|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
طب انا الصراحة مش لاقى كلمة اقولها ربنا يصبر اهلة البقاء للّة
اة يا جماعة انا ليا سؤال هوة ممكن يكون كدة اتحسبت علية قتل النفس ويخش النار ولا سنوا صغير مش محسوبة علية
__________________
![]() أنت النعيم لقلبي و العذاب له .... فما أمرّك في قلبي و أحلاك . و ما عجبي موت المحبين في الهوى .... و لكن بقاء العاشقين عجيب . ![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
نرجو عدم الرد ع السؤال دي حاجة بعلم الغيب منعرفش والله العظيم من قال غير ذلك حرااااااااااااااااام عليه
__________________
![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
طبعا دي حاجه في علم ربنا ربنا يغفرله ويغفرلنا كلنا |
#4
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
إن من العقائد الثابته ألا يحكم لمعين بجنة ولا بنار فمن جهل آخرة نفسه فأولى به أن يجهل آخرة غيره وهذا الغلام لعله ندم عندما جاءه الموت لا يعلم أحد على اى شئ فارق الحياة وإن كان الظاهر لنا أنه قتل نفسه فهو موكول الى الله إن شاء عفا عنه وإن شاء عذبه ولكن أجيب على جزئية أنه سنه صغير وهل يحاسب على ذلك عَنْ عَائِشَةَ بِنْتِ طَلْحَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ أم الْمُؤْمِنِينَ . قَالَتْ: دُعِيَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِلَى جِنَازَةِ صَبِيٍّ مِنَ الانْصَارِ . فَقُلْتُ : يَارَسُولَ اللَّهِ ، طُوبَى لِهَذَا ، عُصْفُورٌ مِنْ عَصَافِيرِ الْجَنَّةِ ، لَمْ يَعْمَل السُّوءَ وَلَمْ يُدْرِكْهُ . قَالَ : اوَ غَيْرَ ذَالِكَ ، يَاعَائِشَةُ . إِنَّ اللَّهَ خَلَقَ لِلْجَنَّةِ اهْلاً ، خَلَقَهُمْ لَهَا وَهُمْ فِي اصْلابِ ابَائِهِمْ ، وَخَلَقَ لِلنَّارِ اهْلاً ، خَلَقَهُمْ لَهَا وَهُمْ فِي اصْلابِ ابَائِهِمْ. خرجه الحميدي (265) قال : حدثنا سُفيان. واحمد 6/41 قال : حدثنا سُفيان . وفي 6/208 قال : حدثنا وكيع . و"مسلم" 8/54 قال : حدثنا ابو بكر بن أبي شَيْبة . قال : حدثنا وكيع . وفي 8/55 قال : حدثنا محمد بن الصبًاح . قال : حدثنا إسماعيل بن زكرياء . ح وحدثني سُليمان بن مَعْبد . قال : حدثنا الحُسين بن حفص . ح وحدثني إسحاق بن منصور . قال : أخبرنا محمد بن يوسف. كلاهما عن سُفيان الثوري . و"أبو داود" 4713 قال : حدثنا محمد بن كثير . قال : أخبرنا سًفيان . و"ابن ماجة" 82 قال : حدثنا ابو بكر بن أبي شَيْبة وعلي بن محمد . قالا : حدثنا وكيع . و"النَّسائي" 4/57 قال : أخبرنا محمد بن منصور . قال : حدثنا سُفيان. اربعتهم (سُفيان بن عُيَيْنة ، ووكيع ، واسماعيل بن زكريا ، وسُفيان الثوري) عن طلحة بن يحيى بن طلحة بن عُببد الله. 2 - وأخرجه مسلم 8/54 قال : حدثني زُهير بن حرب . قال : حدثنا جَرير ، عن العلاء بن المسيَّب ، عن فُضَيل بن عَمرو. فالنار لها أهلها وللجنة أهلها وعندنا فى سورة الكهف قصة الغلام الذى قتله الخضر وهو مازال صغيرا ولما سئل النبى عن ذلك قال " إن الغلام الذى قتله الخضر طبع كافرا " فالله أعلم لو عاش ما كان صانع هل صالح أم طالح وحدث على عهد النبى أن بعض الصحابة أصيب فى معركة أو اشتد به الألم فأخذ بسيفه وقطع شرايينه فقتل نفسه فاستاء لذلك أصحابه فرآه أحد أصحابه بعد وفاته فى رؤيا فقال له ماذا صنع معك ربك قال غفر لى بهجرتى مع نبيه ثم وجد الصحابى يده موضع قطع الشرايين ملفوفة برباط فقال ما هذا قال قال الله لى لن نصلح ما أفسدت . الخلاصة أنه وإن كان ظاهر العمل يعذب عليه صاحبه فلا يحكم عليه بجنة ولا نار لعله أحدث توبة قبل موته وفى حالة هذا الغلام لعله يجهل حكم ما فعل وهو أحوج الناس الى الدعاء فأناشدكم أن تدعو له أن يتجاوز الله عنه وأن يغفر له وأن يلهم اهله الصبر فاللهم اغفر له وتجاوز عنه واغسله من خطاياه بالماء والثلج والبرد وأسكنه اللهم فسيح جناتك إنك بكل جميل كفيل وأنت حسبنا ونعم الوكيل والله اعلى واعلم |
العلامات المرجعية |
|
|