد والتطوير لدى البعض .
6 – قلة الدورات التدريبية للمعلمين فى الوسائل .
7 – عدم توفر الأجهزة أو المواد التعليمية أو كلاهما .
8 – قصور برامج الصيانة وعدم توفر قطع الغيار .
9 – نقص الصلة بين المدرسة وقسم تقنيات التعليم .
10 – انخفاض كفاءة نظم الإعارة .
11 – تعقد الإجراءات المالية والإدارية الخاصة بتوفير المواد والأجهزة التعليمية .
12 – عدم معرفة المعلم بأنواع الوسائل التعليمية المتوفرة بالمدرسة .
13 – الفهم الخاطىء لدى بعض المعلمين لأهداف الوسيلة .
14 – كثافة المادة التعليمية فى المناهج وضيق الوقت .
15 – عدم تضمين الوسائل التعليمية كجزء أساس فى المناهج .
16 – ارتفاع أعداد المتعلمين .
17 – عدم ملائمة أنظمة القاعة الدراسية لاستخدام الوسائل التعليمية (المساحة ، التوصيلات الكهربائية ،...........) .
18 – ينظر بعض التلاميذ إلى الوسائل التعليمية على أنها ادوات للتسلية واللهو وليست للدراسة الجادة الفعالة .
19 – عدم وجود قاعات مخصصة لاستخدام الوسائل فى المدارس ، ونقص الوسائل بشكل عام فى المدارس .
20 – صعوبة تداول الوسائل والخوف عليها من التلف وتحميل المعلمين المسئولية .
21 – ارتفاع التكاليف المادية لبعض الوسائل .
22 – تركيز الامتحانات على اللفظية وتكرار ما حفظه التلاميذ وعدم تناول الأهداف المهارية المعتمدة على الوسائل .
23 – وجود الروتين الذى يعقد عملية اقتناء الوسائل التعليمية .
24 – الروتين السلبى فى عملية التبادل بين المؤسسات التعليمية .
25 – عدم وجود الحوافز المادية للمعلمين من أجل ابتكار الوسائل التعليمية الجديدة للنهوض وحل المشكلة .

الحل

خد الحاجات دى للنهوض بالوسائل

1 – العمل على توفير خدمات الوسائل التعليمية لقطاعات التربية والتعليم فى جميع المراحل التعليمية وتطوير هذه الخدمات بما يساير الاتجاهات العالمية فى هذا المجال .
2 – تصميم وإنتاج الوسائل التعليمية بالتعاون مع مستشارى المواد الدراسية المختلفة – التوعية باستخدامها من خلال دورات التدريب التى تقام للمعلمين والعاملين فى مجالات الوسائل .
3 – مسايرة الاتجاهات الحديثة لتطوير التعليم – عن طريق مشروع علم نفسك لمحاربة الدروس الخصوصية بإنتاج البرامج الصوتية والمرئية للشهادات العامة (ثانوية عامة بمرحلتيها ، إعدادية ، ابتدائية ) بإدارة الإذاعة والتليفزيون الخاصة بها وتوزيعها على مراكز المشاهدة ومراكز الاستكشافية ثم تسويقها بمعرفة أخبار اليوم من منافذ توزيعها الخاصة .
4 – تقديم العون والمشورة الفنية إلى أقسام الوسائل التنعليمية بالمحافظات وهى التى تمثل الامتداد الطبيعى للإدارة العامة للوسائل التعليمية ويمكن حصر مسئولية الإدارة العامة من حيث علاقتها بهذه الأقسام من خلال قسم التخطيط وما يرد من تساؤلات واستفسارات فى هذا المجال .
5 – دعم احتياجاتها بالوسائل التعليمية المتنوعة المنتجة وتوزيعها على المدارس وفقاً للخطة السنوية للإدارة العامة للوسائل التعليمية .
6 – تدريب العاملين الذين تقترح هذه الأقسام تدريبهم .
7 – تخطيط وتنفيذ برامج التدريب المركزية على إنتاج واستخدام الوسائل بالإدارة العامة للوسائل التعليمية أو إدارات الوسائل بالمديريات .
8 – تنفيذ برامج التبادل الثقافى مع الدول والمؤسسات التعليمية .
9 – التعاون مع طلاب كلية التربية والجامعات المصرية والتربية النوعية وطلاب الدراسات العليا والمهتمين بمجال الوسائل التعليمية فى القطاعات الأخرى بالدولة مثل وزارة الزراعة والصحة بالزيارات وبإعداد برامج تدريبية .

[gomaa ashour]

مشكلة الوسائل التعليمية
فى ملف مرفق