لا للتعديلات الدستورية وترقيع الدستور نعم لدستور جديد

[السيد درويش]

لا للتعديل نعم للتغيير

[اسامه البنا]

نعم لمناقشة الماده الثانية في مجلس الشعب وعدم مناقشتها في الشارع مما سيؤدي الي فتنة طائفية
نعم لاني هختار رئيس الجمهورية الموجود في برنامجه الانتخابي عمل دستور جديد بعد الاستقرار
نعم لان مصر لن تستحمل عام من الفوضي الموجوده
نعم لاني بدور علي مصلحه مصر مش مصلحة احزاب هتقول لا لانها مش جهزه حتي لو كان هذا علي حساب مصر
نعم ليعود الامان والاستقرار والانتاج والسياحة لأن الاقتصاد المصري لن يتحمل عام من الفوضي
نعم لاني ثائر حق اثور لاهدم الفساد ثم اهداء لابني الامجاد
ارجو من الرافضين الرد علي هذه النقاط

[aly almasry]

انا موافق بشدة على التعديلات الدستورية

[prof_maher mohamed]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ / طارق عتمان

نقول نعم للأسباب الأتية /
1- القضاء على الفوضى المنتشرة وعودة الأمن والاستقرار لمصرنا الحبيبة
2- انقاذ الاقتصاد القومى من الانهيار وعودة البورصة لاستئناف العمل لان الاحتياطى والمخزون من السلع على وشك الانتهاء
3- القضاء على مخطط الفتنة الطائفية

وانا اتفق معك اخى
نعم للتعديلات الدستورية

[السما]

نعم للتعديلات الدستورية. نقولها بكل ثقة و نرفع بها الصوت حفاظا على المادة الثانية و رجما للعلمانيين و الرافضة و أعوانهم. و نحن نعلم هناك بعض التحفظات و لكن ليعلم الجميع أنه لو انتخبنا صاحب الدين في مجلس الشعب فلن يكون هناك مشكلة.إن كان الإخوان هم الأجهز الآن فذلك لأنهم الوحيدون الذين ثبتوا على مبدأهم و تحملوا التعذيب و الإعتقالات حتى يثبتوا جدارتهم و كلنا نعرف ما كان يحدث لهم. و هذا يثبت أنهم الأجدر بالثقة لأن من يثبت على رأيه رغم الصعاب يستطيع قيادة البلد بأمان . وكانت الأحزاب الأخرى تنعم بالحرية و تأخذ دعم من النظام و لم تستطيع كسب أرضية لأنهم كانوا يداهنوا... النظام و أعتقد أن أي قوة سياسية تخرج علينا الآن لا نستطيع الثقة بها لأن الجو مهيء لكل من هب و دب أن يتكلم و يعمل نفسه هو الحزب الفاهم و القادر على قيادة البلد. أين كانت رجولتهم أيام مبارك؟ كانوا خايفين !!! فالخوف في قلوبهم مغروس فكيف يقود البلد من تعلم الخوف؟؟؟؟
و للعلم أنا لست إخواني و إن كان ذلك ليس شرفا ادعيه !!!!

[نورا ميلاد]

هننزل بس هنقول لا والف لالالا

[إيهاب خميس إدريس]

نعم للتعديلات الدستورية
نعم لتغيير الدستور بعد انتخابات مجلس الشعب
نعم لانتخابات حرة ونزيه تحت اشراف قضائي من إعداد الكشوف حتى فرز الأصوات
نعم لانتخابات رئاسية شفافة
لا للفوضى لا للفتنة الطائفية
لا لتغيير المادة الثانية من الدستور

[اسامه البنا]

نعم لتجنب فتنة طائفية حول المادة الثانية ومناقشتها في مجلس الشعب بعد انتخابه وليس في الشوارع والميادين
نعم لعوده الاستقرار والانتاج والامان
ياريت الكل يسمع كلمه الشيخ الشعراوي
الثائر الحق يثور ليهدم الفساد ثم يهداء ليبني الامجاد

[أسمى 2010]

نعم نعم نعم للتعديلات الدستورية

[ميرو1988]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأستاذة ميرفت رياض

1. فترة الرئاسة أربع سنوات بدلا من ست بحد أقصى فترتين.

واضح انك مقرتيش الدستور كويس وتنهتى ولاية رئيس الجمهورية بمضى ست سنوات من توليه المنصب يبقى هناخد المادة دى ولا بتاع اربع سنوات
2. الإشراف القضائي على انتخابات الرئاسة ومجلس الشعب، واختصاصه بالفصل في الطعون ضد شرعية أعضاء المجلس
كيف سيراقب القضاء على الانتخاب وهو ليس مستقل وخاضع للرئيس؟
3. ضرورة وجود نائب للرئيس.
نائب بلا صلاحيات خيال ماتة
4. ضرورة موافقة الأغلبية في مجلس الشعب على إعلان حالة الطوارئ، على ألا تستمر هذه الحالة أكثر من ستة أشهر.

6 اشهر كافية لسحق اى معارض
5. لكل من رئيس الجمهورية وثلث أعضاء مجلس الشعب الحق في طلب تعديل الدستور، على أن يذكر في طلب التعديل المواد المطلوب تعديلها والأسباب الداعية إلى هذا التعديل، كما يحق لنصف أعضاء المجلس طلب كتابة دستور جديد.
هذا النص اختيارى و لا يلزم بدستور جديد
6. إلغاء قانونية الأجراءات الخاصة الطارئة والتي كانت تحت ستار قانون الإرهاب وسلب الرئيس الحق في اختيار جهة التحقيق في الجرائم المتعلقة به دون موافقة من الشعب.

مستعد اعدلك كذا قضية تم الحكم فيها امام القضاء المدنى وامام سلطة التحقيق العادية باحكام ظالمة

تم الرد فى البوست

[ميرو1988]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسامه البنا

نعم لتجنب فتنة طائفية حول المادة الثانية ومناقشتها في مجلس الشعب بعد انتخابه وليس في الشوارع والميادين
نعم لعوده الاستقرار والانتاج والامان
ياريت الكل يسمع كلمه الشيخ الشعراوي
الثائر الحق يثور ليهدم الفساد ثم يهداء ليبني الامجاد

معليش يعنى سيادتك شايف اننا هدينا الفساد
كلام الشيخ الشعرواى يخلينا نصمم على رفض التعديلات لان الدستور ده ابو الفساد

[سميرعماره]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميرو1988

معليش يعنى سيادتك شايف اننا هدينا الفساد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميرو1988

كلام الشيخ الشعرواى يخلينا نصمم على رفض التعديلات لان الدستور ده ابو الفساد

أيها السادة نعم تعنى بقاء الفساد وبقاء رجال النظام السابق الموجدين بالفعل
فلا ونعم لدستور جديد
على فكرة المادة الثانية باقية فى أى دستور ده شيء طبيعى
يعنى بلاش تلاعب بهذه المادة
فلا وألف لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا

[حارسة السفينة]

لا حول ولا قوة الا بالله

انا لله وانا اليه راجعون

يا جماعة اهدوا قليلا ما كل هذا نعم ولاااااااا وهنقف تاني وشباب الائتلاف الثورة واخوان وووووووووووو

فيه ايه كفاية كلام

سبحان الله انا بفضل الله لست تبع اي حزب سياسي ولا اي شيء وانما فعلا الحل في حاجة واحدة اننا نرجع لديننا ونحتكم به ان هذه الارض لله يورثها من يشااااااء ....ليه مفيش في كلامكم "رضى ربنا " .
الكلمة التي قالها رئشي الجمهورية السابق "الوطن باق والاشخاص زائلون "لذا فكما نفنى علينا ان نقول الكلمة التي ترضي الله عز وجل وكل شخض نعم يقول رايه لكن لا يجمع يعني ائتلاف الثورة بيقول لا أليس كذلك ؟الان لو قلنا يا شباب الثورة انتم بتقولوا نعم ام لا هيختلفوا .
يا جماعة كفاية بقى بجد البلد تغرق ولن ينجيها من كل ذلك الا اذا عدنا الى اله عز وجل لا اتحدث عن الاسلام فقط بل المسيحية ايضا عودوا الى الله عز وجل ومن يدعي بدستور جديد يقول لنا هل ستجتمع الامة كلها عليه ؟هل كل الناس وقتها هيقولوا نعم لا طبعا الا اذا حكمنا بشريعة الله لانها هي العادلة والتي لا تخطيءولا يوجد فيها نقص الله سبحانه وتعالى عندما خلق الانسان خلق معه الكاتالوج الذي يسير به فان خالفه فسيفسد ويهلك لذا فلنعود الى الله والى شريعة الله .وما لا يدرك كله لا يترك كله .يكفينا ان تكون المادة الثانية ثابتة واقول لكم لا تقلقوا من ان الرئيس سيحق له كذا او كذا ويفعل كذا وكذا لا بل الفعال لما يريد هو الله فلو استقمنا سيولي الله علينا من يخاف الله وان ضللنا فسيولي الله علينا رئيسا يهلكنا ونهلك معه لذا فالله الله فلنعد اليه والى طريقه

اعتذر عن الاطالة

[body777]

نعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــم

1. أنَّ هذه التعديلات الدستورية في حال الموافقة عليها، فإنها ستنقلنا إلى انتخابات تشريعيَّة، تنتهي بتشكيل حكومة منتخَبة، قادرة على تحمُّل مسؤوليَّاتها في الخروج بالبلاد من هذا المأزق الخطير، واستعادة هيبة الدولة ومؤسَّساتها، وملاحقة رموز الفساد، ومحاكمتهم محاكمة عادلة، واستعادة الأمن والاستقرار للبلاد، كذلك السيْر نحو تحقيق أهداف الثورة المبارَكة بخُطًى ثابتة، مُدركة بأن هناك شعبًا يراقب أفعالَها، ومجلسًا تشريعيًّا يراقب ويحاسب كلَّ خُطواتها، ومُدركة بأنه قد ولَّى زمنُ نهبِ ثروات هذا البلد، وولَّى زمن استعباد أبناء الوطن لصالح فئة محدودة.

2. إنَّ التعديلات الدستورية على الرغم من أنها لَم تقوِّض صلاحيات رئيس الجمهورية، إلاَّ أنها حدَّدت مدة وجوده في الحُكم لأربع سنوات قابلة للتجديد مرة أخرى، وهذا يَعني أنه سيُحاسَب، وأنَّه سيراقَب من الشعب، وفي نفس الوقت لا يُمكنه أن يعدِّل الدستور إلاَّ بموافقة الشعب، فلا تغيير في هذه المواد، ومِن ثَمَّ لا يُمكن أن يكون هناك حاكمٌ مستبدٌّ مرَّة أخرى، إلاَّ إذا غفَل الشعب وفرَّط في حقوقه، فمَهْمَا كانت المواد الدستوريَّة، ومهما كانت صلاحيات الرئيس شَرَفيَّة في ظلِّ تفريط الشعب في حقوقه، فسوف يكون هناك آلاف الطُّغاة والمستبدين.

3. إن التعديلات الدستورية توجِب إعدادَ دستورٍ جديد للبلاد، حيث يبدأ العمل في إعداد هذا الدستور الجديد بعد ستة أشهر فقط من انتخابات مجلسي الشعب والشورى.

4. إنَّ إعداد دستور جديد يَليق بمصر ومكانتها، يقتضي إتاحة الوقت الكافي للخُبراء وممثلي الشعب والأحزاب السياسيَّة، ومؤسَّسات المجتمع المدني، والقُضاة والمثقفين؛ لإجراء حوارات ونقاشات طويلة ومكثَّفة؛ من أجْل الوصول إلى توافُق حول شكْل الدولة الجديد، فليس من السهل إعداد دستور في بضعة أسابيع، وليس من السهل تغيير نظام الدولة من نظام رئاسي إلى نظام برلماني في فترة وجيزة، دون أن يكون ذلك عبر توافُق من كافة ممثلي الشعب.

5. إن إعداد دستور جديد سيفتح الباب أمام بعض الأسئلة التي تحتاج الإجابة عليها إلى وجود استقرار في البلاد، فبالتأكيد سيُثير البعض فكرة تعديل أو إلغاء المادة الثانية من الدستور، وهنا سيتدخل بعض المجرمين المحرضين على الفتنة الطائفية، والذين يريدون الانقضاض على الثورة وهدْم إنجازاتها؛ لذا يجب ألاَّ تُنَاقش هذه الأمور إلاَّ بعد وجود حكومة منتخَبة، ووجود استقرار وأمْنٍ في البلاد.

6. إنَّ إجراء انتخابات تشريعيَّة ورئاسية يقطع الطريق على أعداء الثورة من القيام بإحداث حالة من الفوْضى، بحُجة المطالبة بتغيير الحكومة، أو تغيير أحد أعضائها، أو أي مُبَرر آخر؛ فوجود حكومة حصلتْ على ثقة المجلس التشريعي يقطع الطريق أمام كلِّ هذه الأساليب التي باتتْ مكشوفة.

7. يجب عودة قيادات القوات المسلحة إلى عملها الأساس والهام جدًّا، وهو حماية البلاد من الأخطار الخارجيَّة، خاصة في ظلِّ الظروف التي تمرُّ بها المنطقة، من قيام ثورات ضد أنظمة الفساد والإفساد، ووجود حالة فراغ أمني بسبب هذه المظاهرات؛ مما يعرِّض أمن البلاد للخطر، فيجب عودة قوَّات الجيش وقادته إلى أماكنهم الطبيعيَّة وممارسة دورهم، كذلك حتى لا ينجرُّوا إلى مُصَادمات مع الشعب، يفقد فيها الجيش شعبيَّته وشرعيَّته، ونصل - لا قدَّر الله - إلى حالة من العداء بين الجيش والشعب، وهو ما يريده أعداء الثورة.

[أ / طارق عتمان]

نعـــــــــم للتعديلات الدستورية واحذورا الفتنة
نعـــــــــم للتعديلات الدستورية واحذورا الفتنة
نعـــــــــم للتعديلات الدستورية واحذورا الفتنة
نعـــــــــم للتعديلات الدستورية واحذورا الفتنة
نعـــــــــم للتعديلات الدستورية واحذورا الفتنة