اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > مسك الكلام فى الاسلام > حي على الفلاح

حي على الفلاح موضوعات وحوارات ومقالات إسلامية

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 26-07-2010, 07:08 AM
أبو إسراء A أبو إسراء A غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 6,315
معدل تقييم المستوى: 23
أبو إسراء A is a jewel in the rough
افتراضي

الأخ الأزهرى الساطع
هل أردت أن تحاور نفسك فى هذا الموضوع ، لقد قمت يا أخى الكريم بوضع عشرة مشاركات قبل أن يرد عليك أحد!!!!!!!!!!
أم أردت أن تضع كل ما كتب فى مذهب التصوف فى هذا الموضوع ، وتنقله من موقع الصوفية ؟!!!!
أرجو أن تلتزم بقواعد الحوار وإلا إضررت آسفا لإغلاق الموضوع ، وشكرا.
__________________
المستمع للقرآن كالقارئ ، فلا تحرم نفسك أخى المسلم من سماع القرآن .

  #2  
قديم 26-07-2010, 11:58 AM
الصورة الرمزية الأزهرى الساطع
الأزهرى الساطع الأزهرى الساطع غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 36
معدل تقييم المستوى: 0
الأزهرى الساطع is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو إسراء a مشاهدة المشاركة
الأخ الأزهرى الساطع






هل أردت أن تحاور نفسك فى هذا الموضوع ، لقد قمت يا أخى الكريم بوضع عشرة مشاركات قبل أن يرد عليك أحد!!!!!!!!!!
أم أردت أن تضع كل ما كتب فى مذهب التصوف فى هذا الموضوع ، وتنقله من موقع الصوفية ؟!!!!
أرجو أن تلتزم بقواعد الحوار وإلا إضررت آسفا لإغلاق الموضوع ، وشكرا.

الحبيب أبو إسراء سلام الله عليك ، وأسأل الله أن تكون بخير


أنا ـ وفقكم الله ـ لا أحاور نفسي ، وهذه النقاط التي ذكرتها استنبطتها من كلام الأستاذ الفاضل / خالد سليمان في إحدى مشاركاته
*الكلام الملون بالأزرق بين الأقواس هو النقاط التى استنبطتها من المشاركة





اقتباس:
قبل أن ابدأ حواري اشكرك علي مشاركتك الطيبة في موضوع طلب لإعادة النظر فى صحيح البخارى
اقتباس:
مما يدل علي نقاء صدرك وقوة عزيمتك في البحث عن الحق وهذا مما شجعني علي الدخول في الحوار


وأبدأ بحول الله تعالي وقوته

إبننا الغالي طالب أزهري

(بدعة التصوف)

ألست معي أنه قد مضى زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم وزمن الصحابة والتابعين لهم بإحسان، ولم يُعرف عنهم أي سلوك يتميزون به غير اتباع الكتاب والسنة والتشرف بنسبتهم إلى ذلك، غير ملتفتين إلى التنطع في سلوكهم أو مخترعين طرائق ورهبانية مبتدعة أو ذكر جماعي أو رقص ؟؟؟
!!!!!!!!!!!!!

ألا تري أن التصوف تم إحداثه في الدين وليس من أصول الدين ؟؟
!!!!!!!!!!!!
و أن أناس أحدثو في الدين بدعة التصوف منحرفين عن المنهج السليم، وراحوا يتخبطون في دوائر وهمية وفرق عديدة وأحزاب متناحرة كل حزب بما لديهم فرحون؟؟؟
!!!!!!!!!!!!
(تعدد مفاهيم التصوف)

وقد أخذ كل فريق من هؤلاء يعبر عن التصوف حسب ما يراه!!!
ويطول سرد تلك المفاهيم والتعبيرات والأقوال التي صدرت عن أقطاب هؤلاء؛ كالجريري، والجنيد، وعمرو بن عثمان المكي، ومحمد بن علي القصاب، ومعروف الكرخي، والسهروردي، والشبلي، والشاذلي، والتجاني، والبسطامي، وابن عربي، وابن الفارض وغيرهم.
ولهذا فإن العلماء لم يتفقوا علي بيان محدد لمفهوم التصوف عند الصوفيين؛ ذلك لإطلاق هؤلاء الصوفية عبارات شتى حسب ذوق كل فريق، وتخيلاته لمفهوم التصوف، إلا أن الحصيلة العامة لأقوالهم تلتقي حول أن التصوف هو: القرب من الله، وترك الاكتساب، والتمسك بالخلق الرفيع، والجود، ورفع التكاليف عن بعض فضلائهم حين يتصلون بالله عز وجل علي حد زعمهم، ويصلون إلى درجة اليقين وظهور المكاشفات، ثم هم بعد ذلك درجات في تطبيق هذا المفهوم. أليس هذا صحيح؟؟؟
أما الأن إبننا الغالي

بما أنك منتسب للتصوف وأنا أعلم من أصدقائي من كان متصوفاً منذ عشرات السنوات وتاب الله عليه فتاب إلي الله وعاد لمنهج أهل السنة والجماعة

تعالي نتناقش في التالي

أقول لك جدلاً
أنا أريد ان أكون صوفياً
فكيف يكون ذلك ؟؟؟
ما هي الخطوات التي يجب ان اتبعها ؟؟؟
إسمح لي ان أوفر عليك عناء البحث والتنقيب عن الإجابة وأصف لك ما أنت عليه وما يجب علي أن أقوم به
(تعدد طرق التصوف)
فللصوفية طرق عديدة ومسالك مظلمة وقواعد خاصة للتربية حسب منهجكم، وكيفية ذلك عندكم نوجز الكلام عنها فيما يلي
ولا داعي ان تخدع نفسك وتدعي بعدم وجود شيئ من هذا بل كل ما عليك محاولة التأكد من ذلك:
(الشيخ المربي)
# أول ما يجب على الداخل هو أن يختار الفرد أو الجماعة من المريدين شيخاً لهم يسلك بهم رياضة خاصة بهم على دعوى وزعم تصفية القلب للوصول بالمريد إلى معرفة الله،
وهو في الحقيقة يصل إلى متاهات وضلال بعيد،
# أن يتبع المريد شيخه أتباعاً مطلقاًحتى وإن كان في تحريم الحلال وإحلال الحرام.
ولك أن تسئل شيخك وقل له
هل يتبع المريد شيخه إذا طلب منه شيئ حرام؟؟؟
#
(أوراد الصوفية)
عليه أن يردد ما يردده الشيخ من أذكار. حتي وإن لم يكن لها أصل ولم تريد في كتاب أو سنه بل حتي وإن لم تكن مفهومة

(أحوال المريد)
# ثم يكون وجوباً عليه أن يكون بين يدي شيخه كالميت بين يدي المغسل يقلبه كيف يشاء، فإن الاعتراض وإبداء الرأي من أكبر الأخطار على المريد وطرده عن رحمة الله.
ولك أن تحاول الإعتراض علي تنفيذ شيئ أو رفض شيئ!!!!
# وعليه كذلك أن يعتقد أن جميع ما يفعله الشيخ هو الحق والصواب حتى وإن رآه يشرب الخمر ويزني؛ لأن الشيخ لا يفعل الفواحش بروحة وإنما بصورته البشرية لتربية المريدين، وهذا مخرج للصوفي إذا فعل فاحشة، وما أكثر ما يفعلونها تحت هذا الستار، وعلى التلميذ أن لا يفكر في أنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق؛ لأنه يتعارض تماماً مع ما يراه زعماء الصوفية من وجوب التسليم للشيخ في كل ما يأتي ويذر.
ولك أن تراقب شيخك بعين الناقد وليس بعين المتبع
# أن يتصور صورة الشيخ ماثلة أمامه في كل حال، وأن يعتقد أن الشيخ يعلم بكل شيء عنه وهو في داخل خلوته، ويعرف كل شؤونه ما دق منها وما جل.
# وأن لا يغير شيخه بآخر.

ولك أن تطلب ذلك
# ولا يزور أحد المشايخ والأولياء ما دام في أول أمره.
# وأن يمشي في الطريقة منزلة منزلة حتى يصل إلى القطبانية.
# وألا يضن بماله ولو طلبه الشيخ كله.
# أن يرضى بالذل الدائم وحرمان النصيب، والجوع الدائم والخمول وذم الناس له، وتقديم أضرابه وأشكاله وأقرانه عليه في الإكرام والعطاء والتقريب عند الشيوخ ومجالس العلماء، فيجوع هو والجماعة يشبعون والكل أعزاء ونصيبه الذل، ويعز الجماعة ويستجيز الذل ويجعله نصيبه.
(العهد عند الصوفية)
الأن أنا أصبحت مُريداً أي أريد السير في الطريقة أذهب إلي الشيخ
يقبلني الشيخ ويأخذ علي العهود بالتوبة من الذنوب وصدق النية وترداد الأوراد المقررة علي من الشيخ، وألا أعتقد أي معتقد لم يقره الشيخ، ولا يحق لي الاعتراض على الشيخ حتى إن رآيته مخطئاً.
ثم بعد ذلك اصبح سالكاً،
وبعد استمراري وسلوكي ومواظبتي على الأوراد التي يلقنه الشيخ، فإذا أتقنتها انتقل إلى مرتبة أخرى تسمى مرتبة العبودية،
وعلي أن أُكثر من الضراعة والإلحاح إلى الله بترداد ما يمليه عليه المشايخ من أذكار وأوراد.
ثم أنتقل من مريد إلى مقام آخر حيث تقبل علي العناية الإلهية وينتقل قلبي إلى مقام العشق لله،

وعلى هنا أن أُكثر من الأوراد والعزلة بنفسي والندم الشديد حتى تتملكني حالة علوية شريفة أنتقل بها إلى مقام يسمى (الوجد والهيام)
وهو أسمى من مقام العشق،

وعند هذا المقام المزعوم تتوارد على قلب السالك النفحات الربانية،
ويعتقدون أنه في هذه الحال تزداد معرفة السالك الباطنة الصفات الذات العلية.
وهنا يصل السالك فيما يزعمون إلى الحقيقة
وتسمى هذه المرحلة - مقام الحقيقة – التي يعرفها المنوفي بأنها "مشاهدة الربوبية"
، وهي في الحقيقة الوصول إلى أعماق الوثنية والحلول، فإذا وصلت بزعمهم إلى مقام الحقيقة يمكني أن أظل أرتقي إلى أن أحقق منازل ثلاثاً هي:
"الفناء

و

"اللقاء
و

"البقاء
والفناء يقصدون به أن يفنى العبد عن كل شيء في الله تعالى ، حتي أقول ما في الجبة إلا الله. واعوز بالله ان اقول هذا يوماً اللهم ثبت قلبي علي الحق
فالوجود عنده كله يمثل الله – تعالى عن قولهم، وخصوصاً النساء فإنه يتمثل فيهم بصورة أكمل، ومن هنا بدى على أدبهم العشق والغرام والهياج الجنسي إلا أنهم زعموا أن هذا الغزل وهذا الهياج الملتهب إنما هو في الله، وسموه الحب الإلهي يجتمع الرجال والنساء ويرددون إما أبياتاً شعرية أو غيرها في رقص وتمايل، كما يحصل في الرقصات والسهرات مما يتنافى مع أبسط المثل الإسلامية والخشوع المطلوب في العبادات.

وأما اللقاء والبقاء
فإن الصوفية يقصدون بذلك أن العبد من خلال تلك المنازل تتجلى عظمة الخالق سبحانه على قلب السالك فلا يرى أمامه إلا الله، ولا يجد في الوجود جميعاً إلا واجب الوجود سبحانه، وتمحى أثار الموجودات من أمام عينيه إلا وجود الله سبحانه وتعالى ،
ما قولك في تلك فيما سبق، ونجمل أهمها فيما يلي:

#
أن يلتزم الشخص أمام شيخه بالمحافظة على الطريقة التي يحددها له الشيخ.
# أن يكون المريد – أي الدال في المذهب – على صلة بشيخه المأذون له هو أو من ينيبه الشيخ عنه ليتولى تعليم المريد.
# أن يجتاز المريد عهداً يعاهد الشيخ ويده في يده مغمضاً عينيه على الالتزام والوفاء الدائم لشيخه ولطريقته لا يحيد عنها أبدا
# أن يكون المريد دائم الاشتغال بالأوراد والأدعية التي يقررها عليه الشيخ سواء عرف معانيها أم لا.
(الخلوة الصوفية)

# أن يكمل مدة الخلوة التي يقررها الشيخ على المريد في سرداب أو دهليز أو زاوية مدة لا تزيد عن أربعين ليلة ولا تقل عن أربعين ليلة ولا تقل عن عشر ليال، ولهم شروط كثيرة لصحة هذه الخلوة قاسية جداً يخرج الشخص منها وهو في منتهي الحمق والبلادة والغفلة عن كل شيء إلا عن شيخه وأذكاره، وهو الهدف الحقيقي من تلك الفكرة.
ومن الشروط التي يقطعونها للمريد على أنفسهم – حسب زعمهم – أن يصبح من أهل الكشف، وأن يترقى في ذلك إلى أن يتعلم ما وراء العقل ويصبح من أهل التجلي، بحيث تدرك ذات المريد ذات الله في كل وقت.
أن يفنى المريد عن كل شيء غير الله تعالى ، فلا يحس بأي وجود غير وجود ربه وشيخه، وبذا يصبح الشخص من أهل الحلول والاتحاد ووحدة الوجود؛ لأن الله قد ظهر في كل شيء حسب تعاليمهم بعد فناء المريد عن كل شيء وتصوره أن الله أمامه في كل مكان.
أن يطلب المريد علم الباطن الذي هو بمنزلة اللب، وأن يتعمق في العلم الباطني حسب ما يمليه عليه الشيخ، وإذا تطور في ذلك فإنه يصل إلى حد اليقين فتسقط عنه التكاليف كما يفترون ويصبح ولياً من الأولياء.





، وقد طلبت من حضرته أن يقوم بتحديد نقاط للحوار ،


اقتباس:
أستاذنا الفاضل / خالد سليمان ، اعلم أن بغيتنا معرفة الحق ، وقد أثرت حضرتك المزيد من الشبهات ، وأنا أريد حوار منسق وهادف تحت نقاط محددة حتى نتوصل إلى الحق فإن كنت ترفض الحوار فى النقاط التى قمت بوضعها فتفضل بتحديد نقاط للحوار غيرها
وجزاكم الله خيرا



فألزمني بالرد على مشاركته أولا .









اقتباس:
أرجو تفنيد مشاركاتي السابقة تفنيد علمي يستند للدليل والبرهان كما تم الإتفاق مسبقاً فالغاية هي الوصول للحق ولن أخجل أبداً من الإعتراف بحق أتيت أنت به كما أرجو أن تعترف بالحق إذا كان معي
__________________
قُم في فَمِ الدُنيا وَحَيِّ الأَزهَرا** وَانثُرعَلى سَمعِ الزَمانِ الجَوهَرا
موضوع مغلق

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 05:42 AM.