اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياتى وقف لله
وعنْ أبي موسى الأشعريِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قالَ: قالَ رسولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
((مَنْ قَاتَلَ لِتَكُونَ كَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا فَهُوَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ)). مُتَّفَقٌ عليهِ.
|
بارك الله فيك ولكن اوضح شئ بخصوص حديثك فى بحثى قلت لنحتسبهم عند الله شهداء والله اعلم بنوايا كل منهم وحديثك ايضاً يدل على نفس المعنى فهو تفسيريا كما اورد
من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد (صلى الله عليه وسلم ) هذا موضوع مهم جدا للذي يريد الحق من غير كبر ومن غير صدود أو إعراض والقبول بحكم الله ورسوله (صلى الله عليه وسلم ) من الكتاب والسنة .
كون الذي قاتل في سبيل الله لتكون كلمة الله هي العليا هو من علم لااله إلا الله وعمل بمقتضاها ولا يحققها من قالها ولم يعلم بها ولم يعمل بها .وان ادعى الإسلام أو ادعى الجهاد .
حديث: من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله
وعن أبي موسى الأشعري -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله متفق عليه.
نعم. هذا كما هو في الصحيحين عن أبي موسى: أنه سئل عن الرجل يقاتل شجاعة، والرجل يقاتل حمية، والرجل يقاتل رياء، أي ذلك في سبيل الله؟ قال: من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله فهو في سبيل الله، جاء بكلمة جامعة -عليه السلام-؛ لأن الشجاعة قد تكون لله وقد تكون لغيره؛ فجاء بكلمة عامة، وقد أوتي -عليه الصلاة و السلام- جوامع الكلم واختصر له الكلم اختصارا، فقال: من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا ( وهذا بالفعل فى نيته ) فهو في سبيل الله الحمد لله.