|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
محصلش لسه الضابط قاتل سواق امبارح الله اعلم مين المخطئ المهم مخنوقين لسه الاسعار زى ما هى عندى فى الشارع 3 سيدات كل واقعه على حدا اتسرقت الشنطه والحرامى يجرى الانبوبه 7 ج زى ماهى الشعب زى ما هو كل واحد التفت لطلباته المعاش الزياده العلاوه التثبيت الاسعار محدش بيستنى لما البلد تقوم وتفوق بس محدش مستنى حتى الانتخابات البرلمانيه او الرئاسيهوتشكيل حكومه بدل المؤقته لسه ماخدناش حاجه من الحراميه النصابين كل الميزه ان النظام مشى والحراميه يتوالى سقوطهم اما المصريين زى ما هما زى الاول ساعه الماتش تشجيع ومصر مصر تحيا مصر بعدها بساعتين خناقات فى الطرق وزى ما احنا والشيوخ اللى حضرتك بتقول عليهم معاهم حق لما نرجع لدينا نبقى نتعدل سواء مسلمين اونصارى ده الضابط لكل التصرفات وساعتها ربنا هيسخرلنا الدنيا
__________________
![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]() طرح ممتاز جداً ...جزاك الله كل الخير
|
#3
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
انا مقلتش ان الرجوع للاسلام ليس الحل بل هو الحل الوحيد ولكن أقصد الفهم الخاطئ للاسلام فدعوة الشيوخ الى التراخى والرضا بالذل والهوان والاستشهاد بأيات واحاديث فى غير مواضعها ولى اعناق الايات لتتماشى مع الحاكم هو ما اعترض عليه الدين الاسلامى لا يقبل الدنيه فهو دين العدل والعزة فالله تعالى قد امرنا بعدم الرضا بالظلم بل وتوعد كل من يشارك بالظلم ولو مكرها فقال " ان فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين " والمتأمل فى الأيه يجد ان الجنود وكما نقول عبد المأمور فهم ليسوا مخيرين بل مكرهين ومجبورين على تنفيذ الأوامر ولكن الله تعال جعلهم كفرعون وهامان لأنهم ساعدوا على الظلم وكذلك قال الله تعالى مخاطبا الناس " ولا تركنوا الى الذين ظلموا فتمسكم النار " يعنى لا ترضوا بظلم الظالمين فتكونوا معهم فى النار فما بالك بمن يحرض الغير على الخنوع والرضا بالظلم بحجة عدم شرعية الخروج على الحاكم اما الرسول صلى الله عليه وسلم فقد امر بالتصدى للحاكم الظالم فقال " سيد الشهداء حمزة ورجل قام إلى إمام جائر ، أمره ونهاه ، فقتله " فالمتمرد على الظلم ولو بالكلمة للحاكم الجائر الظالم فهو سيد الشهداء مع حمزة ويوم ان قال شخص لعمر بن الخطاب اتق الله فقال له رجل ويحك اتقول لامير المؤمنين اتق الله ؟ فرد عمر عليه قائلا ليس الخير فيهم ان لم يقولوها ولا خير فينا ان لم نتقبلها وابو بكر الصديق حينما تولى امر المسلمين قائلا وليت عليكم ولست بخيركم - وهو خيرهم أنذاك - فان اتقيت الله فيكم فأعينونى وان اعوججت فقومونى بحد السيف
__________________
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|