|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
6مليون من 85مليون
15%؟!!!!!!!!!!!!! يدوب حوالى كدا 8% أنا أكسب ياكارتر وتحيا الديمقراطية التى جاء بها المرشد الروحى للثورة المصرية شكرا على الخبر
__________________
الحمد لله |
#2
|
||||
|
||||
![]()
برجاء عدم شخصنه الحوار كل انسان حر فى رأيه من يريد ان يعبر عن انتمائه للحزب الوطنى هذا من حقه ومن يريد ان يعبر عن انتمائه لجماعه الاخوان هذا ايضا من حقه مصر بلد الجميع وليس عيب ابدا ان يكون هناك اختلاف فى الرأى وارجو من الاعضاء امنيه المصرى وميدو خالد عدم تخوينهم لبعضهم البعض فليس المنتمى للوطنى او الاخوان صهيونى بل هو مصرى وارجو ان نعى جميعا ان من حق كل مصرى ان ينتمى لاى حزب او جماعه
__________________
مستر/ عصام الجاويش معلم خبير لغه انجليزيه بمدرسه التل الكبير الثانويه بنات بمحافظه الاسماعيليه |
#3
|
||||
|
||||
![]()
]مذكرات على عشماوي اخر قادة التنظيم الخاص للاخوان المسلمين
![]() مقدمة الطبعة الثانية لما طلب منى كتابة مقدمة للطبعة الثانية من كتابي عن الإخوان المسلمين، لم يكن أمامي إلا اللجوء لبعض الخواطر عن سلوك الإخوان جماعة وأفراد حيث يستطيع القارئ منهم، واستيعاب أحداث المذكرات التى كتبتها منذ سنين. ولقد أثر فى فكرى بعد خروجي من السجن أن تيسر لى السفر إلى الولايات المتحدة الأمريكية والتى كنا ندرس كراهيتها مع دراستنا لأصول ديننا. ولقد كان انبهاري شديد وإعجابي أشد لما رأيت من قيمة للإنسان والتى كنا قد نسيناها من كثرة ما عشنا من قهر وإهدار للحرية والكرامة الإنسانية. ولقد حضرت بعد وصولي إلى الولايات المتحدة بشهور قليلة مؤتمراً إسلامياً جامعاً نظمته منظمة الطلبة المسلمين، وكان فيه المئات من شتى الولايات وحضر الكثير من رموز الدعوة الإسلامية من العالم الإسلامى وتحدثوا بكل الحرية وقالوا ما لم يستطيعوا قوله فى بلادهم، وكان من بينهم الشيخ يوسف القرضاوى والحاجة زينب الغزالى والأستاذ جمال بدوى المصرى الذى يعيش فى كندا و الشيخ ( عبدالله العقيل) الكويتى الجنسية والذى كان يمول النشاط الإسلامى فى الكثير من بقاع الدنيا. هذا المنظر زاد من إجابى وحبى لأن يعيش الناس فى كرامة وأن يكون الفرد هو محور كل شئ، ورأيت أيضاً أن الكثير من قيادات الأخوان الهاربة والتى تعيش فى بلاد أخرى وجدت ط ريقها للتعامل مع المارد الأمريكى الذى حذرونا منه بل واستفادوا كثيراً من المزايا التى يكفلها المجتمع الأمريكى لمن يعيشون فى كنفه، ووجدت أنهم يتعاملون بشخصيتين واحدة التشدد وبث الجمود فى عقول الأفراد وأخرى هينة لينة فى التعامل مع السلطات الأمريكية، قد تصل إلى حد المداهنة للسلطات الأمريكية بغية إعطائهم صورة حسنة عن الإخوان كي يفوزوا بتأييد أمريكاني ضد حكام دولهم، وكنت أعلم أن هذا نوع من الرياء مما زادنى ثورة عليهم لعلمى بحقيقة أمرهم وأنهم أساتذة فى هذا النوع من النفاق، ولعل الموضوعات القادمة تتناول بعض الجوانب من سلوكياتهم .. أرجو الله أن تفى بالغرض . على عشماوي
__________________
اتق الله حيثما كنت
|
العلامات المرجعية |
|
|