|
||||||
| أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
22-09-2010, 10:51 PM
|
|||
|
|||
--------------------------------------
|
|
#2
22-09-2010, 11:09 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
والله لا برأيين ولا حاجه
بس أحب أعرفك شىء أتعلمتة فى الحياة إذا أردت أن تعرف نوايا الناس فأظهر لهم وجة أخر لا تحبه ولا تظهر بطبيعتك ستجد كل ما تبحث عنه أو تتوقعه ولكن أحياناً يظهر الطرف الأخر كل الخير ولكن فى النهاية أظهر نفسك كما يحلو لك ستجد أنك تعلمت الكثير والكثير فكما قال لى أبى الحياة هى المدرسة التى ستتعلم منها الدروس الصحيحة والعملية وشكراً للمرور وللنقاش بس أنا كنت فى حيرة بجد ورسيت على الكلمتين اللى قلتهم المرأة مخلوق ضعيف كالوردة الجميلة ناعمة الملمس وطيبة الرائحة فكن حزراً عليها ولكن أحزر من شوكها
__________________
عندما تنتحر الحريات تعجز الديمقراطية عن عمل عزاء للشرف .
|
|
#3
22-09-2010, 11:43 PM
|
||||
|
||||
|
جميل ان حضرتك طرحت الرأى والرأى الأخر
وكل واحد يبدى برأيه هنا نرى أن المرأة هذا المخلوق الجميل الذى لا غنى عنه فى الوجود فبدون المرأة لما وجدنا الرجال ففيهم الأم والزوجه والأخت والبنت وفيهم الحنان والعاطفه والطيبة ومعلش بقى كان التحامل شديد شوية عليك ازاى تغلط فى المرأة برده  هههههههههههههه وشكرا على الموضوع استاذ ضياء
__________________
 |
|
#4
23-09-2010, 12:11 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
شكراً لتعليقك أية
ولكن عرض الرأى والرأى الأخر من أهم الأشياء التى لا بد أن نتبعها تحملت الكثير فى الرأى الأول على الرغم من أنى لا أقول أن تلك كلماتى ولكن حينها وكأنى لم أكن موجود ولكن حينما طرحت الرأى الأخر لا أريد الثناء على فأنا أكتب وأضع لقلمى خطوط حمراء علية ألا يتعداها ولكن أكتب ما يرضية ضميرى وليس ما يرضية الناس ولكن كل تلك أراء وأفكار وجمعت خبرتى وتعلمى الكثير من هذا المخلوق الجميل تلك الأنشودة التى لطال ما تحيرنا كثيراً بأنها المرأة مخلوق ضعيف كالوردة الجميلة ناعمة الملمس وطيبة الرائحة فكن حزراً عليها ولكن أحزر من شوكها " ضياء الدين سعيد"
__________________
عندما تنتحر الحريات تعجز الديمقراطية عن عمل عزاء للشرف .
|
| العلامات المرجعية |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
العرض المتطور
|
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 08:31 PM.
