|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
بسم الله ما شاء الله
هما السلفيين وصلوا منتدى معلمى الأزهر الشريف كمان كلمة مختصرة نوجهها للسلفيين ابتعدوا بعيداً جداً عن الأزهر وشيخه فهذا شأن خاص بالأزهر لا شأن لكم به لا من قريب ولا من بعيد فأهل مكة أدرى بشعابها وعليكم بأنفسكم ابدءوا بها ويكفى ما فعلتموه فى الأيام القلائل الماضية اللهم انتقم من كل من أراد تفريق المسلمين نعم والف مليون نعم لشيخ الازهر فضيلة مولانا الامام الاكبر الشيخ احمد الطيب |
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
الثانية : لا يوجد أحد فوق ظهر الأرض فوق النقد إلا المعصوم صلى الله عليه وسلم ، فلو لام أحد على شيخ الأزهر خطبته الأخيرة الذي هاجم فيها السلفيين فهو على حق طالما التزم الأدب في النقد ، وذلك لأن صوفية وطرقية شيخ الأزهر ينبغي أن يتركها خارج مبنى المشيخة عندما تولى مشيخة الأزهر ، لأن الأزهر جامعة علمية أكادمية تخضع للفكر العلمي المبني على الأدلة ، وليس قانون الصوفية ( حدثني قلبي عن ربي ) فشيخ الأزهر شيخ لجميع المسلمين سلفيهم وصوفيهم ، فيجب أن يخاطب الجميع بلسان الحاكم الإمام ، ولا يتحيز لفكر دون غيره ، وقد فات الآوان لفرض الرأي الواحد هذا . ثالثاً : من أعطاك السلطة لممارسة هذا الفكر الإقصائي ، والحكم على الأزهر بأنه لا ينبغي أن يحوي بين جنباته إلا الصوفية ؟ هل كان الشيخ المراغي والشيخ شلتوت صوفيا ؟ ألم يتخرج من الأزهر مؤسس أنصار السنة المحمدية ( الشيخ محمد حامد الفقي )؟ ألم يكن الشيخ عبد الرزاق عفيفي نائب الرئيس العام للدعوة والإرشاد بالسعودية أزهريا ؟ ألم يكن الأستاذ الدكتور محمد خليل هراس الأستاذ بكلية أصول الدين رحمه قمة من قمم السلفية ؟ ورسالته في الدكتوراة كانت ابن تيمية مجدد عقيدة الأمة. أليس كبار مشايخ السلفية الآن سلفيين مثل الدكتور عبدالله بركات عميد كلية الدعوة ، والدكتور عبدالله شاكر ، الدكتور مازن السرساوي والشيخ محمد الزغبي قاهر الروافض وغيرهم الكثير فلماذا هذه الفتن وبالذات الآن ؟ لماذا يخرج شيخ الأزهر مهاجما السلفيين في نفس الوقت الذي يهاجمهم فيه العلمانيون وعلى رأسهم ساوريس النصراني ، والشيوعيون ,اصحاب الفكر الليبرالي وجميع الطوائف توجه سهامها للسلفيين خاصة الآن ؟ بحجج واهية وتهم واهية كاذبة ، وقد اعترف كثير من الصحفيين بتلقيهم أوامر من رؤساء التحرير لتنظيم هذه الحملة ، والسبب الحقيقي هو ظهور نجم السلفيين ونزولهم للعمل السياسي ، بعد أن نكصوا عنه أبان الحكم الفائت بسبب عدم جدوى المشاركة ، فخشوا من اتحاد الإسلاميين ، مما يشكل خطرا على كل الطوائف البدعية القبورية والعلمانية الذين هم الطابور الخامس لأمريكا ، ويكفيك البحث بتريث عن صحة ذلك على النت نشكر شيخ الأزهر على محاولته إصلاح الأزهر ، لكننا نقول له كن شيخا للأزهر العلمي ، أزهر الكتاب والسنة ، وكن شيخا للجميع سلفيين وأشعريين وصوفيين ، ولا تختزل الأزهر في طائفة أو فكر خاص بك ، فقد كان هناك طوائف ثلاثة كما درسنا في الفكر طائفة المحدثين ، والفقهاء، وعلماء الكلام ، ولم يكفر منهم أحد الآخر ، ومازالت كتب الأزهر تتحدث عن هذه المذاهب حتى الأن ، والمحدثون هم السلفيون الآن فالسلفية هي منهج اتباع وليست حزبا ولا طائفة ، ولا يمثلها شخص ولا جماعة ، بل كل مسلم متبع للكتاب والسنة بقهم السلف الصالح فهو سلفي ،وبالتالي فلو أخطأ شخص يدعي السلفية في فعل ، فلا ينبغي أبدا أن نتهم المنهج بل نعاقب الشخص المخطئ فقط ، لأنه لا يتصور أن يكون هناك شخص يمثل الإسلام سوى المعصوم صلى الله عليه وسلم . فقضية هدم القبور هذه استنكرها كبار علماء السلفية وعلى جميع القنوات ، ولا يعلم من قام بها ، ولو ثبت فعلا أنه ينتمي للفكر السلفي فهو كاذب جاهل ، فكان الأصوب ألا يركب شيخ الأزهر الموجة ويهاجم السلفيين ، بل يهاجم من فعل هذا فقط ، وخاصة أننا نشاهد قنوات السلفيين ، وقد استنكرت هذا ، فلماذا التصيد في الماء العكر ؟؟؟!!!! |
العلامات المرجعية |
|
|