#16
|
||||
|
||||
![]() البقاء لله يااخ محمد
دا كان راجل طيب الله يرحمه هوا مات امتى لا اله الا الله لا اله الا الله الله يرحمه اللهم اجعل مثواه الجنة اللهم ثبته عند السؤال اللهم ثبته حيث انه كان مؤقتا فى الدنيا أمين أمين يارب العلمين
__________________
|
#17
|
||||
|
||||
![]()
حضرتط عايز حقك بالقانون عندك حق بس الصبر لسه 14 يوم عشان يبقي ليك حق
عشان تبعا للقانون مفيش درجة مالية قبل ما تبتدي سنة مالية جديدة وبعدين احنا صبرنا كتير اوي وفاضل القليل اصبر لحد اول شهر 7 لو مجدش حاجة نتضامن كلنا ونرفع قضايا علي الوزير وده فعلا في نيتي بس انا واثقة ان الايام اللي جاية حنتثبت علي الاقل عشان مصدقية برنامج الرئيس الانتخابي |
#18
|
||||
|
||||
![]()
فى ناس لسا بتقول العقد الجديد اشاعة؟؟ ياااااااااااااااااااااااااه
انا العقد كان هينتهى 30/6 وخلاص مضيت عقد جديد لمدة سنة من حوالى اسبوعين . يارب تكون خطوة مؤقته لحد ما يحصل الترخيص والتثبيت |
#19
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
|
#20
|
|||
|
|||
![]()
الصبر جمييييييييييييييييييييييييييييييييل
|
#21
|
|||
|
|||
![]()
إن شاء الله فى تثبيت
بس انتو كده خلوا عندكم أمل فى ربنا وأنا واثق أن الله لن يخذلنا |
#22
|
|||
|
|||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
السادة المتعاقدون تحية طيبة وكذلك أتوجه بالشكر للأستاذ سمارت على تذكيره لنا ببعض أخطاءنا بالأحاديث والأمثال وكذلك أقول له بداية طيبة للصور المصممة .... وأكرر الحل لابد من 10 أو 15 فرد مننا يتقابلون ويتحدون ويقررون ما هي الخطوات تجاه الحكومة إذا لم يتم التثبيت .. وأقولها بملئ فمي " في " أنني أول المتطوعين لرفع القضية علي المنوط بهم التثبيت ... أنا كل الخوف أن يرتبط التثبيت بانتخابات الرئاسة وأنا أطمئن لتلك وجهة النظر .. ولكننا لابد من الاتفاق والشجاعة .. وإيش ياخد الريح من البلاط ... وكل تعليقة وإنتم طيبين عيد رأس سنة الحكومة شهر 7 .. ![]() |
#23
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
ازيك يامستر محمد بيعجبنى جدا مشاركاتك بجد مرحة ولذيذة
__________________
|
#24
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
![]()
__________________
كل ابن أنثى وإن طالت سلامته يوما على آلة حدباء محمول |
#25
|
|||
|
|||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
الله ولو الأحكام مكتوبة على الميّة بحبر بردة كويس لازم تعرف الحكومة إننا مش خايفين ... أرزاقنا بيد الله ... وإن شاء الله لو مفيش تثبيت سوف نرفع قضيتنا |
#26
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
والله وهتكسب القضية لأن القانون معاك والقاضى ماعليه الا انه بيطبق القانون بصرف النظر بقى فيه درجات مالية ولا مفيش لو مفيش بالقانون هيبقى فيه
__________________
|
#27
|
|||
|
|||
![]()
إنّ من الصفات النبيلة والخصال الحميدة التي حبا الله بها نبيه الكريم ورسوله العظيم صفة التفاؤل، إذ كان صلى الله عليه وسلم متفائلاً في كل أموره وأحواله، في حلِّه وترحاله، في حربه وسلمه، في جوعه وعطشه، وفي صحاح الأخبار دليل صدق على هذا، إذ كان صلى الله عليه وسلم في أصعب الظروف والأحوال يبشر أصحابه بالفتح والنصر على الأعداء، ويوم مهاجره إلى المدينة فراراً بدينه وبحثاً عن موطئ قدم لدعوته نجده يبشر عدواً يطارده يريد قتله بكنز سيناله وسوار مَلِكٍ سيلبسه، وأعظم من ذلك دين حق سيعتنقه، وينعم به ويسعد في رحابه.
نعم إنه التفاؤل، ذلك السلوك الذي يصنع به الرجال مجدهم، ويرفعون به رؤوسهم، فهو نور وقت شدة الظلمات، ومخرج وقت اشتداد الأزمات، ومتنفس وقت ضيق الكربات، وفيه تُحل المشكلات، وتُفك المعضلات، وهذا ما حصل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما تفاءل وتعلق برب الأرض والسماوات؛ فجعل الله له من كل المكائد والشرور والكُرب فرجاً ومخرجاً. فالرسول صلى الله عليه وسلم من صفاته التفاؤل، وكان يحب الفأل ويكره التشاؤم، ففي الحديث الصحيح عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا عدوى ولا طيرة، ويعجبني الفأل الصالح: الكلمة الحسنة ) متفق عليه.والطيرة هي التشاؤم. وإذا تتبعنا مواقفه صلى الله عليه وسلم في جميع أحواله، فسوف نجدها مليئة بالتفاؤل والرجاء وحسن الظن بالله، بعيدة عن التشاؤم الذي لا يأتي بخير أبدا. فمن تلك المواقف ما حصل له ولصاحبه أبي بكر رضي الله عنه وهما في طريق الهجرة، وقد طاردهما سراقة، فيقول الرسول صلى الله عليه وسلم مخاطباً صاحبه وهو في حال ملؤها التفاؤل والثقة بالله : ( لا تحزن إن الله معنا، فدعا عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فارتطمت فرسه - أي غاصت قوائمها في الأرض - إلى بطنها ) متفق عليه. ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم وهو في الغار مع صاحبه، والكفار على باب الغار وقد أعمى الله أبصارهم فعن أنس عن أبي بكر رضي الله عنه قال : ( كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في الغار، فرفعت رأسي، فإذا أنا بأقدام القوم، فقلت: يا نبي الله لو أن بعضهم طأطأ بصره رآنا، قال: اسكت يا أبا بكر، اثنان الله ثالثهما ) متفق عليه. ومنها تفاؤله بالنصر في غزوة بدر، وإخباره صلى الله عليه وسلم بمصرع رؤوس الكفر وصناديد قريش. ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم عند حفر الخندق حول المدينة، وذكره لمدائن كسرى وقيصر والحبشة، والتبشير بفتحها وسيادة المسلمين عليها. ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم بشفاء المريض وزوال وجعه بمسحه عليه بيده اليمنى وقوله: لا بأس طهور إن شاء الله. كل ذلك وغيره كثير، مما يدل على تحلِّيه صلى الله عليه وسلم بهذه الصفة الكريمة. وبعد: - أخي القارئ الكريم - فما أحوج الناس اليوم إلى اتباع سيرة نبينا صلى الله عليه وسلم : { لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا } (الأحزاب:21) . إن واقع أمة الإسلام اليوم ، وما هي فيه من محن ورزايا ، ليستدعي إحياء صفة التفاؤل ، تلك الصفة التي تعيد الهمة لأصحابها ، وتضيء الطريق لأهلها، والله الموفّق . منقول من موقع اسلام ويب واظن لا كلام بعد كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم فكم من ايذاء تعرض له وكان صابرا غير متشائم |
#28
|
||||
|
||||
![]()
لله الأمر من قبل ومن بعد
|
#29
|
|||
|
|||
![]()
لله الأمر من قبل ومن بعد
__________________
الى اللقاء |
#30
|
|||
|
|||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
والله إن شاء الله خير وأنا بحمد الله متفائل ... وإن شاء الله هنبارك للكل ... لكن الله يجب المتوكلين وليس التواكل .. وإن المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف .. وأنا أشاهد في معظم المتعاقدين السلبية التى تربوا عليها ... والكل يقول ويمني نفسه .. نحن أمام واقع حكومة عهدنا بها هو المماطلة والمراوغه ... فأنا والله لست متشائم لكن اذكر .... وأشكر أخي محمد عاشور وممي إيجبت وسمارت وكل الأحباء ![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|