اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة faten forever
بالنسبه للألفاظ ليس بها ثمه صعوبه غير كلمه واحده ولكننى استنتجتها من سياق الجمله وهى كلمه ( للدّيــم ) فى البيت - يا سيد الروح إن الروح في ظمأ شوقا إليك كشوق النبــْتِ للدّيــم -
كما أرجو توضيح الشبه فى هذا البيت( يا سيد القلب رفقا فالهوى قدر وصْلُ الحبيب عظيم القدر كالرّحم )
أما بالنسبه للتجربه فأعتقد أنها تسير فى خطين متوازيين .
وأشعر أنها - ان جازالتعبير - تنطوى على نوع من التوريه
أى أنها تحتوى على معنى مباشر قريب للأذهان وهو التغنى بشمائل المحبوب وبيان شده الشوق والحنين له .
أما عن المعنى الأخر الذى قد يتراءى من القصيده قد يكون المنادى فيه هو سيد الخلق رسولنا الكريم وهناك بعض الدلالات من الكلمات مثال سيد الأمــــم - يا خير نفس حوت بحرا من الشّيم -تلك الشمائل من خير الورى خلقا .
تلك وجهه نظرى ..
وشكرا لحضرتك ثانيه على القصيده الجميله
|
شكرا أستاذة نغم .. هكذا يكون تذوق الشعر ..النقد الفني يبني ولا يهدم .. يقوي ولا يضعف.. وهذا ما أريده في تحليل أية تجربة .. الديم / السحاب الممطر ( شوق النبات للمطر ) أما وصل الحبيب عظيم القدر كالرحم فوجه الشبه موجود وهو ( عظيم القدر ) فمن يصل حبيبه كمن يصل رحمه وصلة الرحم عظيمة القدر عند الله .. فمن وصلها وصله الله ومن قطعها قطعه الله .. والرحم رحمة وحنان ورأفة ..فهي عظيمة القدر
أحمد عز