اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإداري > أرشيف المنتدى

أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-12-2010, 08:29 PM
الصورة الرمزية عاشقة الطفولة
عاشقة الطفولة عاشقة الطفولة غير متواجد حالياً
Faculty of Veterinary Medicine, South Valley University
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
العمر: 31
المشاركات: 6,901
معدل تقييم المستوى: 22
عاشقة الطفولة is on a distinguished road
افتراضي

وغير كده كمان انا سمعت مرة الشيخ سالم بيقول

ان الواحد لو سمع اغنية بغرض التخفيف عن النفس يبقى موش حراااااااااااام بشرط ما تكونشي اغاني صاخبة

وكمان ما يركزشي في معناها



يوسف عبد الله القرضاوي اسم المفتي
الغناء والموسيقى من اللهو الذي تستريح إليه النفوس، وتطرب له القلوب، وتنعم به الآذان الغناء، وقد أباحه الإسلام ما لم يشتمل على فحش أو خنا أو تحريض على إثم، ولا بأس أن تصاحبه الموسيقى غير المثيرة. ويستحب في المناسبات السارة، إشاعة للسرور، وترويحا للنفوس وذلك كأيام العيد والعرس وقدوم الغائب، وفي وقت الوليمة، والعقيقة، وعند ولادة المولود. فعن عائشة رضي الله عنها أنها زفت امرأة إلى رجل من الأنصار فقال النبي صلى الله عليه وسلم: يا عائشة "ما كان معهم من لهو؟ فإن الأنصار يعجبهم اللهو‍".وقال ابن عباس: زوجت عائشة ذات قرابة لها من الأنصار، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "أهديتم الفتاة؟ قالوا: نعم. قال: أرسلتم معها من يغني؟ قالت: لا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الأنصار قوم فيهم غزل، فلو بعثتم معها من يقول: أتيناكم أتيناكم، فحيانا وحياكم"؟. وعن عائشة أن أبا بكر رضي الله عنه دخل عليها وعندها جاريتان في أيام منى (في عيد الأضحى) تغنيان تضربان، والنبي صلى الله عليه وسلم متغش بثوبه، فانتهرهما أبو بكر، فكشف النبي صلى الله عليه وسلم عن وجهه، وقال: "دعهما يا أبا بكر، فإنها أيام عيد". وقد ذكر الإمام الغزالي في كتاب (الإحياء) أحاديث غناء الجاريتين، ولعب الحبشة في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم وتشجيع النبي لهم بقوله: دونكم يا بني أرفدة. وقول النبي لعائشة تشتهين أن تنظري، ووقوفه معها حتى تمل هي وتسأم، ولعبها بالبنات مع صواحبها. ثم قال: فهذه الأحاديث كلها في (الصحيحين)، وهي نص صريح في أن الغناء واللعب ليس بحرام، وفيها دلالة على أنواع من الرخص: الأول: اللعب، ولا يخفى عادة الحبشة في الرقص واللعب. والثاني: فعل ذلك في المسجد. والثالث: قوله صلى الله عليه وسلم: دونكم يا بني أرفدة، وهذا أمر باللعب والتماس له فكيف يقدر كونه حراما؟ والرابع: منعه لأبي بكر وعمر رضي الله عنهما عن الإنكار والتعليل والتغيير وتعليله بأنه يوم عيد أي هو وقت سرور، وهذا من أسباب السرور. والخامس: وقوفه طويلا في مشاهدة ذلك وسماعه لموافقة عائشة رضي الله عنها، وفيه دليل على أن حسن الخلق في تطييب قلوب النساء والصبيان بمشاهدة اللعب أحسن من خشونة الزهد والتقشف في الامتناع والمنع منه. والسادس: قوله صلى الله عليه وسلم لعائشة ابتداء: أتشتهين أن تنظري؟ والسابع: الرخصة في الغناء، والضرب بالدف من الجاريتين.. الخ ما قاله الغزالي في كتاب السماع. وقد روي عن كثير من الصحابة والتابعين رضي الله عنهم أنهم سمعوا الغناء ولم يروا بسماعه بأسا. أما ما ورد فيه من أحاديث نبوية فكلها مثخنة بالجراح لم يسلم منها حديث من طعن عند فقهاء الحديث وعلمائه، قال القاضي أبو بكر بن العربي: لم يصح في تحريم الغناء شيء. وقال ابن حزم: كل ما روي فيها باطل موضوع. وقد اقترن الغناء والموسيقى كثيرا بالترف ومجالس الخمر والسهر الحرام مما جعل كثيرا من العلماء يحرمونه أو يكرهونه، وقال بعضهم: إن الغناء من "لهو الحديث" المذكور في قوله تعالى: (ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين) سورة لقمان:6. وقال ابن حزم: إن الآية ذكرت صفة من فعلها كان كافرا بلا خلاف إذا اتخذ سبيل الله هزوا، ولو أنه اشترى مصحفا ليضل به عن سبيل الله ويتخذه هزوا لكان كافرا، فهذا هو الذي ذم الله عز وجل، وما ذم سبحانه قط من اشترى لهو الحديث ليتلهى به ويروح نفسه لا ليضل عن سبيل الله. ورد ابن حزم أيضا على الذين قالوا إن الغناء ليس من الحق فهو إذا من الضلال قال تعالى: (فماذا بعد الحق إلا الضلال) يونس:32. قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل أمرىء ما نوى" فمن نوى باستماع الغناء عونا على معصية الله فهو فاسق -وكذلك كل شيء غير الغناء- ومن نوى ترويح نفسه ليقوى بذلك على طاعة الله عز وجل، وينشط نفسه بذلك على البر فهو مطيع محسن، وفعله هذا من الحق. ومن لم ينو طاعة ولا معصية فهو لغو معفو عنه، كخروج الإنسان إلى بستانه متنزها، وقعوده على باب داره متفرجا، وصبغه ثوبه لازورديا أو أخضر أو غير ذلك". على أن هناك قيودا لا بد أن نراعيها في أمر الغناء: فلا بد أن يكون موضوع الغناء مما لا يخالف أدب الإسلام وتعاليمه، فإذا كانت هناك أغنية تمجد الخمر أو تدعو إلى شربها مثلا فإن أداءها حرام، والاستماع إليها حرام وهكذا ما شابه ذلك. وربما كان الموضوع غير مناف لتوجيه الإسلام، ولكن طريقة أداء المغني له تنقله من دائرة الحل إلى دائرة الحرمة، وذلك بالتكسر والتميع وتعمد الإثارة للغرائز، والإغراء بالفتن والشهوات. كما أن الدين يحارب الغلو والإسراف في كل شيء حتى في العبادة، فما بالك بالإسراف باللهو، وشغل الوقت به، والوقت هو الحياة؟! لا شك أن الإسراف في المباحات يأكل وقت الواجبات وقد قيل بحق: "ما رأيت إسرافا إلا وبجانبه حق مضيع". تبقى هناك أشياء يكون كل مستمع فيها مفتي نفسه، فإذا كان الغناء أو لون خاص منه يستثير غريزته، ويغريه بالفتنة، ويطغى فيه الجانب الحيواني على الجانب الروحاني، فعليه أن يتجنبه حينئذ، ويسد الباب الذي تهب منه رياح الفتنة على قلبه ودينه وخلقه، فيستريح ويريح. ومن المتفق عليه أن الغناء يحرم إذا اقترن بمحرمات أخرى كأن يكون في مجلس شرب أو تخالطه خلاعة أو فجور، فهذا هو الذي أنذر رسول الله صلى الله عليه وسلم أهله وسامعيه بالعذاب الشديد حين قال: "ليشربن أناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها، يعزف على رؤوسهم بالمعازف والمغنيات يخسف الله بهم الأرض ويجعل منهم القردة والخنازير". وليس بلازم أن يكون مسخ هؤلاء مسخا للشكل والصورة، وإنما هو مسخ النفس والروح فيحملون في إرهاب الإنسان نفس القرد وروح الخنزير. والله أعلم الشيخ يوسف القرضاوى
  #2  
قديم 02-12-2010, 09:38 PM
الصورة الرمزية super hero 1991
super hero 1991 super hero 1991 غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: May 2008
العمر: 33
المشاركات: 1,345
معدل تقييم المستوى: 19
super hero 1991 is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة الطفولة مشاهدة المشاركة
وغير كده كمان انا سمعت مرة الشيخ سالم بيقول

ان الواحد لو سمع اغنية بغرض التخفيف عن النفس يبقى موش حراااااااااااام بشرط ما تكونشي اغاني صاخبة

وكمان ما يركزشي في معناها

ههههههههههههه

طيب والله ليا حق اضحك قال اشغل الاغاني بس متكنش صاخبه ومركزش في معناها ههههههههههه



يوسف عبد الله القرضاوي اسم المفتي
الغناء والموسيقى من اللهو الذي تستريح إليه النفوس، وتطرب له القلوب، وتنعم به الآذان الغناء، وقد أباحه الإسلام ما لم يشتمل على فحش أو خنا أو تحريض على إثم، ولا بأس أن تصاحبه الموسيقى غير المثيرة. ويستحب في المناسبات السارة، إشاعة للسرور، وترويحا للنفوس وذلك كأيام العيد والعرس وقدوم الغائب، وفي وقت الوليمة، والعقيقة، وعند ولادة المولود.

هراء هراء هراء

فعن عائشة رضي الله عنها أنها زفت امرأة إلى رجل من الأنصار فقال النبي صلى الله عليه وسلم: يا عائشة "ما كان معهم من لهو؟ فإن الأنصار يعجبهم اللهو‍"

3141 - ( وعن عائشة قالت زفت امرأة إلى رجل من الأنصار ) أي : نقلت إلى بيته ( فقال نبي الله - صلى الله عليه وسلم - ما كان معكم لهو ؟ ) ما نافية وهمزة الإنكار مقدرة أي : ألم يكن معكم ضرب دف وقراءة شعر ليس فيه إثم ( فإن الأنصار يعجبهم اللهو وهذا رخصة عند العرس كذا قيل ، والأظهر ما قال الطيبي : فيه معنى التخصيص كما في حديث عائشة - رضي الله عنها : ألا أرسلتم معهم من يقول أتيناكم . الحديث ( رواه البخاري ) .

.وقال ابن عباس: زوجت عائشة ذات قرابة لها من الأنصار، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "أهديتم الفتاة؟ قالوا: نعم. قال: أرسلتم معها من يغني؟ قالت: لا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الأنصار قوم فيهم غزل، فلو بعثتم معها من يقول: أتيناكم أتيناكم، فحيانا وحياكم"؟.

واين الات اللهو هنا ؟

الحديث واضح والمعاق ذهنيا يعلم ان الرسول يقصد الشعر
ومن قال ان الشعر بدون معازف حرام ؟!


وعن عائشة أن أبا بكر رضي الله عنه دخل عليها وعندها جاريتان في أيام منى (في عيد الأضحى) تغنيان تضربان، والنبي صلى الله عليه وسلم متغش بثوبه، فانتهرهما أبو بكر، فكشف النبي صلى الله عليه وسلم عن وجهه، وقال: "دعهما يا أبا بكر، فإنها أيام عيد".

1- ان عائشه كانت صغيرة في هذا الوقت

2- كانتا الجاريتين صغيرتان لم تبلغا التاسعه من العمر

3- وليستا بمغنيتين صحيح البخاري
( 952 )

4- كانتا تضربان علي الدف ( وهو جائز للنساء )

5- كانتا يتغنيان عن معركه عظيمه بين الاوس والخزرج

6- لم ينكر النبي صلي الله عليه وسلم علي ابي بكر اللفظه ( مزمارة الشيطان ) وهذا يعني اقرار النبي لاللفظه وانما انكر عليه تغليظه علي عائشه والجاريتان الصغيرتان

وقد ذكر الإمام الغزالي في كتاب (الإحياء) أحاديث غناء الجاريتين، ولعب الحبشة في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم وتشجيع النبي لهم بقوله: دونكم يا بني أرفدة. وقول النبي لعائشة تشتهين أن تنظري، ووقوفه معها حتى تمل هي وتسأم، ولعبها بالبنات مع صواحبها. ثم قال: فهذه الأحاديث كلها في (الصحيحين)، وهي نص صريح في أن الغناء واللعب ليس بحرام، وفيها دلالة على أنواع من الرخص: الأول: اللعب، ولا يخفى عادة الحبشة في الرقص واللعب. والثاني: فعل ذلك في المسجد.

حسبي الله ونعم الوكيل

خلاص يا جماعه سمعتم ؟

عادي لما نشغل دي جي في المسجد ومفيهاش مانع لو جبنا رقاصات علشان تحيي القاعده في المسجد

والرابع: منعه لأبي بكر وعمر رضي الله عنهما عن الإنكار والتعليل والتغيير وتعليله بأنه يوم عيد أي هو وقت سرور

لم ينكر النبي صلي الله عليه وسلم علي ابي بكر اللفظه ( مزمارة الشيطان ) وهذا يعني اقرار النبي لاللفظه وانما انكر عليه تغليظه علي عائشه والجاريتان الصغيرتان

، والسابع: الرخصة في الغناء، والضرب بالدف من الجاريتين.. الخ ما قاله الغزالي في كتاب السماع. وقد روي عن كثير من الصحابة والتابعين رضي الله عنهم أنهم سمعوا الغناء ولم يروا بسماعه بأسا.

ولم يقل احدا ان الدف لا يجوز للنساء بل هو جائز للنساء

أما ما ورد فيه من أحاديث نبوية فكلها مثخنة بالجراح لم يسلم منها حديث من طعن عند فقهاء الحديث وعلمائه، قال القاضي أبو بكر بن العربي: لم يصح في تحريم الغناء شيء. وقال ابن حزم: كل ما روي فيها باطل موضوع.

ابن حزم على جلالة محله في العلم ، وعظيم مقامه فيه ، لم يكن الحديث صناعته ، ولا الجرح والتعديل بضاعته ، قعّد فيه قواعد ليست تعرف عن أهله ، وأصل فيه مسائل من عند نفسه !

وأنا ذاكر بحول الله وقوته ، نبذاً من طريقته في هذا العلم ، وشيئاً من منهجه في هذا الفن ، مختصراً ما قدرت ، وموجزاً ما استطعت .

المسألة الأولى : رأيه في الراوي الثقة .
قال ابن حزم في الإحكام (1/133_134) :
( وقد غلط أيضاً قوم آخرون منهم فقالوا : ( فلان أعدل من فلان ) ، وراموا بذلك ترجيح خبر الأعدل على من هو دونه في العدالة . ثم قال : وهذا خطأ شديد .. .. إلى أن قال : ( فصح أنه لا يجوز ترجيح رواية على أخرى !! ) .

قلت : وابن حزم بقوله هذا يرى أن الرواة الثقات على درجة واحدة !
وليس هناك تفاضل بينهم ! ولا في الحفظ !! ، فأئمة الحديث وحفاظهم مع سائر الثقات عنده في مرتبة واحدة !
وأما القوم الآخرون الذين غلطهم فهم نقاد الحديث كلهم !! الذين ميزوا بين الثقات ووضحوا الأدنى من الأعلى من الأثبات .

ثم تأمل قوله : ( فصح أنه لا يجوز ترجيح رواية على أخرى !! ) .
وأكتفي لك في رد هذا القول و وهاء سقوطه بقول ابن الوزير الصنعاني _ كما في الروض الباسم (1/316) _ : ( الترجيح بزيادة الثقة والحفظ عند التعارض أمرٌ مجمع عليه ).


وقد اقترن الغناء والموسيقى كثيرا بالترف ومجالس الخمر والسهر الحرام مما جعل كثيرا من العلماء يحرمونه أو يكرهونه، وقال بعضهم: إن الغناء من "لهو الحديث" المذكور في قوله تعالى: (ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين) سورة لقمان:6. وقال ابن حزم: إن الآية ذكرت صفة من فعلها كان كافرا بلا خلاف إذا اتخذ سبيل الله هزوا، ولو أنه اشترى مصحفا ليضل به عن سبيل الله ويتخذه هزوا لكان كافرا، فهذا هو الذي ذم الله عز وجل

{ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ} ولهو الحديث هو الغناء
ومن قال انه الغناء هو جمهور الصحابه واذكر مثالا بن مسعود وبن عمر وبن عباس و كفي بهم مثلا

فأي كلام يأخذ به ؟
كلام جمهور الصحابه ام كلام بن حزم ؟؟؟


وللرد بقيه
__________________

 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 05:04 PM.