|
|
|
#1
|
|||
|
|||
|
18 – بم توعد الله الذين يدفنون البنات أحياء ؟
بالعذاب الشديد إن لم يتب 19 - لماذا كان خويلد كلما أراد أن يفاتحها فى أمر من الأمور يمسك ويشعب الحديث؟
لحيائها الشديد 20 - من الذين كانوا يطرقون باب خويلد ليل نهار ؟ الفتيان الذين يطلبون يد السيدةخديجة 21 – فى أى شئ يرغب طلاب يد السيدةخديجة ؟ فى زينة الدنيا من جمال باهر وحسب ظاهر ومال كثير وذكاء تادر 22 – ما الذى عصمها من معرفة أولئك الخطاب ؟ حياؤها الشديد 23 - من الذين كانوا ينقلون للسيدة خديجة خبر أولئك الخطاب ؟ الجوارى والجارات والصويحبات 24 – بماذا يتوسل الخطاب إلى خويلد ؟ بما فى أيديهم من الثراء وما وراءهم من الحسب الرفيع 25 – لماذا لم تشغل السيد خديجة نفسها بشأن الخطاب ؟ لثقتها أن أباها سيختار لها خير الأزواج فهو خبير بالرجال . 26 – ما صفات الزوج الصالح فى نظر خويلد ؟ هو الجامع لصفات المروءة والشهامة والكرم، من يزن الأمور ويقدر التبعات ويتحمل الأعباء 27 – من أى قوم ازدحمت الدار ذات مساء ؟ من بنى مخزوم 28 - ماذا فعل خويلد لما انفض جمع بنى مخزوم ؟ ذهب إلى حجرته يحادث زوجته فاطمة بنت زائدة بن الأصم 29 – أين خرج خويلد وزوجته فاطمة بعد حديثهما ؟ فى الفتاء 30- ما الذى كان يبدو على وجه الأم ؟ السرور والرضا 31 – كيف جاءت السيد ة خديجة تمشى بعد دعوة أبيها لها ؟ تمشى عل استحياء 32 – من الزوج الذى اختاره خويلد لابنته ؟ عتيق بن عابد 33 – ماذا قالت السيدة خديجة فى أمر زواجها ؟ قالت : وهل بعد رأى أبى من رأى 34 - لماذا جلست أم السيدة خديجة معها ؟ تنصحها بما يجعل البيت سعيدا 35 – بم نصحت الأم ابنتها قبل الزواج ؟ بأن الزواج تعاون بين الزوجين 36 – أين عقد قران السيدة خديجة ؟ بجوار الكعبة 37 – لماذا كانت السيدة خديجة تحس بخوف شديد من الأيام ؟ لأن قلبها يحدثها بأن الأيام تخفى ورائها شيئا لا يعلمه إلا الله |
![]() |
| العلامات المرجعية |
|
|