|
إبداعات ونقاشات هادفة قسم يختص بما تخطه أيدي الأعضاء من شعر ونثر ورأي الخ... |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: ما رئيك فى القصه ؟ | |||
ممتازه كملى |
![]() ![]() ![]() ![]() |
6 | 75.00% |
جيده |
![]() ![]() ![]() ![]() |
2 | 25.00% |
سيء |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
رديئ جدا لا تكملى |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
المصوتون: 8. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
الحلقه السادسه ..........( ربا صدفتا خير من الف ميعاد )
سرعان ما عاد المحقق مارك الى بروده و صارمته السابقه ليخرج من الجيب الداخلى لسترته الورقه التى عليها الرسمه التقربيه للقاتل ليمدها الى ليندا قائلا " هل تعرفين هذا الشخص " امسكت ليندا باالورقه لتدقق النظر فيها بامعان ثم تقول بهدوء "لا لا اعرفه ياسيدى "المحقق مارك "هل انتى متاكده " ليندا " نعم " وقف المحقق مارك واعاد الصوره الى جيبه ليقول " حسنا يجب ان تمرى علينا فى المركز لتتابعى التحقيقات " وقفت ليندا هى الاخره لتقول "حسنا سيدى " ثم ذهب المحقق مارك ليركب سيارته الخاصه بعد ان شكرته ليندا بينما ذهبت ليندا لتغير ملابسها وتركب سيارتها هى الاخره كان المحقق مارك يسير فى طريقه عائدا الى مركز الشرطه يبنما ظهرت امامه اشاره المرور الحمراء وقف ينتظر ان تفتح الاشاره ليغرق فى التفكير فى ليندا و كم هى تبدو جميله ليقول فى نفسه (ماهذا الهراء هل سوف تعجب بها يامارك هل سوف تترك نفسك عرضه لهذه التفهات )بينما كان المحقق مارك يصارع مشاعره اتجاه ليندا اصطدمت سياره بسيارته من الخلف كان الاصتدام قويا لدرجة ان المحقق مارك اصدم براسه فى لوحة القياده و جرح المحقق مارك و الغضب ودماء يتملاكان وجهه الصارم " من الغبي الذى تجرا و فعل ذلك معى " انها كلامته ليفتح باب سيارته بمنتهى الغضب وينظر خلفه نحو السياره التى اصتدمت بسيارته استعدادا للعراك ليجد فتاه بيضاء فاتنه شعرها الاسود الطويل تتطاير خصلاته فى الهواء بجاذبيه تنظر الى مارك و يبدو على وجهها الارتباك منما فعلته لتبدو على وجه المحقق مارك الدهشه وهو يقول " الانسه ليندا " هدئت ليندا قليلا عندما عرفت ان قائد السياره هو المحقق مارك فاربما يسامحها على مافعلته فهو يعرفها اتجه المحقق مارك نحوها فى خطوات بطيئه و قد نسى الم الجرح الذى فى راسه و يقول " انستى أ......" لم تدعه ليندا يكمل كلمته لتقول معتذرتا بسرعه " انا اسفه اسفه جدا لم اعرف انك من بسياره " ابتسم مارك بلطف قائلا " لا عليكى لم كل هذا الاعتذار " ليندا ببرائه " هل هذا يعنى انك لست غضبا منى " المحقق مارك بنفس ابتسامته اللطيفه " لا لست غضبا " هدئت ليندا كثيرا بعد كلماته تلك لتقول بئبتسمتها الجميله " حسنا دعنى ادعوك على مطعمى الذى املكه انه قريب من هنا لتطيب جرحك "جائت الاجابه سريعه وتالقئيه " لم لا " ذهب المحقق مارك مع ليندا و سرعان ما وصلا الى المطعم كان قريبا بفعلا كما قالت ليندا خطا المحقق مارك اول خطوه داخل مطعم ليندا كان مليئا باالالوان الزاهيه والبمهجه و يحمل اجواء المرح والتفائل كان يشبه ليندا كثيرا فى جماليها و مرحها فيه كثيرا من الناس الذى تملاء ضحكاتهم المكان دخل المحقق مارك وليندا الى غرفه كتب عليها من الاعلى" المدير " دخل المحقق مارك ليجلس على الكرسى امام المكتب بينما ذهبت ليندا لاحضار بعض القطن الطبى و مطهر جراثيم لتضع بعضه على الجرح اصدر المحقق مارك اهات تدل على الالم لتقول ليندا بلطف وقد ابعدت يدها عنه " اسفه هل المتك " المحقق مارك " لا لا بائس لا دعى لكل ذالك " جلست ليندا على الكرسى الذى امامه لتتذكر ان كل ذالك بسببها لوانها لم تصدم به لما حدث كل ذالك لتقول معتذرتا " اسفه كل ذلك بسببى " المحقق مارك " قولت لا داعى لكل ذالك ليس ذنبك " حل صمت ثقيل على الغرفه ليقطعه المحقق مارك قائلا " هل هذا المطعم ملكك فعلا " ليندا " ليس ملكى انا وحدى لدي شريكه اسمها جانيت "صمتت قليلا لتكمل بحزن " لقد اشتره لى ولدى قبل وفاته بعامين " هل سوف يكون هذا الحادث سببا فى بداية حكاية ليندا و المحقق مارك ام انها صدفه و ستنتهى بمرور دقائق ؟ وهل سوف يسمحها المحقق مارك على ما فعلته بسيارته ؟ لم تتعرف ليندا على القاتل فاهل يكون الحادث هو الاخر صدفه ؟ اسفه ياجماعه علشان الحلقه قصيره لكن ده الى لحقت اكتبو و اسفه كمان علة التاخير الان الكمبيتر اتعطل تانى ![]() ![]() ![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|