شوف المصيبة

[أ/رضا عطيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق البلانكو الابيض

ابقا شوف الالفاظ
اللى انت بتقولها وبعدين قول الجملة دى
وواضح انك لا تشارك اللى فى الدفاع عن حزبك المفضل

مفيش فايده

كل ماهو خارج الميدان أو يقول رأيه يبقى يدافع عن الحزب

هو فين الحزب ده

هو أنت ماعندكش فكره إنه فى الإنعاش !!!!!!!!!!!

أرجوك يا أخى الكريم لا تدفع الحوار للتقسيم بين أفراد الشعب الواحد

فكلنا مصريون

وأشعر أن هذا هو المطلوب إثباته فى هذه الايام

شكرا لكما

[عاشق البلانكو الابيض]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضياء الصباح

مفيش فايده

كل ماهو خارج الميدان أو يقول رأيه يبقى يدافع عن الحزب

هو فين الحزب ده

هو أنت ماعندكش فكره إنه فى الإنعاش !!!!!!!!!!!

أرجوك يا أخى الكريم لا تدفع الحوار للتقسيم بين أفراد الشعب الواحد

فكلنا مصريون

وأشعر أن هذا هو المطلوب إثباته فى هذه الايام

شكرا لكما

حضرتك مش شايف هو بيقول ايه
بلاش تدافع عن موقف معين
وشوف هو كاتب ايه

[اميمة طه]

يا ريت يا جماعة نهدا فى الردود شوية والتركيز يبقى على الموضوع مش على الشخص اللى بيعرض الموضوع......... رجاء

[ابن الأكرمين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هانى الشرقاوى

هذه ليست مصيبة ...
هم مصريون ومن حقهم ان تعترف الدولة بهم وبدينهم
ولا أعتقد أن جبرهم على الإسلام او المسيحية سيخدم اى من الدينين بحال من الاحوال
ام أننا أوصياء على الناس لنختار لهم دينهم ....؟؟؟!!!

اتق الله وفكر قبل ماترد تفضل

البهائية فرقة مرتدة ضالة كافرة، من انتسب إليها خرج من الإسلام، وليس له نصيب فيه، ولا يجوز الصلاة عليه، ولا يورث ولا يرث ولا يدفن في مقابر المسلمين.
والبهائية نشأت في إيران سنة 1260هـ، 1844م، فقد دعمها الاستعمار البريطاني وكانت من ورائها اليهودية ولا زالت.
ولذا هذه الفرقة تقوى في ديار المسلمين ولها وجود قوي في العراق، وفي كثير من البلدان، والآن لها وجود قوي في فلسطين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
أسس هذه الفرقة رجل يسمى: علي محمد رضا الشيرازي، وأعلن عن نفسه أنه [الباب]، ولما مات قام بالأمر من بعده الميرزا حسين علي الملقب بالبهاء، وسمى أتباعه بالبهائيين نسبة له، وله كتاب اسمه الأقدس وتوفي البهاء سنة 1892م .
وهنالك شخصيات لها أثر في ديانتهم، من أهمها امرأة بغي تسمى قرة العين، انفصلت عن زوجها وفرت منه تبحث عن المتعة، وعقدت مؤتمراُ سنة 1269م أعلنت فيه أن شريعة البهاء نسخت الإسلام.
ومن أعلامهم أيضاً أخي البهاء، رجل يسمى علي، وهو الملقب عندهم بالأزل، ونازع أخاه في خلافة الباب، ثم انشق عنه، وله كتاب مقدس عندهم يسمى الألواح.
ويعتقد البهائيون أن الباب هو الذي خلق كل شيء بكلمته، وهو المبدأ الذي ظهرت عنه جميع الأشياء، ويقولون: إنه حل واتحد وذاب جسمه في جميع المخلوقات ويقولون: إن من مات على صلاحٍ، بمعاييرهم ومقاييسهم، فإن روحه تنتقل إلى شيء مشرف، ومن مات على فساد فإن روحه تنتقل إلى الخنازير والكلاب وما شابه، وهذا ما يسمى بتناسخ الأرواح.
والبهائية يقدسون رقم ((19)) والمعجزة 19 في القرآن التي قرأناها في بعض الكتب ورائها وسببها البهائية، وعندهم السنة تسعة عشر شهراً، والشهر تسعة عشر يوماً.
ويقولون بنبوة بوذا، وكونفوشيوس، وزرادشت، وأمثالهم من حكماء الصين والهند والفرس، ويوافقون اليهود بقولهم بأن المسيح قد صلب، وينكرون معجزة الأنبياء جميعاً، وينكرون حقيقة الملائكة، وحقيقة الجن، وينكرون الجنة والنار، ويرون أن النعيم والعذاب إنما يكون بتناسخ الأرواح فحسب، ويعتقدون أن القيامة إنما تكون فقط بظهور البهاء، وقبلتهم البيت الذي ولد فيه الباب، بشيراز في إيران.
ويحرمون على المرأة الحجاب، ويحللون لها المتعة، وعندهم أن المرأة مشاع لكل الناس، فلا يوجد للمرأة حرمة عندهم.
وعندهم كتب يعارضون فيها القرآن الكريم، وينكرون أن يكون محمد صلى الله عليه وسلم خاتم النبيين ويرون استمرار الوحي، وأنه لم ينقطع، ويوجدون بكثرة في إيران، ولهم وجود في سوريا، العراق، ولبنان، وفلسطين، ولهم وجود في هذه الديار، ولهم مدارس، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
فالبهائية قوم كفار يحرم أن نعاملهم معاملة المسلمين ولا يرثهم مسلم ولا يرثوا مسلماً ولا نغسلهم ولا نكفنهم ولا ندفنهم في مقابر المسلمين، لأنهم مرتدون خارجون عن الملة، وبهذا يفتي جميع علماء المسلمين، والله أعلم..

[اميمة طه]

شكرا جدا على المعلومات القيمة

[لافانيا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الأكرمين

اتق الله وفكر قبل ماترد تفضل

البهائية فرقة مرتدة ضالة كافرة، من انتسب إليها خرج من الإسلام، وليس له نصيب فيه، ولا يجوز الصلاة عليه، ولا يورث ولا يرث ولا يدفن في مقابر المسلمين.
والبهائية نشأت في إيران سنة 1260هـ، 1844م، فقد دعمها الاستعمار البريطاني وكانت من ورائها اليهودية ولا زالت.
ولذا هذه الفرقة تقوى في ديار المسلمين ولها وجود قوي في العراق، وفي كثير من البلدان، والآن لها وجود قوي في فلسطين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
أسس هذه الفرقة رجل يسمى: علي محمد رضا الشيرازي، وأعلن عن نفسه أنه [الباب]، ولما مات قام بالأمر من بعده الميرزا حسين علي الملقب بالبهاء، وسمى أتباعه بالبهائيين نسبة له، وله كتاب اسمه الأقدس وتوفي البهاء سنة 1892م .
وهنالك شخصيات لها أثر في ديانتهم، من أهمها امرأة بغي تسمى قرة العين، انفصلت عن زوجها وفرت منه تبحث عن المتعة، وعقدت مؤتمراُ سنة 1269م أعلنت فيه أن شريعة البهاء نسخت الإسلام.
ومن أعلامهم أيضاً أخي البهاء، رجل يسمى علي، وهو الملقب عندهم بالأزل، ونازع أخاه في خلافة الباب، ثم انشق عنه، وله كتاب مقدس عندهم يسمى الألواح.
ويعتقد البهائيون أن الباب هو الذي خلق كل شيء بكلمته، وهو المبدأ الذي ظهرت عنه جميع الأشياء، ويقولون: إنه حل واتحد وذاب جسمه في جميع المخلوقات ويقولون: إن من مات على صلاحٍ، بمعاييرهم ومقاييسهم، فإن روحه تنتقل إلى شيء مشرف، ومن مات على فساد فإن روحه تنتقل إلى الخنازير والكلاب وما شابه، وهذا ما يسمى بتناسخ الأرواح.
والبهائية يقدسون رقم ((19)) والمعجزة 19 في القرآن التي قرأناها في بعض الكتب ورائها وسببها البهائية، وعندهم السنة تسعة عشر شهراً، والشهر تسعة عشر يوماً.
ويقولون بنبوة بوذا، وكونفوشيوس، وزرادشت، وأمثالهم من حكماء الصين والهند والفرس، ويوافقون اليهود بقولهم بأن المسيح قد صلب، وينكرون معجزة الأنبياء جميعاً، وينكرون حقيقة الملائكة، وحقيقة الجن، وينكرون الجنة والنار، ويرون أن النعيم والعذاب إنما يكون بتناسخ الأرواح فحسب، ويعتقدون أن القيامة إنما تكون فقط بظهور البهاء، وقبلتهم البيت الذي ولد فيه الباب، بشيراز في إيران.
ويحرمون على المرأة الحجاب، ويحللون لها المتعة، وعندهم أن المرأة مشاع لكل الناس، فلا يوجد للمرأة حرمة عندهم.
وعندهم كتب يعارضون فيها القرآن الكريم، وينكرون أن يكون محمد صلى الله عليه وسلم خاتم النبيين ويرون استمرار الوحي، وأنه لم ينقطع، ويوجدون بكثرة في إيران، ولهم وجود في سوريا، العراق، ولبنان، وفلسطين، ولهم وجود في هذه الديار، ولهم مدارس، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
فالبهائية قوم كفار يحرم أن نعاملهم معاملة المسلمين ولا يرثهم مسلم ولا يرثوا مسلماً ولا نغسلهم ولا نكفنهم ولا ندفنهم في مقابر المسلمين، لأنهم مرتدون خارجون عن الملة، وبهذا يفتي جميع علماء المسلمين، والله أعلم..

بجد شكراااااااا لحضرتك على المعلومات
بارك الله فيك. لانى كنت متحيرة ايه الديانة
دى... دلوقتى الواحد يرفض التعانل معاهم
او وجودهم حواليه..لا حول ولا قوة الا بالله

[اميمة طه]

سبحان الله فى اراء بتكمل بعض ... هى دى اهمية الحوار الهادف

[ابن الأكرمين]

والله كل يوم بحس أننا هنعاني كثير في المرحلة القادمة بعد ثورة شباب الفيس بوك


كل واحد دلوقتي عايز ياخد نصيبه من التورتة ( مصر )

بغض النظر عن الوطن

ياجماعة

المؤمرات تحاك على الأسلام من كل حدب وصون

انتبهوا

بارك الله فيكم

[أ / نادر النقاش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زمن فطين

لسه ياما هنشوف

الشيعه والبهائيون وعبدة الشيطان وغيرهم

ياترى كم عددهم فى ميدان التحرير؟

الاخوان وأتباع بكرى وشردى وغيرهم من الذين فشلوا فى الانتخابات الأخيره المزوره


ياترى كم عددهم فى ميدان التحرير؟

المندسون والمجندون ضد الوطن(اسرائيل - إيران - حماس - حزب الله وأخرون )

ياترى كم عددهم فى ميدان التحرير؟

الشرفاء والذين يسيرون لأهداف يرونها ردا للكرامة

ياترى كم عددهم فى ميدان التحرير؟

هل تبقى مكان للأبطال الحقيقين للثورة العفوية العظيمة والتى خرجت يوم 25يناير

ستجدونهم تحت البيوت يدافعون عن أهلهم من البلطجية ودعاة نشر الفوضى

فلنضحك على أنفسنا كمان وكمان ونتعاطف مع ميدان التحرير !!!!!!!!!!!!!!!!!!!

مجرد أسئلة -- لا أكثر

لا تعليق، لاتعليق، لاتعليق!

[اميمة طه]

طيب هى فعلا الحقيقة مرة ولا مرة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[أ / نادر النقاش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هانى الشرقاوى

هذه ليست مصيبة ...
هم مصريون ومن حقهم ان تعترف الدولة بهم وبدينهم
ولا أعتقد أن جبرهم على الإسلام او المسيحية سيخدم اى من الدينين بحال من الاحوال
ام أننا أوصياء على الناس لنختار لهم دينهم ....؟؟؟!!!

اسمح لى أخى رغم أنى أعجب بتعليقاتك و موضوعاتك الجميلة و المنطقية ، لكن أختلف معك فى هذا الرأى فنحن لا يجب بأن نعترف بأى دين من غيرالأديان السماوية ، فغير ذلك هم من المفسدون فى الأرض و لكن يمكن من وجهة نظرى كما قال البعض أن تكتب فى خانة الديانة أخرى و الإسلام لن يتشرف بانضمام أحد بل نحن من نتشرف بالإنضمام إليه.

[أ / نادر النقاش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميمة طه

طيب هى فعلا الحقيقة مرة ولا مرة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

للتوضيح عزيزتى مُرة بضم الميم و سكون الراء و شكرا على الملاحظة القيمة و سأقوم بتوضيحها حالاً.

[هانى الشرقاوى]

عذرا
كنت أؤد أن أكمل النقاش
لكن طالما كان ذلك هو حالنا
فالصمت أفضل